زنقة20ا علي التومي

من المقرر أن تصدر الشركة المكلفة بترامواي الدار البيضاء قرار بفرض غرامة مالية بقيمة 300 درهم على كل شخص يبصق أو يضع قدميه على مقاعد عربات الترام، وفي حالة عدم أدائها قبل 24 ساعة، ترتفع قيمة الغرامة إلى 500 درهم.

وفي هذا الصدد، دعا نشطاء بالسوشل ميديا تعميم هذا القرار بكل ارجاء المملكة وتطبيق عقوبات قاسية على كل راكب لا يحافظ على نظافة المرافق العمومية ويخالف القوانين المعمول بها.

وتضع شركة الطرامواي شروطا مضبوطة للسير والجولان حيث تعتبر ان كل محاولة مقاومة الإعتقال، والسب و الشتم، والتهديد و العنف في حق موظفينا،و انتحال شخصية أو هوية مزيفة، التخريب، اتلاف الممتلكات جنايات. يخضع مرتكبوها لتسجيل محضر و يتعرضون للمتابعة القضائية فورا.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

قنبلة الـ "3 غرامات".. تفاصيل شحنة "البيجر" المتفجرة في لبنا

أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" أن أجهزة النداء اللاسلكية "بيجر" التي انفجرت بأيدي عناصر حزب الله بشكل متزامن يوم الثلاثاء، مما أسفر عن إصابة حوالي 2800 شخص ومقتل تسعة على الأقل، تم تصنيعها في تايوان وقامت إسرائيل بتفخيخها قبل وصولها إلى لبنان.

ووفقًا للتقرير، قُتل ما لا يقل عن تسعة أشخاص وأُصيب حوالي 2800 آخرين، بمن فيهم السفير الإيراني في لبنان، عندما انفجرت أجهزة النداء اللاسلكية في أنحاء مختلفة من لبنان في هجوم غير مسبوق. حملت الحكومة اللبنانية وحزب الله إسرائيل مسؤولية هذه الانفجارات. ومع ذلك، لم تصدر إسرائيل أي تعليق رسمي بشأن الحادث.

في الولايات المتحدة، نقلت "نيويورك تايمز" عن مسؤولين أميركيين وغيرهم من مصادر لم تُذكر أسماؤهم، أن أجهزة النداء (بيجر) التي انفجرت تم تصنيعها من قبل شركة "غولد أبولو" التايوانية. وأضاف التقرير أن إسرائيل عبثت بهذه الأجهزة وزرعت كميات صغيرة من المتفجرات داخل كل جهاز قبل شحنها إلى لبنان.

وقال مصدر أمني لبناني كبير ومصدر آخر لرويترز إن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) زرع كميات صغيرة من المتفجرات داخل خمسة آلاف جهاز اتصال (بيجر) تايواني الصنع طلبتها جماعة حزب الله اللبنانية قبل أشهر من التفجيرات التي وقعت أمس الثلاثاء.

وأضاف المصدر أن "الموساد قام بحقن لوح داخل الأجهزة يحتوي على مادة متفجرة تتلقى شفرة من الصعب جدا اكتشافها بأي وسيلة، حتى باستخدام أي جهاز أو ماسح ضوئي".

وقال المصدر إن ثلاثة آلاف من أجهزة البيجر انفجرت عندما وصلت إليها رسالة مشفرة‭ ‬أدت إلى تفعيل المواد المتفجرة بشكل متزامن.

وقال مصدر أمني آخر لرويترز إن ما يصل إلى ثلاثة جرامات من المتفجرات كانت مخبأة في أجهزة الاتصال الجديدة ولم تكتشفها الجماعة لعدة أشهر.

لكن "نيويورك تايمز" نقلت عن مصادرها أن الطلبية التي تلقتها شركة "غولد أبولو" كانت تتضمن حوالي ثلاثة آلاف جهاز، معظمها من طراز "إيه بي 924".

ووفقًا لما أعلنه وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض، أسفرت الانفجارات عن "مقتل تسعة أشخاص، بينهم طفلة".

من جانبه، صرح المحلل العسكري والأمني إيليا مانييه، المقيم في بروكسل، لوكالة "فرانس برس"، أنه "من المحتمل أن تكون إسرائيل قد احتاجت إلى الوصول إلى سلسلة توريد الأجهزة لتتمكن من إخفاء المتفجرات في الشحنة الجديدة".

ورجح مانييه أن "الاستخبارات الإسرائيلية قد تمكنت من التسلل إلى عملية الإنتاج، وإضافة مكون متفجر وآلية تشغيل عن بعد دون إثارة الشكوك".

وأضاف أن هذا يثير احتمال أن الطرف الثالث الذي باع هذه الأجهزة ربما يكون "واجهة استخباراتية" أنشأتها إسرائيل خصيصًا لهذا الغرض.

مقالات مشابهة

  • قنبلة الـ "3 غرامات".. تفاصيل شحنة البيجر المتفجرة في لبنان
  • قنبلة الـ "3 غرامات".. تفاصيل شحنة "البيجر" المتفجرة في لبنا
  • 16 قتيلا و2587 جريحا حصيلة حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال أسبوع
  • غرامات مالية وإزالات.. عقوبات صارمة على مخالفي ضوابط الرسم على الجدران
  • مجلس النواب ينهي مناقشة مقترح تعديل قانون العفو العام ويرفع جلسته
  • مجلس النواب يُنهي تقرير ومناقشة التعديل الثاني لقانون العفو العام ويرفع جلسته
  • 14 فئة من العمالة غير المنتظمة مسموح لهم الحصول على معاش
  • 14 فئة من العمالة غير المنتظمة مسموح لها بالحصول على معاش.. منهم الصياين
  • قصف بـ30 صاروخا من لبنان يستهدف مستوطنات الشمال والجولان المحتل
  • قصف بـ 30 صاروخا من لبنان يستهدف مستوطنات الشمال والجولان المحتل