مايو 15, 2024آخر تحديث: مايو 15, 2024

المستقلة/- أعلنت شركة جولدن جيت فينتشرز ” وهو صندوق لرأس المال الاستثماري أسسه مواطنون في وادي السيليكون” اليوم عن إنشاء أول صندوق لها بقيمة 100 مليون دولار أمريكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مع تعهدات بقيمة 20 مليون دولار أمريكي من بعض أبرز العائلات في قطر: شركة أنكور للاستثمار، الشركة المتعددة الجنسيات – شركة الخور القابضة ذات 60 عاماً من التاريخ؛ ومجموعة العطية المعروفة على نطاق واسع بدعمها الهائل لتطوير الشركات المحلية، والشيخ جاسم بن جبر آل ثاني.

ويمثل الإعلان عن الإغلاق الأول لصندوق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الأول بقيمة 100 مليون دولار أمريكي والمدعوم من ركائز مجتمع الأعمال الخاص في قطر خطوة كبيرة في اتجاه تطلعات شركة جولدن جيت فينتشرز لدفع الابتكار وريادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. حيث يجمع الصندوق بين التأثير الإقليمي الإجمالي لمستثمريه والخبرة العميقة في تطوير النظام البيئي للشركات الناشئة لشركة جولدن جيت فينتشرز  الممتدة عبر وادي السيليكون و قارةآسيا.

ويعد صندوق رأس مال الاستثماري لشركة جولدن جيت فينتشرز في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أول صندوق دولي لرأس المال الاستثماري يتم إنشاؤه وإدارته في قطر. انتقل مايكل لينتس، الشريك في شركة جولدن جيت فينتشرز  إلى قطر، لتعميق التزام الشركة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

“وقالت الشركة يشرفنا للغاية أن نتشارك مع شركة الخور القابضة ومجموعة العطية والشيخ جاسم بن جبر آل ثاني في صندوقنا الذي افتتحناه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. إن تأثيرهم الجماعي في المنطقة لا يقدر بثمن، ويؤكد التزام دولة قطر تجاه النظام البيئي الإقليمي للشركات الناشئة.  تبرز منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا دولة قطر كمركز متنامي للابتكار، مع صعود قطر كمنارة للتقدم. إن الجمع بين الحكومة الداعمة والسياسات الاقتصادية التقدمية، والتركيز القوي على التنويع والابتكار من الأمور الهامة للغاية.

وقال  فيني لوريا، الشريك المؤسس في شركة جولدن جيت فينتشرز : “إن هذا يذكرني بالأيام الأولى التي قضيتها في سنغافورة في عام 2011، عندما تأسست شركة جولدن جيت فينتشرز  قبل جميع شركات رأس المال الاستثماري التي تلت ذلك بفترة وجيزة”.

“في شركة الخور القابضة، إننا نؤيد بشدة التطوير المستمر والتوسع في الصناعات والقطاعات الجديدة ضمن مشهد الأعمال القطري. وإنه لمن دواعي فخرنا أن نعلن عن قرارنا بأن نصبح مستثمرًا رئيسيًا في صندوق رأس مال الاستثماري لشركة جولدن جيت فينتشرز في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مما يمثل إنجازًا هامًا كأول صندوق دولي لرأس المال الاستثماري يتم إنشاؤه وإدارته في قطر.

علاوة على ذلك، إننا على ثقة كاملة من أن تعاوننا مع صندوق رأس مال الاستثماري لشركة جولدن جيت فينتشرز في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من شأنه أن يحقق فوائد ملموسة للمشهد الاجتماعي والاقتصادي في قطر. ومن خلال تسهيل ظهور الحلول المبتكرة، وخلق فرص العمل، ودعم أجندة التنمية الوطنية، فإننا نساهم في تحقيق رؤية قطر 2030 وفي بناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة”.

يأتي هذا الإعلان في الوقت الذي يتم فيه تسليط الضوء على القوة الاقتصادية لدولة قطر والنظام البيئي الناشئ للشركات الناشئة. تم الكشف عن صندوق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الأول مع انطلاق منتدى قطر الاقتصادي في الخلفية، حيث اجتمع الآلاف من قادة الأعمال العالميين في قطر لمناقشة مسار الدولة الخليجية على الساحة العالمية. وفي وقت سابق من العام، استقطبت قمة الويب في قطر أكبر تجمع للشركات الناشئة في الشرق الأوسط، مما سلط الضوء على مشهد الشركات الناشئة المتنامي في المنطقة.

