محمد بن زايد يهنئ لورانس وونغ بمناسبة توليه منصب رئيس وزراء سنغافورة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، معالي لورانس وونغ بمناسبة توليه منصب رئيس وزراء سنغافورة.
أخبار ذات صلة «غازي 103» يبحث عن «النجمة السادسة» في «القفال 33» الحوسني حكماً لبطولة العراق لبناء الأجساموقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «أهنئ معالي لورانس وونغ بمناسبة توليه منصب رئيس وزراء سنغافورة وأتمنى له التوفيق والنجاح مؤكداً حرصنا على مواصلة العمل معاً لتوطيد الشراكة الشاملة بين بلدينا وتوسيع قاعدة مصالحنا المشتركة خاصة في المجالات التنموية.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن زايد الإمارات سنغافورة
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء العراق: المجتمع الدولي فشل في منع الإبادة الجماعية بغزة
قدم محمد شياع السوداني، رئيس مجلس الوزراء العراقي، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، على استضافة القمة العربية في هذا الوقت الحرج والحساس، قائلا إننا نقف اليوم مجددا أمام القضية الفلسطينية بعنوانها الأوسع وبمجمل تاريخها وتحولاتها، وإيزاء ضياع الحق والظلم المستمر والعدوان الذي امتد إلى لبنان الصابر الصامد.
غافل متعمد لعقود الاحتلال والتهجيروأضاف خلال كلمته في فعاليات القمة العربية الإسلامية غير العادية التي أقيمت اليوم في الرياض، بمشاركة الرئيس السيسي، وعرضتها قناة إكسترا نيوز: «نقف بعد مرور أكثر من سنة على ما حدث في 7 أكتوبر 2023، اليوم الذي يصوره البعض أنه منطلق الصراع، في تغافل متعمد لعقود الاحتلال والتهجير واغتصاب الأرض والتجاوز عن الشرائع الدولية وحقوق الإنسان وتمزيق المقررات الأممية».
وتابع: «مثلما نقف أمام الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين وملايين النازحين، كلهم من النساء والأطفال هدمت منازلهم الفقيرة ومخيماتهم على رؤوسهم ذنبهم أنهم تمسكوا بأرضهم وإنسانياتهم مثلما يتمسك كل من في هذه القاعة بأرضه وبلاده».
وقف التصعيد ومنع الإبادة الجماعية بغزةوواصل: «ولقد تكشف الفشل الواسع والمعيب للمجتمع الدولي بمنظماته الأممية وقواه الكبرى في وقف التصعيد ومنع الإبادة الجماعية والجريمة التي تتعرض لها غزة وساهم هذا الفشل في تفاقم الأوضاع وتمادي العدوان ليشمل لبنان، الدولة ذات السيادة، متجاوزا كل المواثيق والأعراف الأخلاقية والدولية».