أرباب المطاعم والمنتجعات باكفاي يطالبون والي مراكش بوقف فوضى أصحاب دراجات الدفع الرباعي
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
زنقة20ا محمد المفرك
طالب أرباب المطاعم والمنتجعات باكفاي فريد شوراق والي جهة مراكش اسفي بالتدخل العاجل لوقف فوضى أصحاب دراجات الدفع الرباعي باكفاي.
وأكد المتحدثون خطورة فوضى الحجوزات عبر مواقع إلكترونية توفر عروض العشاء مع العروض الترفيهية على متن دراجات الدفع الرباعي باكفاي بدون احترام للقواعد الصحية أو الإذن و الترخيص بذالك من طرف السلطات الولائية.
وأضاف أرباب المطاعم ان اصحاب دراجات الدفع الرباعي باكفاي تحولوا إلى مطاعم دون ترخيص و عدم احترام لدفتر التحملات المعتمد مع عدم الالتزام بالنظافة والمراقبة من طرف لونسا
طالب المهنييون بأن تشمل حملات المراقبة المحلات المذكورة ويشتكون من اعداد اصحاب دراجات الدفع الرباعي باكفاي للاكل في ظروف غير صحية ومتعفنة ما يعرض صحة وسلامة السياح إلى خطر حقيقي مطالبين بالتدخل الفوري لإيفاد لجنة إلى عين المكان والوقوف على مجموعة من الفضاعات التي يرتكبوها ويشتغلون بدون ترخيص.
وأضاف أرباب المطاعم والمنتجعات باكفاي أن مثل هاته الانشطة تشكل خطورة على السياح و لا تلتزم بدفع الضرائب و اداء صندوق الوطني للضمان الاجتماعي للعاملين.
وشدد المتحدثون على أن المهنيين يطالبون من والي مراكش باعتباره سلطة وصاية محاربة العشوائية المذكورة على اعتبار أن مراكش مدينة عالمية ويجب أن تقطع مع العشوائية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
70 من كوادر الاحتياط في القسم الطبي بجيش الاحتلال يطالبون بوقف الحرب في غزة
ذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن 70 من كوادر الاحتياط في القسم الطبي بالجيش انضموا إلى الموقعين على الرسالة التي تطالب الحكومة بوقف الحرب في غزة وإعادة المحتجزين.
القناة 12 الإسرائيلية أن نحو ألفين من أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات وقعوا على عريضة تطالب بإنهاء الحرب حيث اشاروا الي ان الحرب تخدم مصالح سياسية شخصية لا مصالح أمنية.
وأكد أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات بحسب المصدر العبري أنه لا عودة للأسرى بسلام من دون اتفاق والضغط العسكري يؤدي إلى مقتلهم.
وبالأمس ، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن رئيس أركان جيش الإحتلال إيال زامير قرر فصل عشرات الطيارين وجنود الاحتياط الذين وقّعوا عريضة لوقف الحرب في غزة.
وكان تقرير أوردته صحيفة ايديعوت احرونوت أفاد بأن 950 طيارًا حربيًا من الاحتياط والمتقاعدين، وقعوا عريضة بإعلان رفضهم للخدمة العسكرية عقب استئناف العدوان على غزة.
وبحسب التقرير العبري ، فقد وصف الطيارين الموقّعين بأنهم يحاولون "جر سلاح الجو إلى نزاعات سياسية"، وحثهم على دعم قائد السلاح وتعزيز قدراته.
وفي سياق متصل ، هدد العشرات من طيارين في الخدمة الإلزامية والاحتياطية حكومة الإحتلال بتنظيم إضراب ما لم يتم إطلاق سراح جميع الأسرى لدى حماس، حتى لو تطلب الأمر وقف الحرب فورًا.
وبيًن هؤلاء الضباط أن استمرار العمليات العسكرية يصب في مصلحة أهداف شخصية وسياسية محدودة، ويعرض المؤسسة العسكرية للاستنزاف.