بحبل وسُلّم.. امرأة ثلاثينية تنهي حياتها وسط ميسان
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
بحبل وسُلّم.. امرأة ثلاثينية تنهي حياتها وسط ميسان.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ميسان انتحار
إقرأ أيضاً:
محاولة تقليد «سبايدر مان» تنهي حياة طفل.. تحذير مهم من والده
طفل يبلغ من العمر 5 سنوات، لم تكن عائلته تتوقع أن عشقه للأبطال الخارقين، سيكون سببا في إنهاء حياته، بعدما حاول تقليد أحدهم، ليتعرض لحادث مأساوي ويتوفى على الفور، فماذا حدث؟
وفاة طفل بعد محاولة تقليد سبايدر مانتعرض صالح أسلم، الذي وُلد لأسرة مسلمة تعيش في إنجلترا، لحادث مروع بعد سقوط «المدفئة» التي يبلغ وزنها 40 كيلوجراما، أثناء صعوده بعيدا عن الحائط، في محاولة لتقليد بطله المفضل «سبايدر مان»، ما تسبب في إصابات مروعة في الرأس أدت إلى وفاته، بحسب صحيفة «دايلي ميل» البريطانية.
الطفل الذي كان غائبًا عن المدرسة في إجازة نصف العام الدراسي، مع أشقائه وأمه عندما وقع الحادث، أصيب في الحال بنزيف في المخ، وهرعت خدمات الطوارئ إلى المنزل في واتفورد، بعد استدعائها، لكن الطفل الصغير كان قد توفي.
يروي أسلم والد الطفل صالح: «لقد صعدت إلى الطابق العلوي بعد دقيقتين من الحادث، ابني الذي حاول التسلق تعرض لسقوط المدفئة بالكامل عليه، لقد جاءت الضربة على رأسه وتسببت في نزيف المخ»، حسبما أكد لصحيفة «واتفورد أوبزرفر».
تحذير من تقليد الأبطال الخارقينووجه الأب المكلوم نصيحة للآباء، بضرورة تحذير أطفالهم والتأكيد دوما لهم بأن شخصيات الرسوم المتحركة المفضلة لديهم ليست حقيقية، ويجب ألا يحاولوا تقليد الأبطال الخارقين.
«كان حنونًا للغاية، ولطيفًا للغاية، ومتواضعًا للغاية»، هكذا وصف الأب نجله الذي راح ضحية تقليد شخصيته المفضلة، مضيفا: «لقد كان الابن الأكثر حبًا لي، لدي أربعة أطفال، لكنه كان الأكثر حبًا، والأكثر شقاوة، والأكثر جاذبية».
مدير مدرسة الطفل، جوني سبيكتور، الذي حضر جنازته، قال: «كان صالح طفلاً رائعاً ولطيفاً، وكان محبوباً للغاية من قبل أصدقائه المعملين، وسوف نفتقده كثيراً».