منوعات، كيفن سبايسي يحاول العودة إلى الفن بعد قضية التحرش،الثلاثاء 1 أغسطس 2023 17 31بعد أسبوع على صدور حكم براءة الممثل الأمريكي .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كيفن سبايسي يحاول العودة إلى الفن بعد قضية التحرش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

كيفن سبايسي يحاول العودة إلى الفن بعد قضية التحرش

الثلاثاء 1 أغسطس 2023 / 17:31

بعد أسبوع على صدور حكم براءة الممثل الأمريكي كيفن سبايسي من تهمة التحرّش الجنسي، بدأت تقارير تتناول محاولاته لاستعادة "أمجاده الفنية"، عبر مساع لعرض فيلمه "كونترول" في صالات السينما الأمريكية والبريطانية.

رغم الحكم ببراءته من التهم الجنسية، لا يزال مستقبل سبايسي المهني غامضاً

وأوضحت صحيفة "هوليوود ريبرتر" أن منتجي الفيلم يأملون بالتوافق على عرضه خلال ديسمبر (كانون الثاني) 2023، بالتزامن مع فترة الأعياد، بعدما أصبح جاهزً للعرض عقب الانتهاء من تصويره  في بريطانيا، خلال أزمة سبايسي القضائية.

أول عمل له بعد حكم البراءة

ويُعتبر  "كونترول" أول عمل لسبايسي يُكشف النقاب عنه بعد آخر دور صوتي له في أواخر عام 2022، بينما كان ينتظر محاكمته الجنائية في لندن. والفيلم الجديد من تأليف وإخراج جين فاليز.

بحسب الصحيفة، تدور قصة الفيلم حول رجل ينتقم من وزيرة الداخلية البريطانية (لورين ميتكالف) أثناء عودتها من علاقة حب سرية مع رئيس الوزراء (مارك هامبتون)، فيقوم بأسرها داخل سيارتها ذاتية القيادة، والتي يمكن التحكّم بها عن بُعد.

خطة ب في حال لم يتم البيع

وفي تصريح له تعليقاً على صدور حكم البراءة في 26 يوليو (تموز) الماضي، كشف ستراث هاميلتون، الرئيس التنفيذي لشركة TriCoast Worldwi، المنتجة لـ "كونترول"، عن تفاصيل الفيلم الجديد.ولفت إلى أن الشركة وضعت الخطة البديلة في حال أدين سبايسي بجريمة التحرش، حيث سترفض الشركات شراء الفيلم، فتقوم بعرضه عبر منصتها الخاصة بالمنوعات TriCoast Entertainment، لأنه عمل رائع وفيه الكثير من مقومات النجاح.وعن سبب اختيار الشركة التعاون مع سبايسي رغم أزماته القضائية، ذكر هاميلتون أن ذلك يعود إلى ثقة الشركة المسبقة ببراءته، معتبرة أن التهم المنسوبة إليه زائفة. كما يعود السبب إلى حرصها على دعم "النجوم الذين يتهمون بقضايا حساسة".

122.9.140.214



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيفن سبايسي يحاول العودة إلى الفن بعد قضية التحرش وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

العودة للدولة ونهاية الميليشيات!

لا تزال تسيطر على عقول المحللين العرب أو أكثرهم أن «المقاومة» فكرة أو اعتقاد، وأنه يستحيل إخمادها بالقوة، بل لا بد من سردية بديلة مقنعة أو مثيرة للخيال والهمم! وهذه القصة في الأصل من صناعة دونالد رامسفيلد وزير دفاع الرئيس الأميركي جورج بوش الابن. وفي اعتقاده أن «القاعدة» و«داعش» وأمثالهما تمثل مذاهبَ اعتقادية يصعُبُ الخروج منها، ويتشبث بها أصحابها استناداً لاقتناعٍ عميق، فيسهل عليهم التضحية بأنفسهم في سبيله.

