هكذا احتفل أحمد عز وعمرو يوسف بانتهاء تصوير “أولاد رزق 3”
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: احتفل الفنان أحمد عز وصنّاع فيلم “أولاد رزق 3″، بالانتهاء من تصوير آخر مشاهده، تمهيداً لعرضه في دور السينما في موسم عيد الأضحى المبارك.
ونشر الفنان عمرو يوسف عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” مجموعة صور من الاحتفال بانتهاء التصوير، ظهر فيها فريق عمل الفيلم كاملاً، وهم: أحمد عز وعمرو يوسف وآسر ياسين وكريم قاسم والمخرج طارق العريان وفريق الإخراج والتصوير، وعلّق عليها قائلاً: “فركش ولاد رزق القاضية… فيلم العيد الكبير”.
وكان المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه في المملكة العربية السعودية قد نشر برومو الفيلم، وقد ظهر خلاله “ولاد رزق”، رضا وربيع وشقيقهما الأصغر، الذي يؤدي دوره الفنان كريم قاسم، وهم يعودون الى عمليات النصب مرة أخرى، ولا يزال رضا رزق يردّد جملته الشهيرة قبل كل عملية: “دي آخر مرة… وبعدها هنبطل”.
كما أعلن آل الشيخ عن مفاجأة أخرى، وهي مشاركة الفنان كريم عبد العزيز كضيف شرف في الفيلم.
يُشار إلى أن الجزءين الأول والثاني من فيلم “ولاد رزق” حققا نجاحاً كبيراً في شباك تذاكر السينما، وقد تخطّت إيرادات الجزء الثاني الـ100 مليون جنيه.
main 2024-05-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“لن تتضرروا”.. إثيوبيا تدعو مصر والسودان للحوار حول سد النهضة
العربية نت/ دعا رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد في بيان، اليوم الخميس، إلى حوار بشأن سد النهضة مع دولتي المصب مصر والسودان، مؤكدا أن سد النهضة سيضمن تدفق المياه على مدار العام بعد اكتماله ولن يلحق ضررا بدولتي المصب، يشار إلى أن عدم التوصل لاتفاق بين الدول الثلاث (مصر، وإثيوبيا، والسودان) أدى إلى زيادة التوتر السياسي فيما بينها، وإحالة الملف إلى مجلس الأمن الدولي، الذي عقد جلستين حول الموضوع، من دون اتخاذ قرار بشأنه.
وبدأت إثيوبيا في تشييد سد "النهضة" على نهر النيل الأزرق، عام 2011، بـ"هدف توليد الكهرباء"، بحسب قولها.
وتخشى مصر أن يلحق السد ضرراً بحصتها من المياه، فيما تتزايد مخاوف السودان من تضرر منشآته المائية، وتناقص حصته من المياه.
وفي شأن آخر، أوضح رئيس الوزراء الإثيوبي أن وصول بلاده إلى البحر الأحمر مطلب وجودي ولكن ليس عبر الحرب بل بالحوار والسلم، مؤكداً أنه لن يدخل في حرب مع إريتريا من أجل الحصول على منفذ بحري.
وأضاف آبي أحمد أن "خيار الحرب للوصول إلى البحر الأحمر مستبعد مع إريتريا والصومال"، مؤكدا أن "حكومته تعمل من أجل السلام".
وبشأن إقليم تيغراي، قال آبي أحمد إن الأزمة ستحل سلميا، مؤكدا التزام حكومته بتنفيذ اتفاقية بريتوريا وبأنه لا عودة للحرب في الإقليم.
وختم بالقول إن "مدة إدارة إقليم تيغراي انتهت وسنشكل إدارة جديدة حتى إجراء انتخابات".
وقتل الآلاف وأجبر نحو مليوني شخص على ترك ديارهم في تيغراي بعد اندلاع الصراع بين الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي والجيش الإثيوبي في نوفمبر( تشرين الثاني) عام 2022، ودخلت قوات من إقليم أمهرة المجاور وإريتريا الحرب لدعم الحكومة.