أيوب: لترحيل السوريين المتواجدين في لبنان بشكلٍ غير شرعيّ
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
كتبت عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائبة غادة أيوب عبر منصة "اكس": "تلبية لدعوة رئيس المجلس النيابي لجلسة مناقشةٍ حول مساعدة المليار يورو، أكدنا كتكتل الجمهورية القوية موقفنا الرافض للوجود السوري غير الشرعي في لبنان وضرورة مباشرة الحكومة اللبنانية فورا بتطبيق احكام مذكرة التفاهم الموقعة بين الامن العام وال UNHCR لعام 2003 والقوانين النافذة، بعد تأخر دام 13 سنة، عبر الترحيل الفوري للسوريين المتواجدين في لبنان بشكل غير شرعي مع رفضنا الغوص في الاجراءات والتفاصيل التي تطرقت اليها التوصية الاخرى انطلاقاً من مبدأ فصل السلطات وضرورة تحمل الحكومة مسؤوليتها الكاملة والقيام بما يلزم لتطبيق احكام الدستور والقوانين النافذة ومذكرة التفاهم لعام 2003 المبرمة بالمرسوم رقم 11262 تاريخ 30/10/2003".
وأرفقت أيوب تغريدتها بنسخة من توصية تكتل "الجمهورية القوية" لمطالبة الحكومة عبر مجلس النواب المباشرة فوراً بتطبيق القوانين المرعية الإجراء وترحيل السوريين غير الشرعيين فوراً من لبنان.
تلبية لدعوة رئيس المجلس النيابي لجلسة مناقشةٍ حول مساعدة "المليار يورو" أكدنا كتكتل الجمهورية القوية موقفنا الرافض للوجود السوري غير الشرعي في لبنان وضرورة مباشرة الحكومة اللبنانية فورا بتطبيق احكام مذكرة التفاهم الموقعة بين الامن العام والUNHCR لعام ٢٠٠٣ والقوانين النافذة، بعد… pic.twitter.com/CIbVl9Qo3X
— Ghada Ayoub (@DrGhadaAyoub) May 15, 2024المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الجمهوریة القویة فی لبنان
إقرأ أيضاً:
الدولار.. ورقة أمريكا القوية وصدمات في عهد ترامب
قالت الإعلامية مونايا طليبة، إنه بعد الحرب العالمية الثانية تم اعتماد الدولار كعملة احتياط عالمية تربط اقتصاد العالم بأكمله إلا أن سياسة ترامب في ولايته الثانية أدت إلى خوف المستثمرين تجاه العملة الخضراء.
وأضافت طليبة، في عرض تفصيلي على عملة الدولار كورقة أمريكية قوية، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه في عام 1971 فجر الرئيس السابق ريتشارد نيكسون واحدة من أعنف الزلازل النقدية في التاريخ عندما فك إرتباط الدولار بالذهب في لحظة تاريخية عرفت بصدمة نيكسون التي قلبت النظام المالى العالمى وجعلت الدولار بدون غطاء.
وتابعت: "لكنه محمول علي أقوي اقتصاد في العالم، ومع دخول القرن الواحد وعشرين بدأت الصين وروسيا ودول أخري سعيها لكسر سيطرة الدولار علي التجارة العالمية، وبعد اقل من 100 يوم من ولاية ترامب الثانية شهد الدولار صدمة غير مسبوقة حتي أن صحيفة فايننشال تايمز وصفتها بصدمة ترامب".
وأكدت، أن ذلك جاء بعد التصريحات الجريئة وفرض الرسوم الجمركية الهائلة على شركاء أمريكا إضافة إلى الصراعات الموجودة مع البنك الفيدرالي حول اسعار الفائدة أشعلت المخاوف في الأسواق، وأثارت قلق المستثمرين، وهزت صورة الدولار كملاز أمن, وهناك توقعات أن عملة الدولار في طريقها إلي النهاية علي مدى الأشهر القليلة من تولى دونالد ترامب السلطة الدولار يفقد اكثر من 8% من قيمته منذ بداية عام 2025 ومازال الدولار في طريقه إلي الهبوط.