الشاحن المتنقل "آنكر برايم".. تجربة استثنائية للرياضيين
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
دبي- الرؤية
يبرز الشاحن المتنقل "باور بنك" "آنكر برايم" Anker Prime سعة 12,000 مللي أمبير/الساعة كأداة استثنائية للرياضيين الذين يمارسون رياضات عالية الكثافة مثل الجري والتنس والكروس فيت وكرة القدم والفنون القتالية المختلطة وغيرها.
وتم تصميم هذا الشاحن المتنقل "باور بنك" المدمج ذو السعة العالية المطور من قبل شركة "آنكر" Anker - إحدى أفضل الشركات الرائدة عالمياً في حلول شحن الأجهزة المتنقلة، لتوفير دعم فائق للمتطلبات الصارمة للتدريبات الرياضية الحديثة، مما يضمن للرياضيين تحقيق أقصى استفادة من التكنولوجيا من دون أي عوائق، لا سيما تلك المتعلقة بعمر البطارية.
وقال فيصل شاه، المدير العام لشركة "آنكر إنوفيشنز" Anker Innovations لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: "تلتزم آنكر Anker بتخطي حدود تكنولوجيا الشحن، ويأتي الشاحن المتنقل باور بنك" آنكر برايم Anker Prime سعة 12,000 مللي أمبير/الساعة أفضل دليل على ذلك".
وأضاف: "نحن ندرك بأن السرعة والقوة والأداء تشكل أولوية قصوى بالنسبة للرياضيين، ولهذا السبب سيُقدّر الرياضيّون حقاً هذه الشواحن المحمولة المنضوية تحت مجموعة آنكر برايم Anker Prime، كونها لا تمكنهم من الحفاظ على وتيرة أدائهم الرياضي فحسب، بل وضع معايير جديدة لرفع مستوى الأداء، وهو ما يضمن لهم الحصول على الطاقة اللازمة عندما يكونون بأمسّ الحاجة إليها لتحقيق أهدافهم وتخطيها".
وبالنسبة للعدائين، يعد الاعتماد على تطبيقات تتبع الأداء ونظام تحديد المواقع العالمي (GPS) أمراً ضرورياً لقياس التقدم ووضع معايير التدريب، وبالمثل يستخدم عشاق رياضة الكروس فيت أجهزة قابلة للارتداء لمراقبة حالتهم البدنية في الوقت الفعلي، وتحسين تدريباتهم لتحقيق أقصى قدر من الكفاءة.
وفي الوقت نفسه، يقوم لاعبو كرة القدم بتحليل لقطات المباراة على أجهزتهم اللوحية ومواكبة استراتيجية فريقهم على هواتفهم الذكية، وفي ظل هذه السيناريوهات، يبرز "آنكر برايم" Anker Prime كأداة لا تقدر بثمن، حيث يتيح إمكانية إعادة الشحن السريع بقوة 130 واط لضمان شحن جميع الأجهزة بسرعة، مما يمكن الرياضيين من الحفاظ على وتيرة أدائهم والبقاء في صدارة اللعبة، سواء قبل الجري، أو أثناء التدريب أو بعد المباراة.
ويوفر منفذ USB-C الفردي في الشاحن المتنقل "باور بنك" إجمالي خرج طاقة تبلغ 65 واط، وهو ما يتيح شحن الأجهزة المستخدمة بكفاءة عالية، وبالتالي، فهذا يضمن للرياضيين والمدربين الوصول المستمر إلى المعلومات وأدوات الاتصال المهمة على مدار الساعة. وبفضل تصميمه بحجم الجيب، حيث تبلغ أبعاده 5.29 × 2.17 × 1.36 إنش فقط، فهذا يجعله الحل الأمثل للطاقة المتنقلة، إذ إن من السهل تخزينه في حقيبة تمارين الصالة الرياضية أو وضعه في الجيب أو حتى حمله أثناء الجري.
