دمشق-سانا

أصدر رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس اليوم قراراً بفرز الخريجين الأوائل من المعاهد التقانية وعددهم 237 خريجاً إلى عدد من الجهات العامة.

وينص القرار:

يلتزم كافة الخريجين المعينين بموجب هذا القرار بالتقدم بالأوراق الثبوتية اللازمة للتعيين إلى الجهات المفرزين إليها (ومن ضمنها وثيقة تبين الوضع العسكري وبأنه غير متخلف عن خدمة العلم الإلزامية أو الاحتياطية)، وذلك خلال مدة شهر من تاريخ صدور هذا القرار، وتحت طائلة اعتبار المعين المفرز مستنكفاً عن التعيين.

تطبق أحكام الفقرة 4 من المادة 74 من المرسوم التشريعي رقم 33 لعام 2014 وتعديلاته بحق من يتخلف عن أداء خدمة العلم (الإلزامية أو الاحتياطية).تقوم الجهة العامة بإصدار قرارات تعيين الخريجين الموجودين في خدمة العلم الإلزامية أو الاحتياطية والمفرزين إليها وإصدار مباشرة حكمية لهم.يؤجل تعيين الخريج المتخلف حالياً عن خدمة العلم الإلزامية أو الاحتياطية إلى حين تسوية وضعه التجنيدي واستكمال أوراقه الثبوتية، وذلك خلال مدة شهر من تاريخ صدور هذا القرار.تلتزم الجهة العامة التي يتم فرز الخريج إليها بعدم الموافقة على نقله أو ندبه أو تكليفه أو تحديد مركز عمله خارج مكان مركز العمل المفرز إليه والمحدد وفق بطاقة الوصف الوظيفي، وذلك لمدة خمس سنوات من تاريخ مباشرته العمل.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: خدمة العلم

إقرأ أيضاً:

حكاية منارة هريدرانجار الأكثر عزلة في العالم.. يصعب الوصول إليها

تتعدد تصميمات وصور المنارات البحرية حول العالم التي عادة ما تحمل وراءها قصصا مختلفة، لكن تعتبر منارة هريدرانجار الأكثر عزلة في العالم، وصعبة الوصول إليها من جميع الأنحاء، فيأتي موقعها وسط مياه المحيط الأطلسي في مشهد مرعب لا يمكن وصفه.

موقع منارة هريدرانجار 

تقع منارة هريدرانجار على بُعد 10 كيلومترات من الساحل الجنوبي لأيسلندا، وترتفع في شكل مهيب من وسط البحر على إحدى الصخور العالية من صنع الطبيعة، حيث تُعرف هذه الصخور باسم «Three Rocks» أو «Thridrangar» باللغة الأيسلندية، وفق موقع «medium» العالمي.

شيدت المنارة في عام 1939 وسط ظروف عصيبة، حيث قام عمال البناء وقتها بنقل مستلزمات البناء باستخدام القوارب أو المروحيات الهليكوبتر، مع استخدام الحبال للوصول إلى واجهات المنحدرات الصخرية الثلاثة. 

لضمان استقرار المنارة التي سيتم بناؤها، كان لا بد من حفر أجزاء من سطح الصخر لإنشاء قاعدة.

صعوبة الوصول للمنارة 

في البداية لم يكن الناس قادرين على الوصول إلى هذه الجزيرة النائية على الإطلاق، ولم يكن بإمكان سوى المتسلقين الجادين تسلق الصخور شديدة الانحدار، حيث يشكل الوصول لهذه المنارة صعوبة بالغة، وهو ما أكسبها سُمعة بكونها أحد أبرز الهياكل النائية في العالم. 

وعلى الرغم من صعوبة الوصول لموقعها، إلا أنه تم اختيار تشييد هذه المنارة البحرية في  الموقع الاستراتيجي بدقة لتوجيه البحارة عبر المياه المضطربة، ليس فقط لسهولة رؤيتها ولكن أيضًا لتحمل أقسى ظروف البحر، حيث تكمن قوة أي منارة في أساسها، وقاعدة «هريدرانجار» مصنوعة من مواد شديدة المتانة، مما يضمن ثباتها في مواجهة الأمواج والرياح القوية، ويحمي هيكلها لعقود طويلة.

مقالات مشابهة

  • بعد 21 عاما.. مايكروسوفت تعلن إغلاق Skype وهذا هو تاريخ التنفيذ
  • القرار الملكي بشأن إلغاء شعيرة ذبح أضحية العيد لهذه السنة يلقى تفاعلا من علماء الدين في اليمن
  • مفتي الجمهورية ناعيًا الدكتور محمود توفيق سعد: عاش حياته مخلصًا لدينه
  • المفتي ناعيًا محمود توفيق : ترك إرثا علميا نافعًا
  • مفتي الجمهورية ينعى الدكتور محمود توفيق سعد عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف
  • الخدمة المدنية تُصدر تعميمًا لتنظيم الدوام الرسمي والانضباط الوظيفي خلال رمضان
  • حكاية منارة هريدرانجار الأكثر عزلة في العالم.. يصعب الوصول إليها
  • محافظ الغربية: جامعة طنطا تمتلك إمكانيات مادية وبشرية لتحسين مستوى الخريجين
  • إيبارشية الفيوم تنظم لقاءً لشباب الخريجين تحت شعار القلب الفرح ٤.. صور
  • أمراض خطيرة يشير إليها الشعور الدائم بالبرد