من مليحة لـ«ما وراء النكبة».. أعمال «المتحدة» الدرامية والوثائقية تدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
قال شريف سعيد، رئيس قطاع الإنتاج الوثائقي بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إنّ فلسطين بالنسبة لنا بمثابة أمن قومي في ظل فوضى المعلومات في إقليمنا المشتعل، لذلك على قطاع الإنتاج الوثائقي بالشركة المتحدة أنّ يقوم بدوره في تجاه القضية الفلسطينية.
أعمال المتحدة الدرامية والوثائقية تدعم القضية الفلسطينيةوأضاف خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «السفيرة عزيزة» المُذاع على فضائية «دي إم سي»، من تقديم الإعلاميتين سالي شاهين وجاسمين طه زكي، أنّ المنتج الوثائقي لدى الشركة المتحدة، مُقسم إلى منتج يؤرخ للقضية الفلسطينية خاصة عند الأجيال الجديدة المتروكة للمنصات الاجتماعية، من خلال التعريف بتاريخها وأصلها ودور الدولة المصرية تجاهها، موضحًا: «فيلم فلسطين.
وأوضح: «هناك أيضا على مستوى اللحظة الراهنة، عمل وثائقي عن غزة والمفاوض المصري في ظل فوضى المعلومات التي نعاني منها، لذلك نحتاج إلى نقطة نظام توثيقية من خلال ماذا فعلت مصر منذ الـ7 من أكتوبر الماضي؟».
وأكد أنّ الشركة المتحدة تحرص في جميع أعمالها أن تكون مترجمة إلى اللغة الإنجليزية، كما أن جميع الأعمال تُعرض من خلال منصات المتحدة للخدمات الإعلامية عبر كل الحسابات، لافتا أنّ أعمال قطاع الإنتاج الوثائقي غير مقتصرة فقط على الإذاعة على شاشة قناة الوثائقية، بل تبث أيضا من خلال جميع منافذ الشركة المتحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النكبة فلسطين الاحتلال المتحدة الشركة المتحدة من خلال
إقرأ أيضاً:
ممرض أمريكي تطوع في غزة يعلن إسلامه ويكشف السبب وراء قراره (شاهد)
أعلن الممرض الأمريكي، ويلي ماساي، الذي تطوع للدخول إلى قطاع غزة، وعلاج مصابي العدوان، إسلامه كاشفا عن السبب وراء اتخاذه هذا القرار.
وقال ماساي الذي عمل في عدد من مستشفيات جنوب قطاع غزة: "درست في المعهد الديني وكنت أريد أن أصبح كاهنا كاثوليكيا".
وتابع: "كل مرة أذهب فيها إلى غزة أرى إيمان الفلسطينيين، وأتساءل، ما الذي أعرفه عن الحياة؟ عن الله؟ ويعرفه أهل فلسطين، تخيل أبا أو أما يحملان طفليهما في كيس بلاستيك بعدما قصفت إسرائيل الطفل ومع ذلك يقولون: الحمدلله، هذا هو الإيمان".
وأضاف: "وبعد فترة قصيرة بحثت في غوغل عن مسجد بالقرب مني، وذهبت للمسجد وسألت الإمام، هل يمكنني أن أعتنق الإسلام؟".
وشدد على أن هذا "الإيمان لا يمكن لإسرائيل أن تقصفه بالقنابل".
وكان ماساي، واحد من 5 متطوعين طبيين أمريكيين دخلوا إلى قطاع غزة، في مهمة طبية، وقال "خدمنا في جنوب غزة في مستشفى ناصر وفي المستشفى الإندونيسي شمال غزة".
وقبل إسلامه بفترة وجيزة، ألقى محاضرة، عن مشاهداته في غزة، في فعالية للكنيسة الميثودية المتحدة الأولى في أمريكا، ضمن خطة لمشاركة قصص عايشها في جميع أنحاء أمريكا.
قال ماساي: "رأيت الكثير من الأطفال مبتوري الأطراف. لن أنسى أبدا رائحة اللحم المحترق والبارود والدم"، مشددا: "لن أعود ذلك نفس الرجل الذي كان سابقا مجددا".
وأوضح أن ما شاهده في غزة، دفعه للشروع في جمع التبرعات، لإغاثة غزة، وأضاف: "سنحاول إحضار بعض الأطفال الذين عثرنا عليهم إلى الولايات المتحدة أو الأردن أو مصر للمساعدة في تكاليف علاجهم".
وأكد ماساي أنه سيواصل مشاركة قصص الأشخاص الذين التقى بهم في غزة، كان هذا وعدي للأطفال الفلسطينيين في غزة، أنني سأحكي لكم قصتكم".
View this post on Instagram A post shared by Alia Hammouri (@aliahammuri)
View this post on Instagram A post shared by Palestine Pixel (@palestine.pixel)