تجدد المواجهات في محافظة شبوة وسقوط قتلى وجرحى (تفاصيل)
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
الجديد برس/
أفادت مصادر محلية ، الأربعاء ، عن تجدد المواجهات القبلية خلال الساعات الماضية، في محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن.
وأكدت المصادر أن اشتباكات عنيفة اندلعت بين مسلحين من قبائل آل منصور وآخرين من قبائل السادة في وادي النحر بمديرية بيحان.
وأشارت المصادر إلى أن الاشتباكات التي نشبت على خلفية ثأر قبلي، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى من مسلحي الطرفين.
وتأتي التطورات، في ظل احتدام الصراعات القبلية في عموم مناطق شبوة، وسط اتهامات لفصائل التحالف بنغذية هذه الصراعات بهدف السيطرة على مقدرات المحافظة النفطية.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
هذه نهاية كل من انساق وراء القبلية واندفع مع حميدتي إلى الهاوية
حسين برشم بئس الكردافي
▪️بداية الحرب تحدثت في هذه الصفحة بأن على الجيش ان يجلس مع أبناء المسيرية الذين لم يكونوا ضمن قوات الدعم السريع وهما (برشم، جلحة) واستيعابهم في الجيش مع ابقائهم في مناطقهم محافظة على مناطق البترول والمنطقة عموماً وأيضاً حتى لا تطول الحرب.
▪️برشم شاب ليس له طموح ومحدود التفكير، لكن شاءت الاقدار أن يكونوا بجانب المليشيا بكامل سلاحهم ومقاتليهم وأحدثوا دماراً وخراباً في أي مكاناً دخلوه لاندفاعهم الأعمى وقتالهم بمفهوم القبيلة والعطاوة مدفوعين من المدعو (الفاضل الجبوري وبعض الأعيان).
▪️عندما استنفد عبدالرحيم دقلو غرضه من أبناء المسيرية تخلى عنهم، وهرب المرحوم “محمدعبدالله ودابوك” وسلم نفسه مع مستشارين آخرين للجيش واعترفوا بخطأهم وتمت تصفية “الجنرال جلحة” وقتل كل معه.
▪️المليشي “حسين برشم” بعدما كان ينهب ويقتل في الخرطوم، اتراجع إلى أمبدة ثم ام روابة وتم استلام (سرواله) وعرد ملط إلى الفولة وارتمى في أحضان (الجبوري) ثم عاد مجدداً إلى الرهد وزاره الطيران، ثم واصل تعريده ووصل الدبيبات ومنها عرد نحو ابوزبد.
▪️الآن بين أهله وعشيرته بسلاحه وجنوده وأصبح يمارس هوايته المفضلة في أهله ينهب ويقتل ويسرق ويجمع السلاح منهم، بالأمس دارت معركة بينه وبين أهله استشهد فيها ٧ مواطناً وهلك من قواته ٤ مليشي وجرحى، هل يظن ان اختبائه بين أهله يحميه من تقدم الجيش؟ سيصله الجيش أينما وجد ويتم تطهير الأرض من دنسه هو وعصابته.
▪️هذه نهاية كل من انساق وراء القبلية واندفع مع حميدتي إلى الهاوية، فماذا تنتظرون من من يقتل وينهب ويغتصب غير ممارسة الشر والخيانة والغدر ولو كان في بيته!
برشم جبان جداً وسيهرب إلى جنوب السودان حال وصول الجيش إلى الدبيبات لأنه أجبن من يواجه (درموت وجودات)، برشم مجرد مليشي منتفع وسيجد مصيره قريباً إما هالكاً بضربة جوية أو لاجئ في دول الجوار لأنه لا يستطيع المواجهة وربما بخشى أن يستلم الجيش بقية ملابسه الداخلية.
احمد جنداوي