تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن أحمد الوصيف رئيس الإتحاد المصرى للغرف السياحية، أن الاتحاد قد انتهى من إخطار كافة المنشآت الأعضاء بالغرف السياحية الخمس بالكشوف النهائية المتضمنة أسماء المرشحين لمجالس إدارات الغرف ومندوبيها لدي عمومية الإتحاد وذلك وفقا لما جاء بالمادة (٣٠) من قرار وزير السياحة والآثار رقم ٢٧ لسنة ٢٠٢٤ بإصدار اللائحة التنفيذية للقانون ٢٧ لسنة ٢٠٢٣ بشأن إنشاء الغرف السياحية وتنظيم اتحاد لها.

 

وبلغ  إجمالي المنشآت التي تم إرسال الإخطار إليها ٥٨٨٠ منشأة وهي المنشآت المسموح لها بالمشاركة في أعمال الجمعية العمومية بما في ذلك الإنتخابات، وذلك وفقا للجدول العام النهائي الذي أعدته كل غرفة بأسماء اعضائها.

وأضاف الوصيف، أن إخطار الاتحاد المرسل تضمن مكان إنعقاد عمومية كل غرفة وتوقيت بدء وانتهاء العملية الانتخابية وفقا لما جاء بالقانون وكذا التأكيد على أن الجمعية العمومية والعملية الإنتخابية لن تكون صحيحة الا بحضور عُشر العدد الإجمالي للأعضاء الذين لهم الحق في التصويت.  وأشار الوصيف إلى أن هناك عددا من المقاعد في مختلف الغرف قد تم حسمها بالتزكية بالفعل وأن الجمعية العمومية واللجان القضائية التي ستشرف على إنتخابات الغرف هي التي ستعلن النتائج النهائية بعد إنتهاء التصويت و فرز الأصوات. 

وأعرب الوصيف عن تمنياته للغرف الخمس بإجراء انتخابات ناجحة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية الكشوف النهائية عمومية الإتحاد

إقرأ أيضاً:

جلسات مجالس الوزراء في المحافظات . . !

#جلسات #مجالس_الوزراء في #المحافظات . . !

#موسى_العدوان

استمعت صباح أمس الثلاثاء، إلى جزء من، برنامج الوكيل، على إذاعة هلا الأردنية. فكان مقدم البرنامج يتحاور مع رئيس بلدية إربد، حول الحريق الذي شبّ في أحد الأسواق. وخلال الحوار ذكر المذيع أن مجلس الوزراء سيجتمع اليوم في المحافظة، وسأل رئيس البلدية، إن كانت اجتماعات مجالس الوزراء في المحافظات تعود بالفائدة على المحافظات أم لا ؟

فأجاب رئيس البلدية بكل صدق وأدب : اجتماعات مجالس الوزراء السابقة التي جرت في هذه المحافظة لم تقدم الفائدة المرجوة، ولكننا نأمل خيرا في اجتماع مجلس الوزراء لدينا اليوم. وهذا الحوار ذكرني بالقصة التالية، التي حدثت في الأردن قبل عقود :

مقالات ذات صلة السلوك الجمعي المُخيف في مباراة منتخبي الاردن والعراق القادمة 2024/11/13

في عام 1963 قام رئيس الوزراء الأسبق دولة وصفي التل بزيارة لمدينة الخليل، يرافقه قائد الجيش الأسبق المشير حابس المجالي، وعدد من الوزراء. فاجتمعوا مع مجموعة من أهالي المدينة في منتزه بمنطقة ” عين سارة ” في مدينة الخليل. كان الشيخ محمد علي الجعبري رئيسا لبلدية الخليل. ودار الحديث حول أمور كثيرة، من ضمنها ما قاله الجعبري مخاطبا وصفي : ” أهالي الخليل عطشانين يا أبو مصطفى “.

التفت وصفي إلى يمينه، حيث كان يجلس عمر عبد الله دخقان مسؤول المياه في المنطقة بذلك الحين وقال له : ” يوجد يا عمر بئر مياه بالقرب من مخيم عين الفوّار. ( مخيم يقع جنوب مدينة الخليل ). أجاب عمر : ” نعم أبو مصطفى . . البئر ممتاز ولكنه مغلق “.

