تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

قال خالد المالكي، رئيس تحرير جريدة الجزيرة السعودية، إنه بالنظر للتحديات التي تمر بها المنطقة، والظروف الصعبة التي تواجهها بعض الدول في المنطقة العربية، ومع الحالة الفلسطينية تحديدا، والسودانية أيضا واليمنية، كل ذلك يلقي بظلاله على القمة العربية في المنامة، ويشكل أهمية تاريخية للقرارات التي ينتظر أن تصدر عنها.

وأضاف "المالكي"، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الشغل الشاغل بالنسبة لمؤتمر القمة الذي يحضره ملوكا وأمراء وزعماء وممثلين لهم في هذه القمة، أنه من المنتظر ومن المتوقع أن تكون القضية الفلسطينية وحرب غزة -تحديدا- لها أولوية بين الملفات التي ستكون منظورة أمام الاجتماع، ومن المتوقع أن يتبنى القادة صيغة معينة لتحليل وتحريك هذا الوضع المتأزم في غزة.

وتابع: "هذا يتطلب إيجاد إما الدعوة إلى مؤتمر عالمي ينهي هذه الأزمة ويوقف إطلاق النار ويحد من عدد القتلى والمصابين الذين يتزايد ويتصاعد، بجانب وجود توصيات فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وصولا إلى التأكيد على خيار الدولتين وحق الفلسطينيين في إقامة دولة لهم على أراضيهم في عام 1967 وعاصمتها القدس".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القمة العربية في المنامة

إقرأ أيضاً:

السعودية واليمن تتفقان على تأسيس ثلاث شركات للطاقة والاتصالات والمعارض

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أعلن مجلس الأعمال اليمني – السعودي، الأحد، عن تأسيس 3 شركات للطاقة والاتصالات والمعارض ومبادرات لتعزيز فرص الاستثمار بين البلدين.

جاء ذلك في افتتاح اجتماع المجلس الذي بدأ أعماله، اليوم الأحد، في منطقة مكة المكرمة بمشاركة أكثر من 300 من المستثمرين السعوديين واليمنيين لمناقشة الفرص الاستثمارية بقطاعات الطاقة المتجددة والزراعة والثروة الحيوانية والاتصالات والصادرات.

وقال رئيس المجلس عن الجانب السعودي، عبدالله بن محفوظ، إنه “تم الاتفاق على تأسيس 3 شركات سعودية يمنية تشمل الأولى للطاقة المتجددة بهدف إنتاج الكهرباء بالطاقة الشمسية برأسمال قدره 100 مليون دولار لتغذية الأراضي اليمنية بالكهرباء، والثانية للاتصالات عبر شبكة الاتصالات الفضائية “ستارلينك”، والثالثة للمعارض والمؤتمرات في اليمن لتسويق المنتجات السعودية وإقامة المعارض التي تسهم في إعادة إعمار اليمن”.

وتضمنت المبادرات التي جرى إعلانها في افتتاح اجتماعات المجلس، تطوير المعابر الحدودية بين البلدين من خلال تطوير البنية التحتية والخدمات اللوجستية لزيادة حجم التبادل التجاري وتأسيس نادي المستثمرين اليمنيين بالمملكة لزيادة حجم الاستثمارات السعودية واليمنية والدخول بشراكات ومشاريع مشتركة.

ودعا المجلس، إلى إنشاء محاجر صحية لفحص المواشي والمنتجات الزراعية والسمكية اليمنية بهدف زيادة الصادرات اليمنية إلى المملكة، وتأسيس مدن غذائية ذكية في المناطق الحدودية بهدف تعزيز الأمن الغذائي وخلق بيئة اقتصادية مستدامة للتعاون بهذا القطاع، وذلك عبر تحسين استخدام الموارد الطبيعية وتطوير تقنيات حديثة لدعم الإنتاج الغذائي المحلي.

وأكد على ضرورة تذليل التحديات البنكية والائتمانية التي تواجه التجار السعوديين واليمنيين في تصدير منتجاتهم عبر معالجة وضع البنوك اليمنية وفتح قنوات للتعاون مع البنوك السعودية وتطوير قطاع الصرافة باليمن.

بدوره، أشاد رئيس الجانب اليمني في المجلس عبدالمجيد السعدي، بنظام الاستثمار السعودي الجديد، مشيراً الى أن كثيرا من رؤوس الأموال اليمنية بالدول العربية بدأت تتوجه للمملكة في ظل الفرص الكبيرة حيث يقدر الاستثمارات اليمنية السوق السعودي بنحو 18 مليار ريال وتحتل بذلك المرتبة الثالثة.

مقالات مشابهة

  • منتدى صحفي يدين تصريحات بنكيران بخصوص زميل صحفي رئيس تحرير موقع إلكتروني
  • ناشطون سودانيون يوجهون نداءات استغاثة لإنقاذ منطقة الجزيرة أبا
  • السعودية واليمن تتفقان على تأسيس 3 شركات للطاقة والاتصالات والمعارض
  • السعودية واليمن تتفقان على تأسيس ثلاث شركات للطاقة والاتصالات والمعارض
  • تحرير 149 مخالفة للمحلات التي لم تلتزم بقرار الغلق
  • العراق.. توجيه جديد من رئيس الوزراء بخصوص مطار الموصل
  • مؤتمر حول الوضع في فلسطين بسويسرا مارس المقبل
  • فتح كافة المنافذ الحدودية بين السعودية واليمن
  • لقاء بين السيسي وأردوغان يؤكد على استقرار ليبيا ودول المنطقة
  • «فلسطين للأمن القومي»: مخرجات قمة «D-8» تعزز جهود إقامة الدولة الفلسطينية