إن ما يميز الشاحن المتنقل "باور بنك" "آنكر برايم" Anker Prime سعة 12,000 مللي أمبير/الساعة لا يقتصر فقط على سعة الشحن، بل تصميمه الذكي أيضاً.
وتوفر الشاشة الرقمية الذكية للرياضيين بيانات في الوقت الفعلي عن مستوى البطارية ومدخلات ومخرجات الطاقة، وهذه ميزة قيّمة ولا تقدر بثمن نظراً لأن تسمح للرياضيين بإدارة استخدام أجهزتهم أثناء جلسات التدريب الطويلة أو المسابقات، مما يضمن يمكّنهم من التركيز على الأداء دون الحاجى إلى القلق بشأن نفاد طاقة أجهزتهم.
وتُعدّ ميزة الشحن السريع التي يتمتع بها الشاحن المتنقل "باور بنك" سعة 65 واط سمة غيّرت قواعد اللعبة، فالقدرة على إعادة شحن بنك الطاقة بالكامل في غضون 45 دقيقة فقط تعني الحد الأدنى من وقت التوقف عن العمل والمزيد من الوقت للتركيز على التدريب والتعافي، وبالنسبة للرياضيين الذين يخوضون منافسات صعبة مثل الجري والكروس فيت وكرة القدم، حيث يمكن أن تعني كل لحظة من الاستعدادات الفرق بين الفوز والخسارة، فإن "آنكر برايم" Anker Prime يمنحهم ميزة تنافسية.
ويتضمن الشاحن المتنقل "باور بنك" "آنكر برايم" Anker Prime سعة 12,000 مللي أمبير/الساعة كل ما يحتاجه الرياضيون للحفاظ على طاقتهم ونشاطهم أثناء التنقل: وهذا يشمل كابل شحن USB-سعة 60 واط وكابل شحن USB-C قياسي، وحقيبة سفر لسهولة النقل، ودليل الكتيب التعريفي لمساعدتهم على تحقيق أقصى استفادة من هذه الأداة القوية. كما يأتي الشاحن المتنقل "باور بنك" مع ضمان من دون قلق لمدة 24 شهراً وخدمة عملاء فعالة، وهو ما يخلق لدى الرياضيين شعوراً بالارتياح بأن رفيقهم في التدريب مصمم ليدوم طويلاً ويدعمهم خلال جلسات التمرين والألعاب الرياضية اللامحدودة.
ويتوفر الشاحن المتنقل "باور بنك" "آنكر برايم" Anker Prime سعة 12,000 مللي أمبير/الساعة و"باور بنك" "آنكر برايم" Anker Prime Prime سعة 27,650 مللي أمبير/الساعة حالياً في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: باور بنک
إقرأ أيضاً:
فيروز الأم.. عاطفة استثنائية تظهر الجانب الإنساني الخفي من أيقونة الفن
لم تكتف المطربة اللبنانية فيروز -التي أسرت الملايين بصوتها الذي يمس الروح- بإبداعها الفني، بل جسدت من خلال أمومتها مع ابنها هلي جانبا إنسانيا عميقا لشخصيتها.
اليوم، تحتفل جارة القمر بعامها الـ90، في حين تظل علاقتها بابنها الأصغر مصدر إلهام للكثيرين، إذ أثّرت تلك العلاقة في حياتها وفنها، ومنحته القوة، لتصبح تجربتها مصدر إلهام للملايين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إحالة عمرو دياب إلى محكمة الجنح في واقعة صفع شاب بحفل زفافlist 2 of 2وفاة المغني ليام باين إثر سقوطه من الطابق الثالث بالأرجنتينend of listفي عام 2022 أزاحت ريما الرحباني الستار عن الجانب الإنساني الذي حرصت فيروز على إبقائه بعيدا عن الأضواء لأكثر من 60 عاما حين نشرت صورة نادرة جمعت المطربة اللبنانية بابنها الأصغر "هلي" -وهو من أصحاب الهمم- في لحظة عائلية مؤثرة.
