تعرض رئيس وزراء سلوفاكيا لإطلاق نار
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
الحكومة السلوفاكية: رئيس الوزراء في المستشفى بوضع حرج
تعرض رئيس الوزراء السلوفاكي، روبرت فيكو، لإطلاق نار متكرر، الأربعاء، بعد انتهاء اجتماع حكومي في مدينة هاندلوفا وسط البلاد.
وأعلنت الحكومة أن الوضح الصحي لفيكو "حرج"، حيث نقل للعلاج في مستشفى محلي قبل نقله إلى العاصمة براتيسلافا.
وصرحت مديرة المستشفى في هاندلوفا، مارتا إيكهارتوفا، بأنه تم نقل فيكو إلى المستشفى وتلقى العلاج في وحدة جراحة الأوعية الدموية، ثم نُقل إلى براتيسلافا.
وذكرت صحيفة "دينيك ان ديلي" أن الشرطة ألقت القبض على المشتبه به في إطلاق النار بعد رؤية مراسلها لحراس الأمن ينقلون رئيس الوزراء إلى سيارة.
وقد وصفت رئيسة سلوفاكيا، زوزانا تشابوتوفا، الهجوم بأنه "وحشي"، معربة عن صدمتها، ومتمنية لروبرت فيكو الشفاء العاجل والقوة في هذه اللحظة الحرجة.
وذكرت صحيفة "دينيك ان ديلي" أن الشرطة ألقت القبض على المشتبه به في إطلاق النار بعد رؤية مراسلها لحراس الأمن ينقلون رئيس الوزراء إلى سيارة. وقد وصفت رئيسة سلوفاكيا، زوزانا تشابوتوفا، الهجوم بأنه "وحشي"، معربة عن صدمتها، ومتمنية لروبرت فيكو الشفاء العاجل والقوة في هذه اللحظة الحرجة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سلوفاكيا إطلاق نار اغتيال رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فرنسا: دعم ترامب لمارين لوبان تدخل في الشؤون الداخلية
اعتبر رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الداعمة لزعيمة حزب “التجمع الوطني” اليميني مارين لوبان “تدخل في الشؤون الداخلية”.
وفي مقابلة مع صحيفة “لو باريزيان”، قال بايرو اليوم السبت: “نعم، لقد أصبح التدخل قانون العالم اليوم. هناك أمران في هذه المسألة: أولاً، لم تعد هناك حدود للنقاش السياسي الكبير. كل ما يحدث لدينا ينتقل إلى واشنطن. ونحن نشعر بقلق مشروع مما يحدث في تركيا مثلا”.
وأضاف: “ثم هناك صراع أكثر جوهرية: على مدى 75 عاما – أي عمر إنسان – كنا نعتقد أن مفهومنا للديمقراطية وسيادة القانون سينتشر لا محالة في كل أنحاء الكوكب”.
وفي 31 مارس الماضي، أصدرت محكمة باريس حكما ضد لوبان وعدد من نواب حزب “التجمع الوطني” في قضية اختلاس أموال البرلمان الأوروبي، حيث منعتها من الترشح في الانتخابات لمدة خمس سنوات.
وفي وقت لاحق، ذكرت محكمة الاستئناف في باريس أنها لن تتمكن من البت في طعون لوبان ضد الحكم الصادر بحقها إلا بحلول صيف 2026. ووصف ترامب القضية ضد لوبان بأنها “مطاردة ساحرات”، قائلا إن الخطأ الوحيد كان “مجرد خطأ محاسبي”.
ومن جانبها، أعلنت لوبان نفسها في 3 أبريل الجاري، أن أكثر من 20 ألف عضو جديد انضموا إلى حزبها بعد النطق بالحكم، كما تجاوز عدد توقيعات العريضة الداعمة لها نصف مليون.
ومنعت المحكمة لوبان ونواب حزبها من الترشح للمناصب الحكومية لمدة خمس سنوات، مما يحرمها من فرصة المشاركة في انتخابات 2027.
كما حُكم عليها بالإقامة الجبرية لمدة عامين مع وضع سوار إلكتروني وغرامة مالية قدرها 100 ألف يورو، بينما أُجبر الحزب على دفع مليون يورو.