أعلن بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال، اليوم الأربعاء، أن حكومة إسرائيل رفضت بالإجماع قرار الأمم المتحدة المضي قدمًا في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».

ومن جانبه، صرح أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي، أن العملية العسكرية الإسرائيلية المحدودة بمدينة رفح الفلسطينية أحدثت تأثيرًا سلبيًا في وقت كانت تتحسن فيه الأوضاع بقطاع غزة.

وأضاف الوزير الأمريكي، أن الكيان الصهيوني بحاجة إلى خطة واضحة وملموسة بشأن مستقبل قطاع غزة، مشيرًا إلى أن استعادة القدرة التشغيلية للجانب الفلسطيني من معبر رفح ضرورة ملحة.

يذكر أن، نتنياهو كشف، يوم الاثنين الموافق 12 مايو 2024، عن مواصلة الحرب في قطاع غزة حتى تحقيق الانتصار واستعادة المحتجزين، مضيفاً: «سنظل نشعر بخسارة جنودنا الذين قتلوا في الحرب بالقطاع على مدار عقود».

وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي، أنه يمكن أن تنتهي الحرب في غزة غدا، إذا استسلمت حماس وألقت سلاحها وأعادت المحتجزين.

اقرأ أيضاً«أكسيوس»: العملية العسكرية في رفح تسببت في انعدام ثقة بين بايدن ونتنياهو

نتنياهو: سنوقف الحرب على غزة في هذه الحالة

نتنياهو: يمكن أن تنتهي الحرب في غزة غدا إذا استسلمت حماس وأعادت المحتجزين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال معبر رفح قطاع غزة الخارجية الأمريكية وزير الخارجية الأمريكي أمريكا اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي أنتوني بلينكن الشعب الفلسطيني بلينكن الرئاسة الفلسطينية غزة دولة فلسطين حركة حماس رئيس وزراء إسرائيل نتنياهو اخبار فلسطين بنيامين نتنياهو مدينة غزة الدولة الفلسطينية عاصمة فلسطين امريكا الخارجية الامريكية وزير الخارجية الامريكي تل ابيب إسرائيل الأن عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة أخبار فلسطين غزة اليوم قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخر أخبار فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة رفح الفلسطينية رئيس وزراء الاحتلال أخبار إسرائيل معبر رفح الفلسطيني غزة الأن معبر رفح فلسطين

إقرأ أيضاً:

مشروع قرار أمريكي في الأمم المتحدة يدعو لإنهاء الحرب في أوكرانيا

22 فبراير، 2025

بغداد/المسلة: عرضت واشنطن الجمعة مشروع قرار على الجمعية العامة للأمم المتحدة يدعو إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا في أسرع وقت لكن دون الإشارة إلى وحدة أراضيها. مقترح رحبت به موسكو فورا لكن مراقبين قالوا إنه “أشبه بخيانة لكييف وصفعة للاتحاد الأوروبي”.

دعا وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو السبت أعضاء الأمم المتحدة إلى دعم مشروع قرار تقدمت به بلاده الجمعة ويدعو إلى “نهاية سريعة” للحرب بين موسكو وكييف، دون الإشارة إلى وحدة أراضي الأوكرانية.

وقال روبيو: “تقدمت الولايات المتحدة بمشروع قرار بسيط وتاريخي في الأمم المتحدة، وندعو كل الدول الأعضاء إلى تأييده بهدف رسم مسار نحو السلام”.

ومع استمرار الضغوط التي يمارسها الرئيس دونالد ترامب على نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يدعو مشروع القرار إلى “نهاية سريعة للنزاع وإلى سلام مستدام بين أوكرانيا وروسيا”، في صياغة مقتضبة تنطوي على اختلاف كبير مقارنة مع نصوص سابقة للجمعية تدعم صراحة أوكرانيا.
وفيما لم يعلق الوزير الأمريكي في بيانه السبت، على خلو مشروع القرار من ذكر وحدة أراضي أوكرانيا، وصف سفير موسكو لدى المنظمة الدولية فاسيلي نيبينزيا المقترح بأنه “فكرة سديدة”، لافتا إلى افتقار النص لما يشير إلى “جذور” النزاع.
ومن المقرر أن تلتئم الجمعية العامة للأمم المتحدة الإثنين في الذكرى السنوية الثالثة لبدء الغزو الروسي لأوكرانيا. بالمناسبة، أعدت أوكرانيا والأوروبيين مشروع قرار يشدد على ضرورة “مضاعفة” الجهود الدبلوماسية من أجل وضع حد للحرب “في هذا العام”، ويشير إلى مبادرات دول أعضاء عدة طرحت “رؤيتها لاتفاق سلام شامل ومستدام”.

ويكرّر النص أيضا المطالب السابقة للجمعية العامة في ما يتصل بالانسحاب الفوري وغير المشروط للقوات الروسية من أوكرانيا ووقف هجماتها عليها. وحظيت نصوص سابقة بهذا الصدد بأكثر من 140 صوتا مؤيدا من بين الأعضاء البالغ عددهم 193.

إلا أن انعقاد الجمعية العامة الإثنين هو الأول منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض. وقد وجّه الجمعة انتقادات لاذعة إلى الرئيس الأوكراني معتبرا أنه من “غير الضروري” حضور الأخير مفاوضات مع روسيا لا يمتلك فيها “أي أوراق”.
ومن المرجّح أن يثير النص الأمريكي المقترح والذي يقتصر على 65 كلمة، حفيظة الأوروبيين المتوجّسين من الحوار الأمريكي-الروسي بشأن أوكرانيا.

في هذا الصدد، قال السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة نيكولا دي ريفيير: “لا تعليق في الوقت الراهن”.

واعتبر ريتشارد غوان الباحث في مجموعة الأزمات الدولية أن “نصا بسيطا كهذا لا يدين العدوان الروسي ولا يشير صراحة إلى وحدة أراضي أوكرانيا يبدو أشبه بخيانة لكييف وصفعة للاتحاد الأوروبي، وكذلك ازدراء للمبادئ التي تشكل صلب القانون الدولي”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • قاليباف : سنقف إلى جانب أي قرار يصدر بالإجماع عن الحكومة اللبنانية والشعب والمقاومة
  • واشنطن تتوقع المضي قدماً في المرحلة الثانية لاتفاق غزة
  • نتنياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج من الأسرى الفلسطينيين وحماس ترد
  • الولايات المتحدة تقترح قرارًا خاصًا في الأمم المتحدة بذكرى الحرب في أوكرانيا
  • مشروع قرار أمريكي في الأمم المتحدة يدعو لإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • الاحتلال: حماس ستطلق سراح المحتجزين الـ6 من رفح الفلسطينية و"النصيرات" بغزة
  • من صديق إلى عدو| ترامب ينقلب على زيلينسكي ويشعل الجدل.. هل تنتهي الحرب؟
  • الأمم المتحدة:اقتصاد سوريا يحتاج 50 عاما ليتعافى
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين تحمل الحكومة مسئولية أي انتهاكات للاتفاق مع حماس
  • نريد شيري.. عائلات المحتجزين توجه رسالة قوية لحكومة نتنياهو