ظهرت الصورة خلال إحياء ذكرى عاصي الرحباني في إحدى الكنائس، إذ ظهر هلي جالسا على كرسي متحرك ممسكا بيد والدته، في حين كان شقيقه الأكبر الموسيقي زياد الرحباني حاضرا أيضا، لتوثق هذه الصورة أول ظهور علني يجمع أفراد العائلة معا.
أظهرت الصورة جانبا استثنائيا من أمومة جارة القمر، والذي بدأ في أواخر خمسينيات القرن الماضي عندما أصيب طفلها هلي بمرض السحايا عام 1958 وهو لم يتجاوز حينها 3 سنوات.
تسبب المرض في إعاقة صحية وحركية استدعت رعاية دائمة، إذ أخبر الأطباء فيروز آنذاك أن طفلها لن يعيش أكثر من 8 سنوات، لكن هلي خالف التوقعات وتجاوز الستين من عمره، وظلت فيروز تكرس حياتها للعناية به حتى بعدما بلغت الـ80، مواصلة دورها الأمومي الذي اختارته بمحض إرادتها عندما رفضت إيداعه في مصحة متخصصة، مصرة على أن تتحمل مسؤولية رعايته بنفسها.
لم يمنعها تقدم العمر من مواصلة هذه المهمة النبيلة، إذ تهتم بأدق تفاصيل حياته اليومية، ترافقه في زياراته الطبية، وتشرف على نظامه الغذائي بما يلائم حالته الصحية، وتساعده في العناية الشخصية مثل الاستحمام وتبديل الملابس.
وتقدم فيروز نموذجا استثنائيا للأم التي لم تتخل عن واجباتها رغم التحديات، لتخلق لابنها بيئة مليئة بالحب والرعاية.
مسيرة ممتدة يسبقها نبل الأمومةمسيرة فيروز الغنائية والمسرحية الممتدة والطويلة لم تعطلها عن تكريس الكثير من الوقت لرعاية هلي، ولم يقف جدول أعمالها المزدحم عن أمومتها التي وضعتها في المقام الأول.
وهو ما كشف عنه المؤرخ الموسيقي السوري سامي المبيض في منشور له على فيسبوك حين كشف عن اعتذار فيروز عن إحياء حفلة في معرض دمشق الدولي والغناء على خشبة مسرحه.
وقال المبيض إن المجلات كتبت وقتها أن السبب هو إصابة طفلها بمرض السحايا، ورغم ذلك ثارت، وبحسب وصفه ثارت إذاعة دمشق وثارت معها دمشق في المساء، وغضب الفيروزيون السوريون من غياب نجمتهم المفضلة، وقال "تجمهروا أمام شباك بيع التذاكر رافضين التعويض المادي، مطالبين بحضور فيروز"، وتابع أن اعتذار فيروز عن الحفل كان لسبب مقنع ونبيل.
"سلملي عليه"ولدت فيروز في منتصف الثلاثينيات من القرن الماضي، واسمها الحقيقي نهاد حداد، وتميزت بأسلوبها الموسيقي المميز والعاطفي، إذ غنت للوطن والحياة والحب والأمل.
لكن هناك قصة متداولة أن فيروز كانت دائما ما تغني مقاطع كتبتها بنفسها لهلي قام بعدها زياد الرحباني باستكمالها وتلحينها لتصبح "سلملي عليه"، والتي صدرت ضمن ألبوم غنائي "مش كاين هيك تكون" عام 1999، فألّفت فيروز كلمات الأغنية في البداية بطريقة ارتجالية لم تلتزم خلالها بالقافية والوزن.
إرث فيروز الفني لا ينفصل عن إرثها الإنساني، فعلاقتها بهلي تضيف بعدا إنسانيا إلى جارة القمر، وتجعل منها نموذجا للأم التي لم تفقد بوصلة الحب والحنان رغم مشاغلها ومسؤولياتها وكونها واحدة من أهم المطربات في الوطن العربي بالقرن الـ20.
الغيابات تضرب الزمالك قبل موقعة المصري البورسعيدي