غدًا.. انطلاق فعالية سوق المزارعين في الشرقية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تنظّم هيئة فنون الطهي بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وأمانة المنطقة الشرقية، فعالية "سوق المزارعين"، خلال الفترة من 16 إلى 18 مايو الجاري، في الواجهة البحرية بمحافظة الخبر، وذلك لدعم المزارعين والعاملين في قطاع الطهي، وإبراز وتوثيق المحاصيل الزراعية والمنتجات الطهوية للمنطقة الشرقية والتعريف بها.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ويتضمن السوق عدة منصات تعرض عدداً من المنتجات الزراعية التي تشتهر بها المنطقة الشرقية من التمور، واللومي، والخضار والفواكه، إضافةً إلى منطقةٍ مخصصة للأسر المنتجة لتقديم أبرز المأكولات والمشروبات التي تتميز بها المنطقة، والتي يدخل في إعدادها بعض المنتجات الزراعية المحلية، كما يتضمن السوق عدداً من الفعاليات المصاحبة مثل: العروض الموسيقية الحيّة، وفعاليات مخصصة للأطفال.
أخبار متعلقة 140 ألف مستفيدًا من عيادات الشرقية الافتراضية خلال الربع الأول من 2024تحديد اشتراطات صحية لتعبئة الصوصات بالمنشآت الغذائية بالشرقيةتنظم #هيئة_فنون_الطهي بالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة #سوق_المزارعين، بهدف إبراز خيرات #المنطقة_الشرقية ومنتجاتها الموسمية، وتقديم الدعم للمزارعين المحليين.
16 - 18 مايو
5:00 م - 12:00 ص
#الخبر - #الواجهة_البحرية#دليل_المنطقة_الشرقية pic.twitter.com/HvKy4Gbexw— دليل المنطقة الشرقية (@shrqya_sa) May 14, 2024
وتسعى هيئة فنون الطهي عبر هذه الفعالية إلى تعزيز سوق المزارعين ودعمه وتطويره بوصفه منصة داعمة للمنتجات الوطنية تُسهم في تسويقها محلياً وعالمياً، كما تُمكّن المزارعين من بيع منتجاتهم بشكلٍ مباشرٍ إلى المستهلكين، وذلك في سياق جهود الهيئة الرامية إلى استدامة الإنتاج والاستثمار المحلّي في قطاع فنون الطهي، والنهوض بجميع مساراته واتجاهاته.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس الرياض هيئة فنون الطهي سوق المزارعين المنطقة الشرقیة سوق المزارعین فنون الطهی
إقرأ أيضاً:
اللافي يبحث مع وفد مهجّري المنطقة الشرقية سُبل دعم المصالحة الوطنية
استقبل النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، وفدًا من ممثلي مهجّري مدن المنطقة الشرقية، وذلك في إطار جهود المجلس لترسيخ مشروع المصالحة الوطنية الشاملة.
وتناول اللقاء المستجدات المتعلقة بملف المصالحة الوطنية، والتحديات التي تواجه المهجّرين وأسرهم في الداخل والخارج. واستعرض ممثلو المهجّرين الأوضاع الإنسانية والاجتماعية الصعبة التي تمر بها هذه الشريحة، إضافةً إلى العراقيل التي تحول دون عودتهم الآمنة والكريمة إلى مدنهم، مؤكدين دعمهم الكامل لمبادرة المصالحة الوطنية التي أطلقها المجلس الرئاسي.
وأكد اللافي، المشرف على ملف المصالحة الوطنية، أن المجلس يُولي قضية المهجّرين أولوية خاصة ضمن مسارات المصالحة، مشددًا على أهمية مشاركتهم الفاعلة في رسم ملامح المستقبل، وصياغة عقد اجتماعي جديد يضمن الحقوق، ويصون الحريات، ويكرّس مبدأ الشراكة الوطنية بعيدًا عن الإقصاء والتهميش.
وأوضح أن المصالحة الوطنية تُعد مشروعًا وطنيًا جامعًا يستند إلى مبادئ العدالة الانتقالية، وجبر الضرر، وكشف الحقيقة، والمساءلة، وتهيئة الظروف لعودة آمنة وطوعية للمهجّرين والنازحين، بما يسهم في تعزيز الاستقرار والسلم الأهلي، وبناء دولة مدنية تستوعب جميع أبنائها.
وفي ختام اللقاء، ثمّن اللافي الدور الإيجابي لممثلي المهجّرين في دعم مسار المصالحة، مؤكدًا استمرار المجلس في العمل على ضمان أن يكون مشروع المصالحة الوطنية تعبيرًا عن الإرادة الجمعية للشعب الليبي، ورافعةً للتوافق الوطني دون تمييز أو إقصاء.