اكدت اليوم الأربعاء 15مايو لجنة لجنة الأراضي بمحافظة مأرب عدم صحة وقانونية البيع والشراء في الاراضي والمنازل المؤقتة في مخيمات النزوح كونها املاك خاصة سمح للنازحين فيها السكن المؤقت الى حين حاجة اصحابها لها، الى جانب عدم سماح الاجهزة الامنية بادخال مواد البناء المسلح الى مخيمات النازحين.

 

كما اقرت لجنة لجنة الأراضي بمحافظة مأرب في اجتماعها الاول برئاسة الوكيل عبدربه مفتاح، اليوم، خطة وآلية عملها على ضوء قرار انشائها الصادر من عضو مجلس القيادة الرئاسي المحافظ سلطان العرادة.

 

كما استعرضت اللجنة، عددا من القضايا المتعلقة بالاعتداءات على اراضي الدولة والمتنفسات العامة، والمخططات الرسمية خلال السنوات الماضية، وقرت عدداً من الاجراءات التي تضمن ردع المتهبشين والسماسرة على اراضي الدولة واعادتها الى وضعها الصحيح وازالة الاعتداءات.

 

واكدت اللجنة، عدم التعاطي او الاعتراف بصحة اي وثيقة في املاك دولة غير صادرة من الامناء الشرعيين والمكاتب العقارية المعتمدة رسمياً لتحرير وثائق ملكية الاراضي والمنازل، ومعمدة من اراضي وعقارات الدولة، وملاحقة السماسرة الذين حرروا وثائق غير قانونية وقامو بموجبها بعمليات وبيع وشراء غير قانونية.

  

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

الكشف عن حقيقة تشكيل غرفة عمليات من ضباط سوريين في العراق - عاجل

بغداد اليوم - بغداد

كشف مقرر مجلس النواب السابق، محمد الخالدي، اليوم السبت (15 شباط 2025)، عن حقيقة تشكيل غرفة عمليات من ضباط ومسؤولين سوريين سابقين في العراق.

وقال الخالدي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "حكومة بغداد كانت واضحة بعد أحداث الثامن من كانون الأول، وهي عدم التدخل في الشؤون السورية، وأن الشعب السوري هو من يحدد بوصلة المرحلة المقبلة، وهو من يقرر من يحكمه"، لافتاً إلى أن "القرار كان ثابتاً وواضحاً بأن بغداد لن تتدخل في مجريات الأحداث".

وأضاف أن "إرسال العراق وفداً أمنياً رفيعاً بعد أسابيع من أحداث الثامن من كانون الأول يعكس رغبة بغداد في عدم حصول أي ارتدادات أمنية على الداخل، خاصة وأن هناك ملفات معقدة تهم بغداد في ملف سوريا، أبرزها مخيم الهول السوري، التنظيمات المتطرفة، حماية الحدود، بالإضافة إلى ملف المياه والطاقة وغيرها من الملفات الأخرى".

وأشار إلى أن "الحديث عن وجود غرفة عمليات شكلها ضباط ومسؤولون حكوميون سوريون لجأوا إلى العراق أمر غير دقيق ولا أساس له من الواقع"، مبيناً أن "هناك جهات لا تريد أن تكون العلاقة بين بغداد ودمشق مستقرة، وتحاول نشر هذه القصص".

وأكد الخالدي أن "موقف بغداد واضح ومعلن تجاه الأحداث السورية"، مستبعداً أن "يتدخل العراق بأي شكل من الأشكال في الأحداث السورية".

ولفت الخالدي إلى أن "التقارير التي تتحدث عن وجود غرفة عمليات سورية في العراق لمواجهة دمشق تبدو مفبركة"، مؤكداً أن "العراق لن يتدخل في الأحداث السورية، وكل اهتمامه منصب على حماية الحدود ومنع أي ارتدادات على الداخل".

هذا وأكدت لجنة العلاقات الخارجية البرلمانية، يوم الخميس (13 شباط 2025)، عدم وجود أي رغبة لدى بغداد من أجل القطيعة الدبلوماسية مع سوريا الجديدة.

وقال عضو اللجنة مختار محمود، لـ"بغداد اليوم"، إن "العراق يرغب بعلاقات متوازنة مع كافة دول الجوار والمنطقة والعالم، ولا يريد أي قطيعة دبلوماسية مع سوريا بعد تغيير نظام الحكم فيها، بل هو يتطلق لبناء علاقات جيدة خاصة ان هناك ملفات امنية واقتصادية ومائية مشتركة بين البلدين وهذا يتطلب تعاون وتنسيق مستمر".

وبين محمود ان "العراق لديه ملاحظات وكذلك تخوف من التغيير الذي حصل في سوريا، خاصة وان الشخصيات والجهات التي سيطرة على سوريا، عليها مؤشرات امنية لدى العراق، وهذا امر طبيعي، لكن بنفس الوقت فان العراق يتفق للتواصل مع المؤسسات السورية الدستورية لبناء العلاقات وإعادة الأمور الى طبيعتها خلال المرحلة المقبلة".

مقالات مشابهة

  • شعبة المعادن : ارتفاع الذهب في مصر 2.2% رغم عمليات البيع لجني الأرباح
  • الكشف عن حقيقة تشكيل غرفة عمليات من ضباط سوريين في العراق
  • الكشف عن حقيقة تشكيل غرفة عمليات من ضباط سوريين في العراق - عاجل
  • صفقة مشبوهة تهدد مؤسسة النقل البري في عدن
  • اتهامات بتضارب المصالح وتسريبات وثائق تهز مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي .. ما علاقة قطر؟
  • اتهامات بتضارب المصالح وتسريبات وثائق تهز مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.. ما علاقة قطر؟
  • قرارات أولى اجتماعات لجنة إعمار غزة بـ«المهندسين».. دراسات فنية لوضع تصورات واضحة
  • 5 توجيهات عاجلة في أول اجتماعات لجنة إعادة إعمار قطاع غزة
  • لجنة "إعمار غزة" بنقابة المهندسين تعقد اجتماعها الأول لوضع استراتيجية عملها
  • خلافات البيع والشراء.. ضبط المتهمين بالتعدي على عامل بالسيدة زينب