مرشح برشلونة السابق: مشروع لابورتا فاشل حتى لو حضر جوارديولا
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
كشف فيكتور فونت المرشح السابق لرئاسة نادي برشلونة عما يحدث داخل قلعة كامب نو في عهد الرئيس الحالي للنادي خوان لابورتا، منتقدا الكثير من الأوضاع داخل الكتالوني.
وتحدث فونت في تصريحات تلفيزيونية عن بعض الأمور داخل برشلونة جاء أبرزها: "لدينا القدرة على المنافسة ضد مدريد، سيوقعون مع مبابي لأنهم قاموا بالأمور بشكل صحيح، لماذا لا نستطيع نحن؟".
وتابع: "لدينا مواهب أكثر من مدريد، لكن ليس لدينا المقدرة على خلق الظروف التي تجعل هذه المواهب ترغب البقاء في النادي، نجلب فيتور روكي بأموال لا نملكها، نقدمّه كما لو كان نجماً خارقاً، والآن لا نريده، هل هناك من يشرح لنا ماذا يحدث؟".
وأضاف: "يجب أن نضع مصالح النادي في المقام الأول، أنا مستعد لمساعدة خوان لابورتا، يجب على مشجعي برشلونة أن يعرفوا أن هناك بدائل وأنهم لا يتوقفون عن العمل، رحل الجميع، ولم يبق إلا أصدقاء ومعارف وأقارب الرئيس لابورتا، يُدار النادي بدون أشخاص مؤهلين".
واختتم: "الإدارة تقتصر على أصدقاء لابورتا "صهره" ليس له منصب أو لقب، لكنه يشارك في جميع قرارات النادي، وديكو شريك وصديق لصهر الرئيس، رافا يوستي ليس لديه معرفة في كرة القدم، ولابورتا ليس من عالم كرة القدم".
مشروع رئيس النادي خوان لابورتا لن ينجح حتى لو جلب بيب جوارديولا إلى برشلونة مرة أخرى لأن الأمور لا تدار بالشكل السليم الذي يضع النادي على الطريق الصحيح".
لمتابعة المزيد من الأخبار الرياضية عبر بوابة الوفد من هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برشلونة خوان لابورتا لابورتا نادي برشلونة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السابق لمؤتمر ميونخ يحذر ألمانيا من الاعتماد على "أف 35" الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذر الرئيس السابق لمؤتمر ميونخ للأمن فولفغانج إيشينجر ألمانيا من الاعتماد على مقاتلات "إف 35" الأمريكية الحديثة.
وأفادت صحيفة "بيلد" الألمانية بأن هناك مخاوف بشأن صفقة شراء ألمانيا 35 طائرة من نوع "إف 35 آ" بقيمة 8.3 مليار دولار، إذ أن الولايات المتحدة قد تزودها بمعدات تسمح بوقف بعض الوظائف عن بعد.
وقال إيشينغر تعليقا على الصفقة المحتملة: "إذا كنا مضطرين فنحن نخشى أن تتصرف الولايات المتحدة مع "إف 35" الألمانية المستقبلية مثلما تتصرف الآن مع أوكرانيا، فبإمكاننا أن ندرس فسخ العقد".
ويأتي ذلك بعد أن أوقفت الولايات المتحدة عن بعد وظيفة تحديد ومتابعة الهدف في أنظمة الصواريخ HIMARS التي قدمتها لأوكرانيا.
وأفادت التقارير الإعلامية بأن الولايات المتحدة أوقفت تقديم المعلومات الاستخباراتية للقوات الأوكرانية، بما فيها الصور من الأقمار الصناعية وغيرها من البيانات الحساسة، وذلك بعد قرارها تعليق المساعدة العسكرية لكييف.