بعد غياب ثلاث سنوات.. أحمد حلمي يخطو أولى خطوات عودته إلى السينما
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: يبدو أن الفنان أحمد حلمي بدأ في أولى خطوات مشروعه الفني للعودة إلى السينما بعد غياب ثلاث سنوات، منذ تقديمه فيلم “واحد تاني” الذي عُرض عام 2021، حيث يواصل خلال الفترة الحالية التحضير لفيلمين دفعة واحدة، هما “قصة مدينة” و”لسه حتة”، ومن المفترض أن يبدأ تصوير الفيلم الأول في غضون أيام.
ومن المرتقب أن يبدأ حلمي بتصوير فيلمه الثاني “لسة حتة”، والذي يجمعه بزوجته الفنانة منى زكي بعد انقطاع لأكثر من 20 عاماً عن العمل معاً، منذ قدّما سوياً فيلم “سهر الليالي” عام 2003.
يُذكر أن آخر أعمال أحمد حلمي السينمائية، فيلم “واحد تاني”، وهو من تأليف هيثم دبور وإخراج محمد شاكر خضير، وشاركه في بطولته كل من: روبي، سيد رجب، أحمد مالك، نسرين أمين، محمد التاجي، شيكو، عمرو وهبة، محمود حافظ، وأكرم عماد.
من ناحية أخرى، يشارك أحمد حلمي كضيف شرف في فيلم “الست”، ومن المقرر أن تقوم ببطولته زوجته منى زكي، ويتناول السيرة الذاتية لـ”كوكب الشرق” أم كلثوم، وهو من تأليف أحمد مراد وإخراج مروان حامد، ويشاركها فيه محمد فراج، ومن المفترض أن تواصل الشركة المنتجة عملية الترشيح والتعاقد مع باقي أبطال الفيلم.
main 2024-05-15 Bitajarod
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أحمد حلمی
إقرأ أيضاً:
أكثر واحد ضحكنى.. محمد رمضان : فقدت حاجة عزيزة عليا فى طوخ
كشف النجم محمد رمضان عن تفاصيل برنامجه الجديد "مدفع رمضان"، مؤكدًا أن فكرته لا تقتصر فقط على النزول إلى الشارع، بل تتضمن ستة عناصر متنوعة، مما يمنح المشاركين فرصًا متعددة للفوز.
جاء ذلك خلال استضافته في برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، حيث تحدث عن المفاجآت التي يحملها البرنامج للجمهور، مشيرًا إلى أن التنوع هو العنصر الأهم في "مدفع رمضان"، قائلاً: "الموضوع مش مجرد نزول في الشارع، ده جزء من 6 حاجات.. والناس هتكسب بكذا طريقة".
قصة "جوانتي" محمد رمضان والمصحف الصغيرخلال اللقاء، تطرق رمضان إلى واقعة فقدانه لجوانتي خاص به، موضحًا أنه ضاع في مدينة طوخ بعد تصويره مع عامل بناء، وكان يحتوي على مصحف صغير رافقه في مواقف كثيرة من حياته، قائلاً: "المصحف ده كان معايا في معظم رحلتي وهو عزيز عليّا جدًا".
موقف طريف في محطة مصركما روى رمضان موقفًا كوميديًا تعرض له أثناء تصوير البرنامج، حيث اقترب من رجل تبدو عليه الهيبة وسأله عن الشخص الذي يستحق المساعدة، فكانت إجابته المفاجئة: “أنا!”