حملة من الفنانين لمقاطعة تطبيق مواصلات شهير بسبب تكرار حوادثه
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أطلق نجوم الفن حملة لمقاطعة أحد التطبيقات الشهيرة للمواصلات والنقل، مطالبين بوقفه بسبب تكرار الحوادث التي يتعرض لها مستخدموه والاعتداء عليهم من سائقيه، مطالبين بالكشف عن هوية السائق قبل توظيفه وإجراء التحاليل اللازمة له قبل التعيين، ومن أبرز الفنانين الذي أيدوا المقاطعة الفنان حسن الرداد.
وطالب حسن الرداد على حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي بمقاطعة هذا التطبيق من خلال نشر «بوست» قال فيه: «يجب التحقيق والتصدي لشركة أوبر على محاولات الخطف والإرهاب لكثير من المستخدمين لهذا التطبيق، أين كشف المخدرات لكل سائق؟ أعرف أكثر من حالة لسائقين أوبر طلبوا من الركاب إلغاء الرحلة قبل بدايتها وكثير غيرهم يقولون اعطني الحساب كاش بالرغم من ربط التطبيق بكروت الفيزا».
وطلب اتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ على سلامة الركاب قائلا: «أرجو اتخاذ إجراءات صارمة قبل إزهاق أرواح أخرى بسبب أوبر، واحدة توفيت والأخرى تعرضت لمحاولة اغتصاب وما خفي كان أعظم».
وكانت الفنانة ميرنا جميل أيضا أيدت هذه المقاطعة من خلال نشر «ستوري» عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» وعلقت: «ماذا يعني، لا توجد رقابة على السائقين من الدولة ومن الجهات المختصة، الموضوع زاد أوي عن حده».
وطالب الفنان رامي عاشور بمقاطعة ووقف هذا التطبيق من خلال نشر «ستوري» على حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» وقال: «أوقفوا استخدام أوبر».
الفنانة مي سليم كذلك، دعمت المقاطعة من خلال نشر «استوري» عبر حسابها الشخصي على «إنستجرام»، مطالبه فيه بمقاطعة أوبر بسبب تكرار محاولات خطف الفتيات، وأطلقت مبادرة لمقاطعة أوبر من «إنتي الأهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسن الرداد واقعة اوبر حادث اوبر مي سليم رامي عاشور من خلال نشر
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمني مغربي يدعو إلى تطبيق النموذج الأوربي في تدبير الأمن داخل الملاعب
زنقة 20 ا عبد الرحيم المسكاوي
أكد مصطفى مفيد، والي أمن الرباط-سلا-الصخيرات-تمارة، أن المناظرة الجهوية حول التشجيع الرياضي تمثل استشرافا للمستقبل، مبرزا أن الهدف منها هو الدفع نحو مقاربة شمولية تجعل من الأمن آخر الحلول، وليس أولها.
وأوضح مفيد، في كلمة ألقاها خلال الجلسة الافتتاحية للمناظرة التي نظمتها ولاية جهة الرباط-سلا-القنيطرة يوم أمس، أن مسؤولية النهوض بثقافة التشجيع الرياضي لا تقع على جهة واحدة، بل هي مسؤولية جماعية تتقاطع فيها أدوار الأسرة، والشارع العام، والمؤسسات التعليمية، إلى جانب وزارتي التربية الوطنية والشباب، ووزارة العدل، والهيئات المنتخبة.
ودعا والي الأمن إلى انخراط جميع المتدخلين في ترسيخ التشجيع الإيجابي، مشددا على أهمية الوصول إلى نموذج أوروبي في تدبير الأمن داخل الملاعب، حيث تغيب العناصر الأمنية عن المدرجات بفضل وعي الجماهير والتزامها بقواعد السلوك الحضاري.
وأضاف مفيد أن المقاربة الأمنية يجب أن تُبنى على الوقاية والتحسيس، معتبرا أن الأمن الحقيقي داخل الملاعب يُصنع من خلال التربية والتأطير لا من خلال الحضور الأمني المكثف.
يذكر أن تنظيم المناظرة الجهوية حول التشجيع الرياضي، جاءت من أجل بحث سبل تعزيز الروح الرياضية والحد من مظاهر العنف داخل الملاعب، بمشاركة مختلف الفاعلين المعنيين.
الفنان خالد كمال: بجدد دعمي الشخصي لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير