بنك ظفار يطلق مسابقة "الألعاب الأولمبية باريس 2024" لزبائن الخدمات المصرفية المتميزة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلن بنك ظفار إطلاق مسابقة "الألعاب الأولمبية - باريس 2024" لزبائن الريادة والرفعة، التي ستمنح زبائنه إمكانية الفوز بباقات حصرية لحضور الألعاب الأولمبية في العاصمة الفرنسية باريس، والتي ستقام خلال الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس المقبل.
وتستمر حملة بنك ظفار لغاية 31 مايو 2024، وسيتم بعدها إجراء سحب للإعلان عن فائزين اثنين لحضور الألعاب الأولمبية في باريس، وسيحصل الفائزين على تذاكر سفر مع اصطحاب مرافق، والإقامة في فندق فاخر مع وجبة الإفطار، والاستمتاع بأجواء مدينة باريس، وحضور فعاليات البطولة.
وللمشاركة في هذه المسابقة، يجب على الزبائن إنفاق 100 ريال عماني باستخدام بطاقات بنك ظفار فيزا الائتمانية المؤهلة، حيث تعطي كل 100 ريال يتم إنفاقها محليا فرصة واحدة للفوز.
وقال بلال بن فائز الرئيسي مساعد المدير العام- البطاقات والتأمين المصرفي: "نسعى إلى أن نكون الأقرب دائما لزبائننا من خلال مشاركتهم كافة الأحداث والمناسبات وتوفير أفضل العروض والحملات الاستثنائية التي تناسب تطلعاتهم وتلبي رغباتهم، ما يمنحهم تجربة مصرفية شاملة واستثنائية تناسب زبائن الريادة والرفعة."
وأضاف: "تعكس العروض الحصرية والمميزة التي نقدمها لزبائننا طوال العام سعينا لحصولهم على تجربة مصرفية متكاملة يدعمها ما نقدمه لهم من خدمات ومنتجات مصرفية وحلول دفع أكثر تطورا وابتكارا، وبطاقات بنك ظفار الائتمانية توفر فرصة للمشاركة في الحملات التي يطلقها البنك على مدار العام، إضافة إلى ما توفره للزبائن من أسلوب حياة فريد بما تقدمه من مزايا متعددة لحامليها".
من جانبه، أوضح مانيش جوتام المدير الإقليمي لشركة فيزا في سلطنة عُمان: "يعد هذا العرض الذي يقدمه بنك ظفار لزبائنه لحضور دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024 مثالًا رائعًا على كيفية استفادة زبائننا من تعاونهم مع فيزا لخلق تجارب حصرية لا تُنسى لحاملي بطاقات فيزا. وبالنظر إلى أن الألعاب الأولمبية هي إحدى الفعاليات الرياضية الأكثر مشاهدة على مستوى العالم؛ فإنها أيضًا خطوة استراتيجية يمكن أن تعزز بشكل كبير استخدام المدفوعات الرقمية ودعم الشركات المحلية. ناهيك عن فرصة حضور الألعاب الأولمبية."
وتعد بطاقات بنك ظفار الائتمانية الطريقة الأمثل لإتمام المدفوعات، إذ يمنح استخدامها الزبائن الكثير من السهولة والمزايا، خاصة عند التسوق باستخدام البطاقة الائتمانية ومنها برنامج المكافآت وبرنامج انترتينر، وغيرها، كما توفر بطاقات بنك ظفار الائتمانية أسلوب حياة مميزا، وفرصا للاستفادة من الحملات الفريدة والاستثنائية على مدار العام والتي طالما تلقى استحسانا وتفاعلا من الزبائن.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الجزائر تحتفي بالمنصات الرقمية المتميزة في قمة تكنولوجيا الإعلام والاتصال الإفريقية 2025
اختتمت أشغال القمة الإفريقية لتكنولوجيا الإعلام والاتصال التي احتضنتها الجزائر في الفترة الممتدة بين 21 و23 أفريل الجاري بتكريم مجموعة من المنصات الرقمية التي قدمت خدمات متميزة في الجزائر لعام 2025، في إطار فعاليات القمة التي أُقيمت بمشاركة محلية ودولية بارزة.
وشهدت القمة توزيع جوائز التميز على أفضل المنصات الرقمية التي لاقت إعجاباً كبيراً من قبل المواطنين والمؤسسات على حد سواء. وكان من أبرز الفائزين منصة “المقاول الذاتي” التي حصلت على جائزة “التميز في التشغيل البيني”، إضافة إلى تطبيق “بريدي موب” الذي نال جائزة “أفضل خدمة مالية رقمية”، ومنصة “التصريح عن بعد للضمان الاجتماعي” التي فازت بجائزة “أفضل خدمة رقمية موجهة للمؤسسات”. كما تم تكريم مؤسسة “اتصالات الجزائر” بجائزة التقدير الخاصة نظير إسهاماتها المتواصلة في تطوير البنية التحتية الرقمية في البلاد.
وأكدت القمة أن تقييم المنصات الرقمية تم استناداً إلى معايير موضوعية تركزت على جودة الخدمة الرقمية، مثل سهولة الوصول، التفاعلية، تجربة المستخدم، وقابلية التشغيل البيني. وقد تم دراسة أكثر من 100 منصة رقمية تم ترشيح 12 منها ضمن الأكثر استخداماً وانتشاراً بين المواطنين والمؤسسات الجزائرية.
وأوضح البيان الصادر عن محافظة القمة أن هذا التكريم يعكس الديناميكية المتسارعة التي تشهدها الجزائر في مجال التحول الرقمي، ويأتي في سياق تعزيز ثقافة التقدير والاعتراف بجهود الرقمنة. وأشار البيان إلى أن هذه المبادرة تتجاوز مجرد التصنيف لتكون “فعلًا رمزيًا” يعبر عن شكر وامتنان للمهندسين والمطورين والإداريين الذين ساهموا في بناء منظومة رقمية تخدم المواطن وتيسر عليه الإجراءات.
من جانبها، أكدت القمة الإفريقية لتكنولوجيا الإعلام والاتصال على التزامها بمواصلة دعم هذه الديناميكية، مشيرة إلى أنها ستواصل مرافقة جميع الفاعلين في هذا المجال لتحقيق هدف الجزائر الرقمية.
وفيما يتعلق بالمشاركة الدولية، فقد أكدت القمة مكانتها كموعد أساسي في مجال الرقمنة على مستوى القارة الإفريقية، حيث شهدت مشاركة دول بارزة مثل تونس، السنغال، كوت ديفوار، بوروندي، نيجيريا، إلى جانب دول أخرى مثل اليابان، بولندا، روسيا، فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية، كندا، سويسرا، والمملكة المتحدة.
وقد شكلت القمة منصة مثالية للتبادل والابتكار، حيث تم تنظيم نحو 150 محاضرة وندوة على هامش الحدث، والتي شارك فيها أكثر من 10 آلاف زائر مهني. كما تجاوز عدد العارضين 90 عرضًا يمثلون 150 علامة تجارية محلية ودولية، مما عزز فرص التعاون والشراكة بين الفاعلين في المجال الرقمي على المستويين الإفريقي والدولي.