وكيل كفاراتسخيليا يثير الجدل حول مستقبله مع نابولي
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
اثارت تصريحات ماموكا جوجيلي، وكيل أعمال النجم الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا، لاعب نابولي، الكثير من الجدل حول مستقبل اللاعب، في حين تعمل إدارة النادي على تجديد عقده.
وكيل كفاراتسخيليا يثير الجدل حول مستقبله مع نابوليوترتبط مستقبل كفاراتسخيليا مؤخرًا بانتقاله إما إلى باريس سان جيرمان أو برشلونة.
وفي تصريحاته لصحيفة "لا جازيتا ديلو سبورت" الإيطالية، قال جوجيلي: "نحن لسنا مستعجلين لاتخاذ قرارنا النهائي، لأن نابولي يعتبر منزلًا لخفيتشا".
وأضاف: "نقدر الاهتمام والاحترام الذي يظهره نادي نابولي، وكذلك الرئيس أوريليو دي لورينتيس تجاه كفاراتسخيليا".
وختم تصريحاته بالقول: "إذا كان هناك عرض يُرضي النادي واللاعب، وليس هناك معارضة من دي لورينتيس، فإن القرار بشأن مستقبل كفاراتسخيليا سيتخذ بعناية شديدة وبمراعاة جميع الجوانب".
يُذكر أن كفاراتسخيليا قد خاض موسمه الثاني مع نابولي، حيث ساهم في قيادة الفريق للفوز بلقب الكالتشيو في موسمه الأول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة نابولي سان جيرمان كفاراتسيخيليا خفيتشا كفاراتسخيليا
إقرأ أيضاً:
«ماسك» يثير الجدل في مؤسساته.. منع الموظفين من الوصول إلى بيانات «الفيدراليين»
يواصل الملياردير العالمي إيلون ماسك إثارة الجدل واتخاذ قرارات عديدة مفاجئة، كان آخرها ما كشفه مسؤولان في وكالة الموارد البشرية الحكومية الأمريكية، قولهم إن مساعدي «ماسك» المكلفين بإدارة الوكالة منعوا موظفي الخدمة المدنية المحترفين من الوصول إلى أنظمة كمبيوتر تحتوي على البيانات الشخصية لملايين الموظفين الفيدراليين، بحسب وكالة «رويترز».
تقليص حجم القوى العاملة المدنيةوقرر إيلون ماسك تقليص حجم القوى العاملة المدنية في الحكومة التي يبلغ عددها 2.2 مليون موظف، لتعيين موظفين آخرين في الوكالة المعروفة باسم «مكتب إدارة الموظفين».
وقال المسؤولان إن بعض الموظفين الكبار في مكتب إدارة الموظفين تعرضوا لإلغاء إمكانية الوصول إلى بعض أنظمة البيانات التابعة للوزارة.
وتشمل هذه الأنظمة قاعدة بيانات ضخمة تسمى «تكامل الموارد البشرية للمؤسسات»، والتي تحتوي على تواريخ الميلاد وأرقام الضمان الاجتماعي والتقييمات والعناوين المنزلية ودرجات الرواتب وطول خدمة العاملين الحكوميين، حسب المسؤولين.
حجب البيانات عن الموظفينوقال أحدهم: «ليس لدينا أي فكرة عن ما يفعلونه بأنظمة الكمبيوتر والبيانات، وهذا يثير قلقًا كبيرًا، ولا توجد رقابة، ويخلق مخاطر حقيقية تتعلق بالأمن السيبراني والقرصنة».
لا يزال بإمكان المسؤولين المتأثرين بهذه الخطوة تسجيل الدخول والوصول إلى وظائف مثل البريد الإلكتروني ولكنهم لم يعد بإمكانهم رؤية مجموعات البيانات الضخمة التي تغطي كل جانب من جوانب القوى العاملة الفيدرالية.