بوابة الوفد:
2025-04-07@02:04:00 GMT

شروط التقديم على شقق الإسكان الاجتماعي 2024

تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT

يتساءل الكثير من المواطنون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عن الأوراق المطلوبة لحجز شقق الإسكان الاجتماعي وموعد طرح شقق الإسكان الاجتماعي 2024 وشروط التقديم على شقق الإسكان الاجتماعي.

وكانت قد نفت مي عبدالحميد، الرئيس التنفيذي لـ صندوق الإسكان الاجتماعي، الأخبار المتداولة عن طرح وحدات من وزارة الإسكان الاجتماعي ، لمحدودي الدخل، مؤكدة أنه لا توجد إعلانات مطروحة للحجز حاليًا، كما أن الصندوق ليس بصدد طرح إعلانات في المرحلة الحالية.

مسئولو "الإسكان" يتفقدون مشروعات رفع الكفاءة بمدينة العبور الغاء تخصيص 3 محلات تجارية بسوق الإسكان الإقتصادي بسوهاج الجديدة السمتندات المطلوبة لحجز شقق الإسكان الاجتماعي 2024 :

1- مستندات إثبات الدخل ويكون الدخل المذكور هو صافي الدخل الشهري للمتقدم للحجز.

2- إذا كان المتقدم متزوجًا عليه تقديم مفردات مرتب الزوجة، وإذا كانت لا تعمل يتم تقديم إقرار يفيد ذلك.

3- شهادة ميلاد الأولاد إذا وُجد.

4- صورة البطاقة الشخصية.

5- يتم تقديم إيصال سداد مقدم الحجز ومصروفات التسجيل الذي تم الحصول عليه وقت السداد في البريد.

6- قسيمة الزواج.

شروط التقديم على شقق الإسكان الاجتماعي:

1- أن يكون المتقدم مصري الجنسية.

2- امتلاك دليل يثبت إقامتك في المحافظة التي توفر الوحدة السكنية التي ترغب في التقديم لها، أو أن تكون لديه وظيفة في هذه المحافظة.

3- ألا يزيد الدخل الشهري للمتقدم الأعزب على 6000 جنيه والمتزوج على 8000 جنيه.

4- عدم التقديم على أكثر من وحدة سكنية في نفس الإعلان.

5- سداد مبلغ جدية الحجز.

6- إثبات المتقدم لقدرته على سداد الأقساط.

7- يجب ألا يكون للمتقدم أو لأسرته وحدة سكنية أو قطعة أرض.

8- أن يكون عمر المتقدم لا يقل عن 21 سنة ولا يزيد على 50 سنة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وحدة السكنية حجز شقق الإسكان الاجتماعي موعد طرح الأوراق المطلوب شقق الإسكان الاجتماعي 2024 موعد طرح شقق الإسكان الاجتماعي 2024 مطروح شقق الإسکان الاجتماعی التقدیم على

إقرأ أيضاً:

الإنتاج الاجتماعي .. مسؤولية مَنْ؟

من المسلّمات المفروغ منها، أن الحياة لا تعيد إنتاج نفسها بصورة أقرب إلى النمطية منها إلى التجدد والتغيير، ولذلك فهي تشهد تغييرات جوهرية كثيرة ومتنوعة في كل شؤونها، وهذا أمر، مفروغ منه إلى حد كبير، فالأحداث صغيرها وكبيرها لا تتكرر بالصورة نفسها -وإن تشابهت كفعل- وذلك لأن الأسباب ذاتها تختلف بين زمن وآخر، والفاعلين فيها ذاتهم يختلفون في كل عصر، والأدوات ذاتها ليست هي التي كانت قبل نيف من السنين، لذلك فالحياة حالة ديناميكية متطورة ومتقلبة، ولا تتكرر الصور فيها إطلاقا؛ لأن الفاعل الحقيقي فيها هو الإنسان الذي تتقلب أحواله وتتجدد أنشطته، ولا يستقر على حال، فما أن يحقق مستوى معينا، إلا ويراوده التفكير في الشروع في تحقيق مستوى آخر، أكثر قدرة على تلبية متطلباته، ومن هنا نشهد هذا التطور الهائل في كل شؤون الحياة، وعلينا ألا نستغرب؛ لأنه بدون ما هو متحقق ويتحقق لن تسير حياتنا بالصورة التي نأملها أولًا، ونريد تحقيقها ثانيًا.