وقال يوسف محمد الجيدة، الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال: “يمثل إطلاق شركة جولدن جيت فينتشرز في قطر تقدمًا ملحوظًا نحو تنويع قطاع رأس المال الاستثماري. وتوسع شركة جولدن جيت فينتشرز في الإقليم، والذي تميز بتأسيس مقرها الرئيسي في قطر لتعزيز بيئة أعمال مزدهرة، وتسريع ريادة الأعمال وتعزيز النمو داخل النظام البيئي للشركات الناشئة في قطر.

وقالت  مريم بنت خالد العطية: “يسعدنا أن ننضم إلى صندوق رأس مال الاستثماري لشركة جولدن جيت فينتشرز في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كشريك محدود. ومن المشرف حقًا أن نكون جزءًا من تشكيل النظام البيئي لرأس المال الاستثماري في قطر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ونتوقع التأثير الذي ستحدثه هذه المبادرة على مختلف الاقتصادات، والجوانب التكنولوجية والتعليمية والثقافية لمجتمعاتنا.

ومن المزمع أن يركز الصندوق الذي تبلغ قيمته 100 مليون دولار أمريكي على دعم الشركات الناشئة في القطاعات الرئيسية مثل الطاقة البديلة والتكنولوجيا الخضراء والذكاء الاصطناعي بين الشركات والتكنولوجيا العميقة المتعلقة بالطاقة. إن دعم الابتكار في هذه المجالات ذات الطلب المتزايد من شأنه أن يزيد من ريادة قطر الدولية في مجال الغاز الطبيعي المسال والطاقة البديلة، مما يعزز نفوذها العالمي المتنامي في مجال الطاقة مع تسارع العالم في تنفيذ أجندة المناخ. وتشمل القطاعات الإستراتيجية الأخرى التي من المقرر أن يغطيها صندوق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الأول التكنولوجيا المالية، والتكنولوجيا الصحية، وتكنولوجيا التعليم، والتي ستعزز أجندة التنويع الاقتصادي في قطر.

“تماشياً مع استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة لدولة قطر 2024-2030، فإنني متحمس للعمل مع شركة جولدن جيت فينتشرز لإطلاق أول صندوق دولي لرأس المال الاستثماري في الدوحة. في الواقع، إننا نهدف إلى دعم رواد الأعمال، وجذب المواهب، وخلق فرص العمل، وجذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وقال حسين عبد الله، كبير المستشارين في شركة جولدن جيت فينتشرز : “إنني ممتن بشدة لمستثمرينا الذين يدعمون استراتيجيتنا”.

“تمر قطر بمرحلة هامة في تطورها كاقتصاد عالمي، وسوف يستهدف صندوق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعزيز النظام البيئي للشركات الناشئة، بالاعتماد على رأس المال الاجتماعي والمالي الواسع لمستثمرينا، بالإضافة إلى خبرتنا العميقة في بناء أنظمة بيئية مزدهرة للشركات الناشئة. وقال مايكل لينتس، الشريك في شركة جولدن جيت فينتشرز : ” إننا نتطلع إلى شراكة طويلة الأمد من شأنها أن تساعد في وضع قطر والشركات الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على الخريطة العالمية”.

عند الإعلان عن صندوق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الأول التابع لشركة جولدن جيت فينتشرز ، أعلنت الشركة أيضًا عن إطلاق دليلها التمهيدي للنظام البيئي للشركات الناشئة في قطر بعنوان “قطر تنهض: حيث يتلاقى الطموح ورأس المال”. باعتباره دليلاً تمهيديًا للصناعة، فهو يقدم نظرة ثاقبة حول كيفية تقارب العوامل المختلفة – سياستها الاقتصادية القوية، والمشهد الاستثماري، والنظام البيئي للشركات الناشئة، ومجموع المواهب، والتأثير الثقافي – في العقد الماضي لوضع الدولة الخليجية كاقتصاد عالمي تقدمي. حيث من شأنه أن يكشف عن الفرص المتاحة في القطاعات الرئيسة، وهي تكنولوجيا المناخ، والتكنولوجيا المالية، وتجارة التجزئة، والتكنولوجيا الصحية – والتي من المتوقع أن تمهد الطريق للانتشار السريع في قطر على مدى العقدين المقبلين. والأهم من ذلك، أن التقرير يوضح الأسباب التي تجعل قطر مركزًا إقليميًا لأي أعمال تجارية عالمية.

قبل تأسيس مكتبها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2023، أمضت شركة جولدن جيت فينتشرز  ما يقرب من عقد من الزمن في بناء علاقات عميقة في جميع أنحاء المنطقة، وإنشاء الشبكات المناسبة، وتنظيم فريق كبير يتمتع بالفهم العميق للفرص الهائلة في المنطقة. وفي ذلك الوقت، كانت الشركة قد أثبتت نفسها بالفعل كمساهم قوي في النظام البيئي للشركات الناشئة، حيث جلبت خبرة عميقة من وادي السيليكون ودعمت نمو سنغافورة كمركز للشركات الناشئة على الخريطة الدولية.

خلال العامين الماضيين، شهدت شركة جولدن جيت فينتشرز  نموًا ملحوظًا: حيث قامت ببسط حضورها من خلال إنشاء عملياتها في فيتنام عام 2022 للاستفادة من صعودها كاقتصاد عالمي رائد؛ تزامن ذلك مع إنشاء مكتب في المملكة العربية السعودية عام 2023 للاستفادة من الفرص المتاحة في منطقة الشرق الأوسط ودول جنوب شرق آسيا؛ وإضافة كيان لها في نيويورك في الأشهر الأخيرة لمساعدة شركات المحافظ على جمع الأموال من المنطقة.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: رأس المال الاستثماری ملیون دولار أمریکی الناشئة فی أول صندوق فی قطر

إقرأ أيضاً:

«معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل

سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن وكالة فيتش والذي يتناول آفاق قطاع النفط والغاز في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك في إطار متابعة المركز المستمرة لأبرز التقارير والدراسات الدولية التي تتناول القضايا والموضوعات ذات الأهمية للشأن المصري، مشيراً إلى أن توقعات الوكالة أكدت على أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ستشكل أحد المحركات الرئيسة لنمو المعروض العالمي من الطاقة خلال العقد القادم، مع زيادة الاستثمارات من أجل استغلال الموارد الواسعة في المنطقة.

وأشار المركز نقلاً عن فيتش، إلى أن النفط سيبقى المورد الأساسي، لكنه سيشهد تنافسًا متزايدًا من الغاز الطبيعي، خاصة مع توجه الحكومات لتطوير مواردها المحلية. ويتوقع أن ينمو الطلب على الغاز بشكل كبير بالتوازي مع المعروض، بينما يستمر الطلب على النفط في الارتفاع مدعومًا بالعوامل السكانية والاقتصادية الكلية الإيجابية.

وأشار التقرير، إلى تراجع مستويات إنتاج النفط في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، حيث التزمت الدول المنتجة الرئيسية باتفاق خفض الإنتاج الذي تقوده مجموعة أوبك+، ومع ذلك، ومع بدء المجموعة في التراجع عن خفض الإنتاج البالغ 2.2 مليون برميل يوميًا، من المتوقع أن يشهد الإنتاج قفزة كبيرة خلال النصف الثاني من عام 2025 وعام 2026، ومن المتوقع أن يتم إلغاء التخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا بالكامل خلال النصف الثاني من عام 2025، مما سيرفع إجمالي نمو الإمدادات للمجموعة إلى نحو 2.5 مليون برميل يوميًا خلال العام بأكمله.

ومع ذلك، لا يزال هناك قدر كبير من عدم اليقين بشأن كيفية تطور استراتيجية أوبك+ استجابةً لتغيرات أوضاع السوق. فقد أصبح التوجه العام أكثر ميلًا للتراجع، وقد قامت الوكالة هذا الشهر بمراجعة توقعات سعر خام برنت نحو الانخفاض. وأبقت الوكالة على توقعاتها لعام 2025 دون تغيير، عند متوسط سنوي يبلغ 68 دولارًا للبرميل، لكن من المتوقع الآن متوسطًا سنويًا قدره 67 دولارًا للبرميل لعام 2026، انخفاضًا من 71 دولارًا في التقديرات السابقة. وإذا واجهت الأسعار تراجعات كبيرة ومستمرة، فقد تختار المجموعة التدخل، إما بإيقاف زيادات الإنتاج أو التراجع عنها.

على المدى الطويل، توقع التقرير استمرار الاستثمارات الرأسمالية في النمو بمعدل 4.2% سنويًا حتى 2029، وهو ما يفوق بكثير متوسط النمو العالمي في هذا المجال، وستكون دول الخليج في طليعة هذا التوسع، بإضافة 3.74 مليون برميل يوميًا خلال فترة التوقعات الممتدة لعشر سنوات حتى 2034، تليها دول الشرق الأوسط غير الخليجية وشمال إفريقيا. وستقود السعودية النمو الإقليمي بزيادة إنتاج تبلغ 1.71 مليون برميل يوميًا، تليها الإمارات التي سترفع إنتاجها بمقدار 1.31 مليون برميل، بينما تسجل قطر والكويت زيادات معتدلة.

