القاهرة الإخبارية تفوز بجائزة التميز الإعلامي العربي لعام 2024
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
فازت شركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والإعلام المصري برمّته، بجائزة؛ بذلت قناة القاهرة الإخبارية وفريقها المقاتل بقيادة الزميل أحمد الطاهري، جهدًا مضنيًا، مدعومًا بالمؤسسة، حتى استحقّوها عن جدارة، جائزة "التميز الإعلامي العربي" لعام ٢٠٢٤ خلال فعاليات اجتماعات وزراء الإعلام العرب بالمنامة، حيث تم تقييم قناتنا الإقليمية الدولية "القاهرة الإخبارية"؛ بأنها الأكثر تميزًا في الوطن العربي هذا العام.
لتصبح "جائزة القاهرة الإخبارية"؛ والتي كانت المصدر الأبرز لأهم الأخبار في مهنتنا مؤخرًا، جائزةً يفتخر بها كُل مِهني مصري،وفي مثل هذا، ليس شرطًا أن تُشاهدها كلّ صباح مُتلهّفًا، أو أن تلقى إشادتك المُتكررة، لكنها يكفي أن تؤدّي مُهمتها بهذه الجدارة في أمن مصر وإقليمها القومي؛ على خط المعركة الإعلاميّة الدوليّة الأخطر في العقود الأخيرة، فالحمد لله الذي وفقّ وطننا ورجاله لهذا،وجزيل الشكر لمن قرر، وخطط، ونفذ؛ حتى تم إطلاقُها في أكتوبر ٢٠٢٢، مُستشرفًا أن المستقبل مُلبّد بالغيوم السياسية والعسكرية، وأن مصر بحاجة لأن يصدح صوت إرادتها الصامدة، وقرارها الحكيم، وإعلامها المسئول؛ ليُنقل عنه عالميًّا، قبل أن يخذل العالم "فلسطين"،مُنافسًا، مُزاحمًا، مُتقدّمًا أحيانًا، ومُقدّمًا بموضوعية ومسئولية وشمول، مصلحةَ مصر، وأشقائها العرب؛ على طاولة الكلمة الدوليّة المُسيسة، منتصرًّا لقضايا مصر وإنسانيتها ودعمها للجوار، ومُنتقيًا شعار القناة الذي أثبتت الأيام صحته ودقّته؛ أن بحقّ #القاهرة_عاصمة_الخبر .Am
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب تستعرض فترة السبعينيات وتأثيرها على المشاهد العربي
استذكرت الفنانة ليلى عز العرب البرنامج الشهير "العلم والإيمان" للدكتور مصطفى محمود، الذي انطلق عام 1971، مشيرة إلى أن هذا البرنامج، الذي كان يدمج بين العلوم والدين بأسلوب فلسفي مميز، قدم للمشاهد العربي تجربة جديدة، معتمدًا على مشاهد من أفلام علمية أجنبية لتوضيح الفكرة بشكل أعمق.
وأكدت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا"على قناة الحياة، أن السبعينيات حملت معها ذكريات لا تُنسى، مشيرةً إلى الفوازير الرمضانية التي ارتبطت بالفنانة نيللي، حيث أضفت بعروضها البهجة والتميز، وأصبحت جزءًا لا يتجزأ من محتوى رمضان الترفيهي.
وأضافت أن المذيعة العظيمة نجوى إبراهيم قدمت للأطفال عبر برنامجها "ماما نجوى" محتوى تربويًا وتعليميًا وترفيهيًا، حيث ظلت شخصية "بؤلز بؤلز" محفورة في ذاكرة الجميع.
وعن أجواء السبعينيات، وصفت الفنانة تلك الفترة بكونها دسمة على جميع الأصعدة؛ محتوى وأحداثًا اجتماعية وسياسية، لكنها بالرغم من ذلك كانت خفيفة على القلوب، كأنها فيلم قديم مليء بالذكريات المميزة التي لا تُمحى مع الزمن.
واختتمت "عز العرب" حديثها قائلة: "كلما نرى إعلانًا قديمًا أو نستمع إلى صوت الدكتور مصطفى محمود في برنامج العلم والإيمان، أو حتى نشاهد مشهدًا فكاهيًا من تلك الفترة، نشعر وكأننا نسترجع روح رمضان السبعينات، التي ستظل دائمًا جزءًا لا ينفصل من ذكرياتنا ووجداننا".