حذر استشاري أمراض القلب خالد النمر، اليوم الأربعاء، من تناول جرعات عالية من دواء الكوليسترول.

وأضاف النمر، عبر منصة (إكس)، أن  من يتناولون جرعات عالية من دواء الكولسسترول (الستاتين) تزداد احتمالية اصابتهم بمرض السكري سنوياً بمعدل 1% .

وتابع استشاري أمراض القلب، أن فائدة الدواء تظل بمعدل أكبر بكثير من مضاعفاته المحتملة ويجب الاستمرار عليه لمن يحتاجه طبياً.

من يتناولون جرعات عالية من دواء الكلسترول (الستاتين) تزداد احتمالية اصابتهم بمرض السكري سنوياً 1% ولكن تظل فائدة الدواء أكبر بكثير من مضاعفاته المحتملة ويجب الاستمرار عليه لمن يحتاجه طبياً.

المرجع:
Lancet Diabetes Endocrinol 2024 May

— الدكتور خالد النمر (@ALNEMERK) May 15, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الكوليسترول خالد النمر القلب

إقرأ أيضاً:

أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا

يمكن علاج القرود المصابة بفيروس الإيبولا باستخدام حبة دواء، وفق دراسة جديدة نُشرت أمس، ما قد يُمهد الطريق لعلاجات أكثر عملية وبأسعار معقولة للبشر.

وقال توماس جيسبرت، عالم الفيروسات في جامعة تكساس، والذي قاد الدراسة: "نسعى جاهدين لإيجاد حل عملي وسهل الاستخدام، يمكن استخدامه للمساعدة في منع تفشي المرض والسيطرة عليه واحتوائه".

وفي تجربتهم، اختبر جيسبرت وزملاؤه عقار "أوبيلديسيفير" المضاد للفيروسات، وهو الشكل الفموي من عقار "ريمديسيفير" الوريدي، والذي طُوّر أصلاً لعلاج كوفيد-19.

ويحجب  الدواء إنزيماً أساسياً لتكاثر الفيروس.

تجربة الدواء

وبحسب "مديكال إكسبريس"، قام فريق البحث بإصابة قرود المكاك الريسوسية والسينومولجوس بجرعة عالية من متحور ماكونا لفيروس إيبولا.

وبعد يوم من التعرض، تلقت 10 قرود حبة "أوبيلديسيفير" يومياً لمدة 10 أيام، بينما لم تتلق 3 قرود من المجموعة الضابطة أي علاج، ونفقت.

النتائج

ووفّر دواء "أوبيلديسيفير" حمايةً لـ 80% من قرود المكاك السينومولجيوس و100% من قرود المكاك الريسوس، وهما أقرب بيولوجياً إلى البشر.

ولم يقتصر دور الدواء على إزالة الفيروس من دم القرود المُعالَجة، بل حفّز أيضاً استجابةً مناعية، ما ساعدها على تطوير أجسام مضادة مع تجنّب تلف الأعضاء.

وأوضح جيسبرت أنه على الرغم من صغر عدد القرود نسبياً، إلا أن الدراسة كانت قوية إحصائياً لأنها تعرّضت لجرعة عالية جداً من الفيروس؛ حوالي 30 ألف ضعف الجرعة المميتة للبشر.

وقد قلّل هذا من الحاجة إلى قرود إضافية للمقارنة، ما حدّ من نفوق الحيوانات غير الضروري.

وتم التعرف على فيروس الإيبولا لأول مرة عام 1976، ويُعتقد أنه انتقل من الخفافيش، وهو مرض فيروسي قاتل ينتشر عن طريق الاتصال المباشر بسوائل الجسم، مسبباً نزيفاً حاداً وفشلًا في الأعضاء.

ولم يُعتمد لقاح على نطاق واسع إلا عام 2019، وبينما يتوفر علاجان يحسنان الحالة، إلا أنهما يتطلبان تخزيناً بارداً مكلفاً ويصعب إعطاؤهما في بعض مناطق العالم الفقيرة.

مقالات مشابهة

  • استشاري: 10 أخطاء يقع فيها بعض السكريين في رمضان
  • أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول
  • حتى لو ببلاش .. استشاري تغذية يحذر من هذه الأنواع من الجبن
  • النمر: العطش قبل التراويح قد يسبب الدوخة والإغماء.. فيديو
  • نسرين النمر لـ(الكرامة): هذا ردي على التساؤلات حول مصدر تمويل القناة
  • استشاري الجهاز الهضمي يقدم روشتة للصائم في الموجة الحارة
  • أمل جديد.. دواء يعالج القرود المصابة بإيبولا
  • جمال شعبان يحذر من 10 عادات غذائية خاطئة في رمضان
  • طبيب يحذر من خطورة شرب الماء المثلج عند الإفطار
  • ترامب لأوكرانيا: ما كان عليكم أن تتنمروا على من هو أقوى منكم بكثير