شمسان بوست:
2024-11-07@14:31:24 GMT

احذروا… أجزاء من الدجاج لا ينبغي تناولها!

تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT

يعد لحم الدجاج من الأطعمة القيّمة غذائيا، حيث يحتوي على كميات عالية من البروتين والدهون والكربوهيدرات، بالإضافة إلى عدد من الفيتامينات التي تمد الجسم بالطاقة اللازمة.

ولكن بعض خبراء الصحة والطهي كشفوا أن هناك أجزاء من جسم الدجاجة لا ينبغي تناولها، وهي:

– الجلد

يعدّ جلد الدجاجة غنيا بالدهون، ويحتوي على العديد من الطفيليات والبكتيريا، التي قد تسبب مشاكل صحية للإنسان.



– الرأس

يحذر خبراء الصحة من تناول رأس الدجاجة، حيث قد يحوي بعض المواد الخطرة على صحة الإنسان. وأشاروا إلى أن بعض مربي الدجاج يقومون بحقن هرمون “الستيرويد” في الرأس، بهدف زيادة وزن الدجاج بشكل غير طبيعي.

– الرقبة

تحتوي الرقبة (المفضلة لدى الكثيرين) على عقد ليمفاوية غنية بالسموم والبكتيريا. ويمكن أن يؤدي استهلاكها بكثرة إلى زيادة خطر الإصابة بالسرطان، وفقا للخبراء.

– الرئة

تحتوي رئة الدجاجة على الكثير من الطفيليات والبكتيريا، التي لا يمكن القضاء عليها، وذلك بسبب مقاومتها لدرجات الحرارة المرتفعة.

– الأمعاء

توجد في أمعاء الدجاجة أنواع مختلفة من البكتيريا وبقايا الطعام، وكذلك مركبات الزرنيخ والسموم التي قد تبتلعها الطيور (خاصة عن طريق الأدوية).

– الأرجل

قال خبراء الصحة إن العديد من الهرمونات “الضارة بالصحة” تظل كامنة في أرجل الدجاجة، كما أن الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى زيادة الوزن.

– مؤخرة الدجاجة

تعد أخطر أجزاء الدجاجة الواجب تجنبها، لأنها تحتوي على كمية كبيرة من البكتيريا والسموم الخطرة على جسم الإنسان.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

الدجاجة أم البيضة أولا؟.. حيوان وحيد الخلية يفجر مفاجأة بشأن أكثر الأسئلة جدلا

الاكتشافات العلمية تتوالى بمرور كل يوم، لتعلن أسرارا خفية بشأن الكون وتكوينه وأشكال الحياة على مر العصور، فمؤخرًا اكتشف حيوان أولي وحيد الخلية، أبهر العلماء بعد التوصل إليه، إذ أورخ تاريخ وجوده على الأرض منذ أكثر من مليار عام، أي قبل ظهور الحيوانات الأولى بوقت طويل.

ما هو الحيوان المُكتشف؟ 

كروموسفيرا بيركنزي، هو نوع وحيد الخلية، المكتشف في الرواسب البحرية، حول منطقة جزر هاواي، وقد جرى  تأريخ أولى علامات وجوده على الأرض بأكثر من مليار عام، أي قبل ظهور الحيوانات الأولى وكذلك البشر بوقت طويل، بحسب موقع «phys» العلمي العالمي. 

ولاحظ فريق من جامعة جنيف، أن هذا النوع من الكائنات الحية يشكل هياكل متعددة الخلايا تحمل أوجه تشابه مذهلة مع أجنة الحيوانات، حيث أشارت هذه الملاحظات إلى أن البرامج الجينية المسؤولة عن التطور الجنيني كانت موجودة بالفعل قبل ظهور الحياة الحيوانية، ما يعني بعبارة أخرى، أنه لا بد أن الطبيعة كانت تمتلك الأدوات الجينية اللازمة «لتكون البيض» قبل فترة طويلة من ظهور الدجاج، ما قد يحمل الإجابات الواضحة للرد على التساؤل العلمي الشائع «البيض أم الدجاجة أولًا؟».

أول أشكال الحياة على الأرض 

تُظهر الدراسات العلمية الأخيرة أن أول أشكال الحياة التي ظهرت على الأرض كانت وحيدة الخلية، أي تتكون من خلية واحدة مثل الخميرة أو البكتيريا، وفي وقت لاحق، تطورت الحيوانات وأصبحت كائنات حية متعددة الخلايا، وفيما بعد تطورت من خلية، كمثال البيضة الواحدة لتكوين كائنات معقدة كالدجاج، حيث يتبع هذا التطور الجيني مراحل دقيقة متشابهة بشكل ملحوظ بين الأنواع الحيوانية، التي يمكن أن يعود تاريخها إلى فترة قبل ظهور الكائنات الحية بما في ذلك البشر بوقت طويل.

ومع ذلك ما يزال الانتقال من الأنواع وحيدة الخلية إلى الكائنات الحية متعددة الخلايا أمرا علميا غير مفهوم بشكل دقيق للغاية حتى اليوم، وبمراقبة هذه البكتيريا وحيدة الخلية، اكتشف العلماء أن هذه الخلايا بمجرد وصولها إلى أقصى حجم لها، تنقسم دون أن تنمو أكثر، لتشكل مستعمرات متعددة الخلايا تشبه المراحل المبكرة من التطور الجنيني للحيوان. 

مقالات مشابهة

  • لماذا هذا الرعب والخوف من ترامب
  • 5 نصائح لمرضى الالتهاب الرئوي لتجنب مخاطر الرياح.. احذروا الاختناق
  • زيادة طفيفة في مدة النوم قد تغير حياتك!
  • الدجاجة أم البيضة أولا؟.. حيوان وحيد الخلية يفجر مفاجأة بشأن أكثر الأسئلة جدلا
  • قبل الشتاء.. احذروا «حقنة البرد» وهذه الفئات الأكثر تضررًا
  • ندوة لقط الآثار المؤلف بصحار تناقش أهمية الكتاب وأهم المسائل التي تناولها
  • وجه الكورتيزول ومعجون الفحم للأسنان.. هذه صيحات الصحة التي شهدها العالم في 2024
  • زيادة عدد المنتفعين من التأمين الصحي| هكذا قامت مصر بتأهيل البنية التحتية الصحية
  • فاكهة قشرها يحميك من جرثومة المعدة.. احرص على تناولها 
  • أنشيلوتي: كرة القدم كان ينبغي أن تتوقف بسبب فيضانات إسبانيا