شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن إبعاد الدعم السريع يجب أن يكون هو الشرط الأساسي لقيام العملية السياسية، إبعاد الدعم السريع من أي عملية سياسية يجب أن يكون هو الشرط الأساسي لقيام العملية السياسية. بمعنى، لا عملية سياسية في ظل وجود الدعم السريع كطرف .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إبعاد الدعم السريع يجب أن يكون هو الشرط الأساسي لقيام العملية السياسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إبعاد الدعم السريع يجب أن يكون هو الشرط الأساسي...

إبعاد الدعم السريع من أي عملية سياسية يجب أن يكون هو الشرط الأساسي لقيام العملية السياسية. بمعنى، لا عملية سياسية في ظل وجود الدعم السريع كطرف فيها. هذه قوات شبه نظامية تمردت وحاولت الاستيلاء على السلطة وشنت حرب ضد الدولة والمواطن؛

وبالتالي فهي تمثل مشكلة عسكرية وجنائية ولا مجال لدخولها في أي نقاش سياسي.وفق هذا الشرط يُمكن القبول بمشاركة قحت-المجلس المركزي في العملية السياسية ما بعد الحرب، وكذلك بقية القوى السياسية.

أي، يجب أن تقطع هذه القوى علاقتها السياسية بالدعم السريع وبشكل نهائي وكامل. لا يوجد شيء اسمه تحالف مع المليشيا أو أن قائدها يدعم التحول الديمقراطي وما شابه.

هناك جهة واحدة مسئولة عن الشأن العسكري في الدولة هي القوات المسلحة ولا يجب السماح للقوى السياسية المدنية بالتواصل أو العمل مع اي جهة عسكرية خارج القوات المسلحة عبر قنواتها الرسمية. ومنذ البداية كان يجب تجريم أي تواصل بين القوى السياسية المدنية والدعم السريع أو أي قوات نظامية أخرى بخلاف الجيش على أن يكون التواصل مع الجيش عبر قنوات رسمية.

ما لم تقبل القوى المدنية بهذا الشرط فهي تضع نفسها في خانة التعامل مع قوات متمردة ويسري عليها ما يسرى على المتمرد المحارب للدولة وللمواطن.

وبالذات حلفاء المليشيا في قحت المركزي من قوى مدنية وحركات مسلحة. من يريد أن يكون له وجود سياسي في المرحلة المقبلة فيجب عليه أن يقطع صلاته بالمليشيا المتمردة.

الدعم السريع مشكلة تمرد عسكري ويجب أن يتعامل معها الجيش في حدود هذا الإطار. إذا أراد قادة الدعم السريع لعب دور سياسي فعليهم الاستقالة وتكوين حزب سياسي (من لا توجد قضايا جنائية بحقه)

ولكن لا يجب السماح باستخدام قوات عسكرية شبه نظامية كحزب سياسي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إبعاد الدعم السريع يجب أن يكون هو الشرط الأساسي لقيام العملية السياسية وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عملیة سیاسیة

إقرأ أيضاً:

الجيش يعلن استعادة مقر الفرقة 17 من الدعم السريع وسط السودان

أعلن الجيش السوداني استعادته السيطرة على مقر الفرقة 17 في مدينة سنجة حاضرة ولاية سنار وسط السودان، وذلك بعد معارك ضارية شهدتها المدينة منذ يومين.

وقال الجيش إن قواته استعادت قيادة الجيش في سنجة التي كانت تخضع لسيطرة الدعم السريع، وأشار إلى أنهم ماضون في طريق تطهير كامل لتراب الوطن ممن وصفها بالمليشيا الإرهابية.

معارك ضارية

وشهدت مدينة سنجة منذ يومين مواجهات عنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع التي اتخذت موقعا دفاعيا في المدينة لإيقاف تقدم الجيش الذي طوّق المدينة من 3 محاور.

ويقول ضابط برتبة رفيعة في الجيش السوداني للجزيرة نت إن قواتهم طوقت سنجة شرقا عبر قوات قادمة من مدينة الدندر وجنوبا عبر قوات قادمة من الدمازين وغربا عبر قوات قادمة من مدينة سنار مرورا بمدينة مايرنو.

وأشار الضابط إلى أن الطائرات الحربية نفذت طلعات جوية عنيفة فجر اليوم استهدفت مواقع الدعم السريع في سنجة أعقبها تقدم للمشاة من محور الدندر، إذ تمكنوا من عبور جسر سنجة واستلام مواقع الدعم السريع في المدينة، من بينها مقر قيادة الجيش بالفرقة 17 مشاة.

وتابع الضابط أنهم كبدوا الدعم السريع خسائر في الأرواح وسيطروا على عدد من قطع الأسلحة الحربية، وقال إن عناصر من قوات الدعم السريع هربوا نحو منطقة رورو في النيل الأزرق.

وكانت قوات الدعم السريع بسطت سيطرتها على مدينة سنجة في أواخر يوليو/تموز الماضي بعد معارك استمرت 3 أيام انسحب عقبها الجيش من سنجة.

وفي الأثناء، قال مصدر بالدعم السريع للجزيرة نت إن قيادة الدعم السريع وجهت قواتها بالانسحاب من سنجة، وإنهم انسحبوا إنفاذا لتوجيهات القيادة، ولم يفصح المصدر عن وجهة قواتهم المنسحبة.

معارك سنار

وفي يوليو/تموز الماضي سيطرت قوات الدعم السريع على مدن عدة بولاية سنار جنوب شرقي السودان، من بينها سنجة وأبو حجار والدالي والمزموم.

وتشير المصادر التي تحدثت للجزيرة نت إلى أن قوات الدعم السريع ما زالت تحتفظ بوجودها في مدينة أبو حجار جنوب سنجة وفي الدالي والمزموم المتاخمتين لمحلية التضامن بولاية النيل الأزرق.

وأضافت المصادر أن الجيش بات قريبا من استعادة أبو حجار عبر قواته المتقدمة من منطقة جلقني البحر في النيل الأزرق، وأكدت أن الجيش عازم على استعادة السيطرة الكاملة على ولاية سنار في الساعات القادمة.

مقالات مشابهة

  • إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودان
  • الجيش يعلن استعادة مقر الفرقة 17 من الدعم السريع وسط السودان
  • لماذا توقفت أميركا عن تأييد الدعم السريع؟
  • “قطعوا لي أذني.. لا يرحمون أحدًا” .. انتهاكات الدعم السريع
  • عالم “الجربندية” السياسية
  • أين تقف .. مع مليشيات الجيش أم مليشيا الدعم السريع؟
  • مواجهات في الفاشر تتزامن مع قطع إمدادات للدعم السريع
  • البطريرك ميناسيان: ندعو القوى السياسية إلى اختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة
  • ناشطون: 42 قتيلا برصاص الدعم السريع في قرية وسط السودان
  • والي غرب دارفور يعفي 42 من قادة الإدارة الأهلية لموالاتهم الدعم السريع