ثم التفت وصفي إلى حابس وقال : يوجد في العقبة مواسير سريعة الربط، فلتقم هندسة الجيش بتحضير المواسير، وخلال أسبوع تشرب الخليل من مياه بئر الفوّار. وبعد 48 ساعة تم الذهاب إلى مخفر عين الفوّار، وشوهد فريق من سلاح هندسة الجيش، يوزع المواسير على جانب الطريق، المؤدي من الفوّار إلى مدينة الخليل، بمسافة يبلغ طولها حوالي 30 كيلومترا. وبعد أسبوع كانت الخليل تطفئ العطش . . وتشرب من مياه عين الفوّار. . !

* * *

التعليق : هذا هو رئيس الوزراء العملي في أواسط القرن الماضي، والذي يعرف عن بئر ماء في ضواحي مدينة الخليل، ومدير مياه يعرف بأنه بئر ماء ممتاز ولكنه مغلق. فيأمر رئيس الوزراء بفتحه ليروي عطش المواطنين . . رئيس وزراء يعرف عن مواسير مياه، ملقاة في العراء قرب العقبة . . ويأمر بنقلها إلى الخليل للاستفادة منها، في حل مشكلة المواطنين هناك خلال أسبوع واحد.

لا نرغب أن نسأل اليوم معظم وزرائنا، عن الآبار المغلقة في المدن والقرى الأردنية، بل نسألهم إن كانوا يعرفون بعض القرى الأردنية مثل : الروضة، الجواسرة، السكنة، الباعج، دير الكهف، صنفحة، غرندل، وغيرها من القرى الأردنية القريبة والنائية ؟

أين نحن من جلسات مجالس الوزراء في المحافظات خلال السنوات الماضية؟ والتي كانت تسمع العديد من قضايا المواطنين وتسجل ملاحظاتها، ولكنها تبقى حبرا على ورق، دون أن يلمس المواطن أثرا لحلها ؟ فهل تسير هذه الحكومة على منوال سابقاتها، أم سرينا أثرا فعليا ها على الطبيعة لوعودها ؟

ما جاء في فعل رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل وقائد الجيش حابس المجالي، يجيب على تساؤلات المستغربين : ” لماذا تخلّدون ذكرى وصفي التل وحابس المجالي ؟ إنه عرفان بالجميل، وتقدير لمن قدم خدمة جليلة لبلده، تذكرها الأجيال اللاحقة، وتتمنى أن ترى نماذج لها، في من يتولى سدة الحكم.

رحم الله وصفي التل وحابس المجالي وأمثالهما من الرجال الوطنيين، الذين قدموا خدمات مخلصة للوطن وأبنائه . . !

التاريخ : 13 / 11 / 2024

كل التفاعلات:

٥٢٥٢

مقالات مشابهة

  • المطران شيحان يشهد الجمعية العمومية العادية لكاريتاس مصر
  • اجتماع "الجمعية العمومية العادية" لكاريتاس
  • انعقاد الجمعية العمومية لنقابة العلاج الطبيعي
  • «الغرف السياحية»: أكثر من 70% من حصة تأشيرات الحج 2024 مخصصة للبرامج الاقتصادية
  • «الغرف السياحية»: نسب الإشغالات تصل لـ 80% بالموسم الشتوى
  • وزارة الرياضة تبحث ترتيبات الجمعية العمومية للأهلي المصري
  • «الغرف السياحية»: لا زيادة في أسعار برامج العمرة حتى شهر شعبان
  • ابرز المرشحين لتولي المناصب العليا في إدارة ترامب الثانية؟
  • شاهد بالفيديو.. نقاش حاد ينتهي بوصلة ضحك بين موظف سوداني ومصري داخل مقر عملهما بالسعودية والسبب اللاعب محمد صلاح
  • جلسات مجالس الوزراء في المحافظات . . !