إلا أن الأمر يحتاج إلى شيء من الاستيعاب فيما يخص الإنتاج الاجتماعي، ذلك أن التفريط في هذا الإنتاج يمثل خطورة، وهذه الخطورة تكمن في ضياع أو تماهي الهوية الاجتماعية على وجه الخصوص، صحيح أن للأجيال الحق في أن تسلك وتتمسك بما يعبر عن شخصيتها في الزمن الذي تعيشه، ولا يعنيها أن تلتفت إلى الماضي بكل حمولته، فذلك كله لا يعبر عنها، في آنيتها، ما بقدر ما تنظر إليه كمرجع، يمكن أن تعود إليه لتستقرئ أمرا ما من أمور حياتها اليومية، ولكن لا يهم أن يشكل لها منهجا، فمنهجها هو ما عليه حياتها اليومية، وما تحققه من مكاسب في إنتاجها الاجتماعي الذي تعيشه، ولا يجب أن ينازعها عليه أحد، فما تشعر به، وهي في خضم نشاطها وتفاعلها، هو ما يحقق لها ذاتها الحقيقية، ولا يهمها كثيرا أن تعيد توازنها وفق منظور غيرها الذي يكبرها سنا، نعم، هي تؤمن بخبرة من سبقها، ولا تتشاكس معه في هذا الجانب، لكن أن يطالبها هذا- الذي سبقها- بشيء مما هو عليه، وأنتجه طوال سنوات عمره، فلا أعتقد أن يجد آذانًا مصغية لهذا الطلب، وقد يقابل بشيء من السخرية في حالة الإصرار على موقفه.

ونعود إلى السؤال الذي يطرحه العنوان، ونطرح سؤالا استدراكيا آخر: هل هناك جهة مسؤولة عن الإنتاج الاجتماعي؟ قد تسعى المؤسسة الرسمية إلى وضع ضوابط وقوانين، وقد تشجع عبر برامج معينة إلى ضرورة المحافظة على القيم، وقد تضع مؤسسة أخرى حوافز معينة بغية أن تجذب الفئة العمرية الصغيرة باعتناق القيم بصورة غير مباشرة، حتى لا تلقى صدى مباشرا، تتناثر من خلاله مجموعة الجهود التي تبذل في هذا الجانب، والسؤال الاستدراكي الآخر: هل لذلك نتائج متحققة تلبي الطموح؟ الإجابة طبعا، لا، قد ينظر إلى هذا الأمر كنوع من المحافظة على التراث -لا أكثر- ولذلك يكون الأمر للعرض أكثر منه للتطبيق، والشواهد على ذلك كثيرة نلمسها في القريب والبعيد من أبنائها الذين يرون في المرجعيات الاجتماعية الكثيرة شيئا من الماضي، لا أكثر، وأن هذا الماضي قد تجاوز سقفه الزمني، وبالتالي فالمحاولة لإعادة إنتاج هذه المرجعيات، هو نوع من التفريط في ما ينتجه الزمن الحاضر الذي يجب أن تسخر كل دقائقه ولحظاته لخدمة حاضره، وليس لاستدعاء صور ذهنية غير مَعيشة؛ فالأجيال لا تفرط في المتحقق، وهو المعبر عن هويتها الحاضرة، حيث لا يعنيها الماضي كثيرا، حتى لو نظر إليه كضرورة لتأصيل الهوية.

مقالات مشابهة

  • موعد طرح شقق الإسكان الاجتماعي لمتوسطي ومحدودي الدخل 2025
  • موعد طرح شقق الإسكان 2025 لمتوسطي ومحدودي الدخل
  • اعرف المستندات المطلوبة لترخيص الأسلحة وانواعها
  • قدم الآن.. وظائف جامعة حلوان| شروط ومواعيد التقديم
  • مد فترة التقديم لـ”جوائز الصحافة المصرية” حتى 21 أبريل
  • موعد فتح حجز شقق الإسكان الاجتماعي لمحدودي ومتوسطي الدخل 2025
  • رسميا.. موعد طرح شقق الإسكان الاجتماعي الجديدة 2025
  • قانون الضمان الاجتماعي.. تعرف على ضوابط تقديم طلب للحصول على دعم نقدي
  • تخدم المواطنين وتسهم في زيادة الدخل القومي.. جهود كبيرة لتطوير منظومة النقل
  • الإنتاج الاجتماعي .. مسؤولية مَنْ؟