والواقع أنه كانت لهذا التوجه علّتان: الأولى تأتي من سوء الظن بالإسلام، والاعتقاد أنّ العنف متأصلٌ فيه. والعلة الثانية سوء الظن بالدولة في العالمين العربي والإسلامي، بحيث يُحلُّ هؤلاء «الجهاديون» أنفسهم في محلِّها، لأداء الواجبات التي عجزت عن إنجازها!
إنما اللافت للنظر أنّ المسلمين أنفسهم هم الذين قاتلوا المتطرفين إلى جانب المجتمع الدولي. وبالنسبة للعلة الثانية فأين هو الإنجاز الذي حقّقه «الجهاديون»، بحيث يغري ذلك الشبان باتباعهم؟
إنّ هذا الحديث يتجدد الآن في حالتَي «حماس» بفلسطين، و«حزب الله» في لبنان. ومع أنني أُحسُّ أن التحزب للتنظيمين يأتي غالباً من خارج مجتمعهما، فإنّ السؤال يظلُّ: ما الإغراء (حتى في الفكرة) بعد الهزائم المتوالية، وعشرات ألوف الضحايا، والخراب الهائل؟ ومتى حررت الميليشيات المسلحة أرضاً أو بنت سلطة تخدم ناسها الذين تسيطر عليهم؟ لا شك أنها تنظيمات متماسكة، ولدى البعض اعتقادات، لكنّ معظم الخاضعين مغلوبون على أمرهم، ولا يعتبرون الميليشيات أساساً لقيام نظامٍ صالحٍ يضمن الأمن والاستقرار وعيش الأطفال ومستقبلهم. بل كيف ينظر هؤلاء إلى أنفسهم وقد تسببوا في هلاك أطفالهم ونسائهم من دون أن يتحقق شيء من التحرُّر أو التحرير؟ يترجى العرب والمنظمات الإنسانية «حماس» الآن لكي تتخلى عن السيطرة في القطاع إبقاءً على حياة الملايين الذين هددتهم جميعاً حروبها. وسيقول قائل: لكن سلطة محمود عباس لا تعد بالتحرر وما عاد أحدٌ يفكر بإمكان الاستقلال بالسلم. لكنّ الاستقلال بالقوة ليس متاحاً، والأولوية ينبغي أن تكون لحفظ الحياة والنظر للمستقبل.
ولنمضِ إلى لبنان حيث ما عاد هناك غير خيارٍ واحد هو خيار الدولة. فقد وقّع رئيس المجلس النيابي، نبيه بري، باسم «حزب الله»، على الانسحاب من جنوب الليطاني، وانتهت الجبهة. فما الحاجة إلى هذا السلاح الكثيف بالداخل اللبناني؟ وما الحاجة إلى هذا الاستتباع لإيران الذي جلب كوارث على اللبنانيين وخصوصاً الشيعة من بينهم تكاد تضاهي ما جنته «حماس» على غزة والضفة، بل إنّ «حزب الله» والميليشيات الإيرانية المشابهة جلبت كوارث على سوريا والعراق واليمن وليس على لبنان فقط!
الدولة اللبنانية الآن ليست الخيار البديل، لأنّ ميليشيا الحزب ما كانت أبداً خياراً لمعظم اللبنانيين. فلنفترض أنّ الحزب كان بديلاً لفريقٍ من اللبنانيين، لكن لماذا يبقى كذلك بعد حروبٍ خاضها وخسرها جميعاً، وفي كل مرة تزداد المناطق المحتلة التي صار اللبنانيون جميعاً على يقين أنّ الحزب لن يستطيع - تماماً مثل «حماس» - إنجاز تحريرها.
يخوض اللبنانيون الآن تجربة جديدة لإقامة دولة للجميع تتمتع بالشرعية الدستورية والعربية والدولية. وهي تحاول بعد تكوين السلطات الدستورية، أن تخرج حتى في بيانها الوزاري من إسار الثالوث المعروف، وهو في الحقيقة قد مثّل دائماً سلطة أوحدية أضرَّت باللبنانيين أكثر بكثير مما أضرَّت بإسرائيل. قال لي عسكري سابق - هو صاحب أطروحة السردية: لكن الحزب تمكن من تهجير مائة ألف إسرائيلي، وهذا إنجازٌ بارز! قلت: لكن في المقابل تسبب في تهجير مليون لبناني وأكثر لا تستطيع كثرة منهم العودة إما بسبب الاحتلال أو بسبب خراب الديار!
إنّ قوة الشرعية تأتي ليس من الرسوم والشعائر المنظورة، فقد كانت موجودة من قبل. بل تأتي هذه المرة من الإرادة الجامعة للبنانيين، وهي الإرادة التي يتعيّن عليها أن تكون صلبة وفي غير حاجة للتبرير أو الاستدلال أو الاستسلام لفكرة أو اعتقاد أو سردية المقاومة. فالمقاومة ليست بديلاً عن الدولة، بل الدولة هي الخيار الأول والأخير. فحتى في فلسطين يبدو خيار الدولة الوطنية وإن تنكّر له الصهاينة هو الخيار الوحيد للحاضر والمستقبل - أو تبقى الميليشيات ويبقى انعدام الاستقرار، وقد يتقدم خيار التهجير الترمبي!
ما كانت تجارب الدول الوطنية ناجحة، وبخاصة الدول التي سيطر فيها الانقلابيون العسكريون، والأخرى التي سيطرت عليها قوى خارجية. وفي الحالتين صارت الميليشيات المسماة مقاومة هي السائدة وقد استخدمها العسكريون، كما استخدمتها القوى الخارجية.
عندما كنت أكتب هذه المقالة قرأت أنّ «حماس» تقبل الخروج من إدارة غزة. كما جاء في مسودة البيان الوزاري اللبناني انفراد الدولة بالسلاح وقرارات الحرب والسلم، و«السيادة» على الأرض. هل هي العودة للدولة ونهاية الميليشيات؟ هكذا الأمل!

مقالات مشابهة

  • مختص بالشأن الإسرائيلي: الاحتلال يحاول فرض شروط جديدة استباقا للمرحلة الثانية من الصفقة
  • فتاة تتعرض لحادث أليم وشاب يحاول إخراجها من السيارة في حفر الباطن .. فيديو
  • إحالة سائق توك توك للمحاكمة بتهمة التحرش بفتاة في العمرانية
  • مع حزب الله.. هكذا يحاول التيار إحياء العلاقة
  • كيف يحاول البرهان أحياء الوثيقة الدستورية وهي رميم؟
  • حزب الله يحاول مراكمة المكاسب
  • محمد هنيدي يحاول مواكبة التكنولوجيا في مسلسل شهادة معاملة أطفال
  • فيديو.. روبوت يحاول الاعتداء على امرأة في الصين
  • العودة للدولة ونهاية الميليشيات!
  • شاب تركي يحاول الانتحار داخل سيارة الشرطة