دب في الصين يثير جدلا واسعا حول ما إذا كان حيوانا أم بشرا... فيديو
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دب في الصين يثير جدلا واسعا حول ما إذا كان حيوانا أم بشرا . فيديو، وشكك العديد ممن شاهدوا الفيديو أن تكون أنثى دب الشمس أنجيلا من ماليزيا، في حديقة حيوان في مدينة هانغتشو الصينية، حيوانا وإنما إنسانا متنكرا في .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دب في الصين يثير جدلا واسعا حول ما إذا كان حيوانا أم بشرا.
وشكك العديد ممن شاهدوا الفيديو أن تكون أنثى دب الشمس "أنجيلا" من ماليزيا، في حديقة حيوان في مدينة هانغتشو الصينية، حيوانا وإنما إنسانا متنكرا في بدلة على شكل دب، بسبب وقوفه على ساقيه الخلفيتين خلف الأسوار، وهو يلوّح للزوار مثل البشر تماما.وأمام ذلك الجدل، اضطرت حديقة حيوان هانغتشو إلى إصدار بيان تنفي من خلاله أن تكون الدب "أنجيلا" إنسانا متنكرا على سبيل الدعابة وممازحة الزوار.وقال متحدث باسم الحديقة: "إذا جعلت شخصا ما يرتدي مثل هذا الفراء الكثيف في حرارة الصيف، فلن يدوم أكثر من بضع دقائق قبل أن يحتاج إلى الاستلقاء والاسترخاء".وتابع: "نحن حديقة حيوانات تديرها الحكومة، ولن تكون هناك مواقف كهذه".كما أكدت حديقة "هانغتشو" أن دب الشمس، وهو أصغر أنواع الدببة حجما، يتمتع بمزاج معتدل بشكل خاص، وهو ما يعني أنه ليس من غير المعتاد بالنسبة له أن يقف للتفاعل مع الزوار.
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دب في الصين يثير جدلا واسعا حول ما إذا كان حيوانا أم بشرا... فيديو وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتب يهودي أميركي: توقعت تطهيرا عرقيا واسعا لكن ما رأيته بغزة يفوق الخيال
"كتبتُ عن مخاوفي بشأن إمكانية وقوع تطهير عرقي على نطاق واسع من قبل إسرائيل ضد الفلسطينيين، على عكس التطهير العرقي على نطاق ضيق الذي استمر لسنوات، لكنني، حقا، لم أستطع أن أتخيل ما رأيناه في غزة".
أدلى بذلك بيتر باينارت، الصحفي والمعلق السياسي اليهودي الأميركي الذي أصدر كتابا جديدا بعنوان "أن تكون يهوديا بعد تدمير غزة، جرد حساب".
واجه رعبهوقال موقع "هآرتس" الإسرائيلي، الذي استضاف باينارت في إحدى حلقات البودكاست التي يبثها بانتظام، إن باينارت واجه في كتابه الجديد رعبه في الدمار الذي حدث على مدى الأشهر الـ15 الماضية منذ طوفان الأقصى، رغم أنه منتقد قاس للسياسات الإسرائيلية منذ فترة طويلة.
وقال باينارت، الذي ألف 4 كتب، متحدثا في بودكاست هآرتس إن ما جرى في غزة هو في الأساس تدمير لمجتمع بأكمله، ولمعظم المباني السكنية للقطاع، ومعظم المستشفيات والمدارس والجامعات والزراعة، وضروريات الحياة.
الأسوألكن الأسوأ من ذلك، كما أوضح باينارت، هو ما وصفه بالقبول الواسع النطاق للطرد الجماعي، ليس فقط من قبل من هم في أقصى اليمين الإسرائيلي والأميركي، ولكن من قبل من يُعتبرون معتدلين، وسطيين، ومعقولين، ويحسون بمعاناة الآخرين، قائلا: "هذه هي الكارثة، الرعب، والشر الذي لم أستطع تخيله".
إعلانوناقش باينارت مع المضيفة على البودكاست أليسون كابلان ظاهرة أن يقوم اليهود "المتعاطفون والمعقولون" بحجب الصور والصراخ وتحليل نقاط الحديث. وأعرب عن اعتقاده بأن الحجج التي تقدمها هذه الفئة ليست إلا "آليات للدفاع النفسي".
وأكد أن الدعم السائد للجالية اليهودية الأميركية غير النقدي لحرب غزة لا يمثل أميركا ولا اليهودية، مضيفا أن من يقفون وراء اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترامب "ريفييرا غزة"، يدنسون أحد أهم المبادئ الأساسية في التوراة.