دبلوماسي: الجامعة العربية تحركت صوب مجلس الأمن بشأن غزة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أوضح السفير علي الحفني مساعد وزير الخارجية الأسبق، أبرز الملفات المقرر مناقشتها على طاولة القمة العربية الـ33 في البحرين، مشيرا إلى أن قمة البحرين لها ملابسات مختلفة بشكل كبير هذه المرة عن قمم عربية سابقة عديدة.
دورتموند يغرم الريال 4.5 ملايين يورو بسبب بيلينجهام أستاذ اقتصاد: انخفاض الدولار بعد الدفعة الثانية من صفقة رأس الحكم (فيديو) جهود بذلت على مستوى الجامعة العربية في إطار التحرك صوب مجلس الأمن بشأن غزةوقال" الحفني"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم"، المذاع على قناة DMC إننا "نتصور أن الجانب العربي هيبقى شاعر بإحساس كبير بالرضا مما تم تحقيقه من إنجاز بسبب الجهود التى بذلت على مستوى الأمانة العامة ومجلس الجامعة العربية كبيرة، مشيرا إلى أن هناك جهود بذلت على مستوى الجامعة العربية في إطار التحرك صوب مجلس الامن ودور المجموعة العربية والسفراء وفي تحرك في اطار الجمعية العامة للأمم المتحدة وفي إطار محكمة العدل الدولية، مؤكدا أن هناك تحركات يدفع بها الفلسطينيين بمحاكمة الجنائية الدولي.
وأشار إلى أن هناك تفاعل مع العواصم الدولية الكبرى وكثير من التحركات تجعل الجامعة العربية في وضع مريح وهي تشارك في هذه القمة، متابعا: "ما يحدث من تحرك هيخلي القمة العربية تبذل مزيد من الجهود لإحداث فارق فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجامعة العربية مجلس الأمن غزة الجامعة العربیة
إقرأ أيضاً:
الدولار يستقر بعد تراجع المخاوف بشأن الفائدة
استقر الدولار، الاثنين، بعد أن أظهرت بيانات التضخم في الولايات المتحدة ارتفاعا متواضعا فحسب الشهر الماضي، مما خفف بعض المخاوف بشأن وتيرة خفض أسعار الفائدة الأميركية العام المقبل، في حين استقر الين قرب 156 ينا للدولار، مما يثير احتمال تدخل بنك اليابان.
كما ارتفعت معنويات المستثمرين بعدما نجح الكونغرس في تجنب إغلاق الحكومة الأميركية من خلال إقرار تشريع الإنفاق في وقت مبكر من يوم السبت.
وفي أسبوع محدود المعاملات بسبب موسم العطلات، من المرجح أن تتضاءل أحجام التداول مع اقتراب نهاية العام.
وصدم مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأسواق الأسبوع الماضي عندما توقع وتيرة محسوبة لخفض أسعار الفائدة في المستقبل، مما أدى إلى ارتفاع العائد على سندات الخزانة والدولار في حين ألقى ذلك بظلاله على الاقتصادات الأخرى، وخاصة في الأسواق الناشئة.
واستقر مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، عند 107.78 اليوم الاثنين، بالقرب من أعلى مستوى في عامين عند 108.54 والذي لامسه يوم الجمعة.
واستقر اليورو عند 1.0434 دولار بالقرب من أدنى مستوى في عامين والذي بلغه في نوفمبر. وتراجع خلال العام 5.5 بالمئة.
وتراجع الين إلى 156.65 مقابل الدولار، قرب أدنى مستوى في خمسة أشهر الذي لامسه يوم الجمعة.
ولم يطرأ تغير يذكر على الجنيه الإسترليني، وجرى تداوله مقابل 1.25715 دولار، بينما استقر الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي بعد أن لامسا أدنى مستوى في عامين في الأسبوع الماضي.
وسجل الدولار الأسترالي في أحدث معاملاته 0.6247 دولار، في حين انخفض الدولار النيوزيلندي 0.2 بالمئة إلى 0.5645 دولار.
وبالنسبة للعملات الرقمية، انخفضت بتكوين على نحو طفيف إلى 94215 دولارا.