مفاجآة.. النصر السعودي يقرر رحيل ثلاثي الفريق خلال الميركاتو القادم
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
يجهز جويدو فينجا المسئولية الإدارية في النصر، والذي يتولى الرئيس التنفيذي للنادي، بعد قبول استقالة مسلي آل معمر، من رئاسة المؤسسة غير الربحية.
يعمل نادي النصر، على إفساح المجال في قائمة الأجانب، من أجل دعم الفريق بلاعبين مميزين في الميركاتو الصيفي.
وقرر النصر، الموافقة على رحيل الثلاثي ديفيد أوسبينا، إيمرك لابورت، أندرسون تاليسكا، في الميركاتو الصيفي.
ويقترب أوسبينا حارس النصر من الرحيل مجانا، بعد نهاية عقده في صيف 2024، بينما سيستمع للعروض التي ستصل إلى الثنائي تاليسكا ولابورت.
فيما يملك إيمرك لابورت، لديه عروض من أندية أوروبية، في مقدمتها أتليتكو بلباو، الذي أعلن رغبته في التعاقد مع المدافع الإسباني، في الصيف.
ويسعى النصر، إلى العودة إلى منصات التتويج المحلي والقاري، خلال الموسم المقبل، حيث يعمل على دعم الفريق بصفقات أجنبية مميزة، تساعد البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد الفريق، على حصد الألقاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النصر السعودي تاليسكا الدوري السعودي الميركاتو الصيفي استقالة
إقرأ أيضاً:
قال: «الموسم الصيفي الأنجح خلال السنوات الماضية».. مزارعون يسخرون من حديث وزير الزراعة
سخر مزارعون بمشروع الجزيرة من حديث وزير الزراعة الذي وصف فيه الموسم الصيفي أنه الأنجح خلال السنوات الماضية.
الجزيرة: التغيير
وكان وزير الزراعة والغابات السوداني، أبوبكر البشرى، قال إن الموسم الزراعي الصيفي الحالي يعد من أنجح المواسم مشيرا إلى أن نحو 139 مليون فدان قد زُرعت بتشكيلة محصولية متنوعة، تشمل 17 مليون فدان من الذرة، التي تمثل غالب قوت المواطنين، .
وتوقع الوزير في تصريحات صحفية إنتاجية عالية تبلغ حوالي 7 ملايين طن، تفوق احتياجات البلاد التي تقدر بخمسة ملايين طن.
وقال مزارعون لـ «التغيير» إن حديث الوزير لا يخرج من اثنين إما أنه لا يدري بالواقع الزراعي والأمني والجغرافي أو أن حديثة سياسي، مشيرين إلى أن هذا الموسم هو الأنجح من حيث حصاد رؤوس المزارعين وتشريدهم بواسطة قوات الدعم السريع .
وتسيطر قوات الدعم السريع علي معظم أقسام المشروع “18” قسم ويسيطر الجيش على امتداد المشروع في المناقل .
وتحدي حامد إبراهيم قيادي بتجمع المزارعين الوزير بأن يعرف كافة أقسام المشروع الذي يشكل القاسم المشترك الأكبر لتحديد حجم الإنتاج للموسم الزراعي باعتباره الأكثر إنتاجا .
وأكد حامد أن “70%” من مساحة مشروع المناقل “8” أقسام لم تتم زراعتها خلال الموسم الصيفي وتسأل كيف تكون الزراعة ناجحة في الموسم الصيفي ؟ وهل تغطي المساحات المطرية في القضارف إنتاج الجزيرة ؟ وهل أفرجت قوات الدعم السريع عن إنتاج ولايات دارفور وكردفان .
فيما ناشد المزارع صديق العاقب بضرورة اللحاق بالموسم الشتوي لتعويض خسائر الموسم الصيفي وقال : أدركوا الموسم الشتوي بأقسام مشروع الجزيرة قبل فوات الأوان، لآفتاً إلى أن أكثر من 70 ألف مزارع من جملة 128 ألف مزارع يعتمدون على الزراعة في معاشهم وهي مهنتهم الأساسية، وقال “الآن نحن علي أعتاب الموسم الشتوي الذي تتم زراعته بالقمح والبقوليات فإن المؤشرات تدل علي فشل الشتوي بالعديد من أقسام الجزيرة مالم يتم تدارك الأمر بالسرعة المطلوبة” و أشار إلى أن مياه الري شحيحة في بعض القنوات والبعض الآخر يحتاج لصيانة عاجلة وتطهير ونظافة من الإطماء الذي غمر القنوت.
وأشار العاقب إلي ارتفاع تكلفة تحضير الأرض “4” فدان حراثة فقط تكلف ” 500″ ألف جنيه قائلا: المزارع الموجود هناك لا طاقة له بهذه التكلفة والبقية طردهم الدعم السريع وسرق مدخراتهم .