عاجل.. إصابة رئيس وزراء سلوفاكيا بطلق ناري واعتقال المهاجم
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أعلنت وسائل إعلام، إصابة رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو بطلق ناري وتم اعتقال المهاجم.
وسوف نوافيكم بالتفاصيل
.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إصابة رئيس وزراء سلوفاكيا بإطلاق نار اعتقال المهاجم روبرت فيكو أصيب بطلق ناري
إقرأ أيضاً:
مستشار رئيس حكومة سلوفاكيا: الوضع في أوكرانيا يستنزف موارد أوروبا
قال يان ماغوت عضو برلمان سلوفاكيا ومستشار رئيس حكومتها في مقابلة مع تاس، إن الدول الأوروبية استنفدت مواردها المالية والعسكرية بسبب الدعم الذي تقدمه لأوكرانيا.
وأضاف: "كل أوروبا، والاتحاد الأوروبي بأكمله، وكذلك الولايات المتحدة تدعم أوكرانيا ليس فقط ماليا، ولكن أيضا من خلال الوسائل العسكرية. ولكن ذلك استنزف مواردنا بالكامل من حيث المعدات العسكرية والأسلحة وما إلى ذلك. وبالتالي فإن الدعم المالي والعسكري ليس هو السبيل لإحلال السلام في أوكرانيا".
وأشار ماغوت في حديثه، على هامش المؤتمر الدولي حول آفاق التعاون بين "بريكس" والدول الأوروبية الذي يعقد في سوتشي، إلى أن بلاده تأمل في تحسن الوضع في العالم بعد استلام دونالد ترامب لرئاسة الولايات المتحدة.
وقال: "الوضع في سلوفاكيا، يشبه كثيرا الوضع في هنغاريا تحت قيادة رئيس الوزراء فيكتور أوربان. والسبب يكمن ليس فقط في السيد فيتسو، بل لأن حزبنا بأكمله بقي ثابتا في خطواته السياسية. وهذا يتعارض بطريقة أو بأخرى مع سياسات الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. آمل أنه في عهد الرئيس دونالد ترامب، سيصبح الوضع أفضل ليس فقط بالنسبة لسلوفاكيا، ولكن أيضا بالنسبة للاتحاد الأوروبي، وفي نهاية المطاف لكل العالم".
ولدى تطرقه إلى محاولة اغتيال رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو في مايو الماضي، أشار المستشار إلى أن احتمال تكرار محاولات الاغتيال يبقى قائما.
"هآرتس": ثلث قتلى الحرب الإسرائيليين من قوات الاحتياط وتحذيرات من عبء غير مسبوق
أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، الأحد، بأن ثلث الجنود الإسرائيليين الذين قتلوا خلال العمليات العسكرية الأخيرة هم من أفراد قوات الاحتياط، مشيرة إلى أن العديد منهم يعيلون عائلات، مما يجعل العبء الملقى على عاتقهم في هذه الحرب غير مسبوق.
ذكرت الصحيفة أن الحرب الحالية شهدت تعبئة واسعة لقوات الاحتياط الإسرائيلية، إذ تم استدعاء عشرات الآلاف من الجنود للمشاركة في العمليات العسكرية، سواء داخل الأراضي المحتلة أو على الجبهات الخارجية، وأوضحت أن هذا العدد الكبير من الاستدعاءات يعكس حجم التحديات الأمنية التي تواجه إسرائيل في هذه المرحلة.
وفقًا للتقرير، فإن عددًا كبيرًا من الجنود الذين لقوا مصرعهم هم من الأشخاص الذين لديهم أسر وأطفال يعتمدون عليهم، ووصفت الصحيفة هذا الأمر بأنه يضيف أبعادًا اجتماعية واقتصادية خطيرة للحرب، حيث ستترك هذه الخسائر تأثيرات طويلة الأمد على العائلات التي فقدت معيلها الأساسي.
أكدت هآرتس أن قوات الاحتياط تواجه ضغوطًا نفسية ولوجستية كبيرة، خاصة أن معظمهم تركوا وظائفهم وحياتهم اليومية فجأة للانضمام إلى العمليات العسكرية، وأشارت إلى أن العبء الذي يتحمله هؤلاء الجنود في الميدان يترافق مع نقص في التجهيزات أحيانًا، ما يزيد من التحديات التي يواجهونها.
دعت جهات عسكرية وسياسية إسرائيلية إلى ضرورة إعادة تقييم سياسة استدعاء قوات الاحتياط وإدارة العمليات العسكرية، مشيرة إلى أهمية تخفيف الضغط على هذه الفئة التي تلعب دورًا حاسمًا في العمليات، ولكنها تواجه تحديات كبيرة على المستويين الشخصي والمهني.
تأتي هذه التقارير في وقت تواصل فيه إسرائيل عملياتها العسكرية وسط تصاعد الخسائر البشرية والمادية، مما يثير جدلًا داخليًا حول إدارة الحرب وتأثيراتها على المجتمع الإسرائيلي، خاصة في ظل الخسائر المتزايدة بين أفراد قوات الاحتياط.