أشار التقرير، إلى أن إيران والعراق يهيمنان على إنتاج النفط في الشرق الأوسط خارج دول مجلس التعاون الخليجي. وفي العراق، من المتوقع أن يزداد الإنتاج بمقدار 1.43 مليون برميل، مدعومًا باستثمارات ضخمة أبرزها من شركة بي بي البريطانية. وعلى العكس، يبقى مستقبل إيران غير مؤكد بسبب الاضطرابات الجيوسياسية والقصف الأمريكي للمواقع النووية الإيرانية وخطر العودة إلى صراع، رغم توقعات مبدئية بزيادة 1 مليون برميل. أما في شمال إفريقيا، فتسجل ليبيا وحدها نموًا ملحوظًا في الإنتاج رغم الأوضاع السياسية المعقدة، بينما تواجه الجزائر انخفاضات ناتجة عن التراجع المتزايد في الحقول الناضجة والاعتماد المفرط على شركة سوناطراك المملوكة للدولة. ورغم أن الإصلاحات الأخيرة والحوافز الموجهة للمشروعات الجديدة قد تحسّن من الآفاق المستقبلية، فإن المخاطر لا تزال قائمة.

أوضح التقرير، أن الطلب على الوقود المكرر في المنطقة سيواصل نموه بمعدلات قوية، حيث من المتوقع أن يزداد استهلاك المنتجات النفطية المكررة في المنطقة بمقدار 2.44 مليون برميل يوميًا خلال السنوات العشر المقبلة، ليصل إلى 11.94 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2034. تدعم هذه الزيادة عوامل ديموغرافية واقتصادية، مع تركّز أكبر للاستهلاك في السعودية وإيران، وهما الأكبر من حيث السوق المحلي.

على صعيد المصافي، أشار التقرير، إلى أن المنطقة أضافت قدرات كبيرة خلال العقد الماضي، لكن النمو المستقبلي سيكون محدودًا بـ170 ألف برميل فقط بين 2025 و2026، دون توسعات بعد ذلك. يتركز الاستثمار الحالي في تحديث المصافي القائمة، من خلال مشاريع لتحسين جودة الوقود ورفع الكفاءة التشغيلية، مع زيادة متوقعة في معدلات الاستخدام. تسجل دول الخليج أعلى معدلات الاستخدام، بينما تبقى ليبيا واليمن في أدنى المراتب.

أوضح التقرير، أن الغاز الطبيعي يمثل أولوية إستراتيجية للمنطقة، مع توقعات بزيادة الإنتاج بمقدار 202 مليار متر مكعب حتى عام 2034. وتقود دول الخليج هذا النمو، خاصة السعودية التي استثمرت 110 مليارات دولار لتطوير حقل الجافورة، والإمارات التي تسعى لتعزيز إنتاجها من الغاز غير التقليدي.

وتظل إيران منتجًا رئيسًا رغم تحديات التمويل والعقوبات، فيما تسعى العراق لاستغلال الغاز المحترق وتطوير موارده، وانطلاق مشاريع واعدة بدعم من شركات دولية.

اقرأ أيضاًمعلومات الوزراء: مصر حققت فائض تجاري مع 83 دولة خلال الربع الأول من 2025

معلومات الوزراء: أكثر من 100 صندوق استثمار متداول للذهب حول العالم حتى الآن

«معلومات الوزراء»: الطاقة الشمسية الكهروضوئية ستصبح أكبر مُساهم في توليد الكهرباء

مقالات مشابهة

  • مانجا تطلق لعبة “Sonic Racing” في الشرق الأوسط
  • جوتيرش: سلام الشرق الأوسط يتحقق بحل الدولتين
  • غوتيريش: حل الدولتين هو المسار الوحيد لتحقيق السلام في منطقة الشرق الأوسط
  • بوتين يؤكد لـ«نتنياهو» دعم وحدة سوريا ويدعو لتسوية سلمية في الشرق الأوسط
  • انطلاق مؤتمر «حل الدولتين» في نيويورك برعاية المملكة ومشاركة فرنسية
  • هل قُتل شيمون بيريز في غزة؟
  • فيصل بن فرحان: مؤتمر "تنفيذ حل الدولتين" يهدف لإرساء السلام
  • «معلومات الوزراء» يستعرض آفاق النفط والغاز في الشرق الأوسط خلال العقد المقبل
  • «ويتكوف»: اتفاقيات أبراهام مرشحة للتوسع.. و10 دول قد تنضم هذا العام
  • تحذير: الطاعون في منطقتنا