إيريك زمور: مرسيليا لم تعد مدينة فرنسية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
قال رئيس Reconquête المتطرف الفرنسي، إريك زمور، إن المدينة الثانية في فرنسا، مرسيليا. على الرغم من أنها “تقع على الأراضي الفرنسية”، لم تعد تعيش وفقًا لـ “الشرائع الفرنسية”.
وعتبر إيريك زيمور، رئيس حزب الاسترداد، يوم الأربعاء على قناة BFMTV-RMC. أن ثاني مدينة في فرنسا أصبحت مدينة لتهريب المخدرات.
وبالتالي، وفقا له، فإن مرسيليا “لم تعد مدينة فرنسية حقا”، باستثناء “عدد قليل من الأحياء الصغيرة المحفوظة بأعجوبة”.
وقال “إنها لا تزال على الأراضي الفرنسية، ولكن يمكنك أن ترى أن السكان في مرسيليا، اليوم. لم يعودوا يعيشون وفقا للقوانين الفرنسية”.
ويقارن الأخير بين حرب الأفيون، التي يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر بين الإنجليز والصينيين. وتجارة المخدرات التي تعاني منها مدينة مرسيليا.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
رئيس مدينة الأقصر يتفقد المركز الحضري للمرأة تمهيدا لتطويره وتشغيله
قام اللواء دكتور علي الشرابي رئيس مدينة الأقصر، بزيارة ميدانية لمقر المركز الحضري للمرأة بالأقصر، وذلك تمهيدا لتطويره وتشغيله والعمل على رفع كفاءته وتعظيم دور الاستفادة منه.
يأتى في إطار تكليفات المهندس عبد المطلب عمارة محافظ الأقصر، لتعظيم الاستفادة من أصول الدولة والعمل على رفع كفاءة وتطوير المنشآت الحكومية بالمحافظة.
كما تفقد الشرابي، قاعة قصر الثقافة ووحدة طب الأسرة ومقر المجلس القومي للمرأه ومقر الهلال الأحمر وإدارة القيد والحفظ بالمحافظة، كما تفقد أقسام المركز الحضري والتي تضم العديد من الصناعات التراثية مثل صناعة النقش على النحاس- صناعة الخوص والجريد- صناعة سجاد القصاقيص- صناعة السجاد اليدوى- (حرير- صوف) - صناعة الكليم ـ صناعة الخيامية - صناعة الخزف - الفخار - صناعة النسيج اليدوى (الفركا) - الخياطه - صناعة التطريز.
وأوضح رئيس مدينة الأقصر، أن المركز الحضري للمرأة بالأقصر يعد أحد المشروعات التنموية التى تهدف إلى تحقيق التنمية الاقتصادية والثقافية والاجتماعية للمرأة مما يؤدى إلى رفع مستوى المعيشة للأسر والحد من البطالة والحفاظ على الصناعات اليدوية والحرفية، مشيرا إلى أن هناك توجيهات من محافظ الأقصر بضرورة الحفاظ على التراث المصري الأصيل والصناعات الحرفية من الاندثار ودعم ورعاية الحرف اليدوية لتعزيز هذا التراث الثمين واستدامته.