تكنولوجيا اعرف إزاي تنقذ موبايلك لو وقع في البحر
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
تكنولوجيا، اعرف إزاي تنقذ موبايلك لو وقع في البحر،تعتبر الهواتف الذكية من الأجهزة الحيوية التي يعتمد عليها الكثيرون في حياتهم اليومية، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اعرف إزاي تنقذ موبايلك لو وقع في البحر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعتبر الهواتف الذكية من الأجهزة الحيوية التي يعتمد عليها الكثيرون في حياتهم اليومية، ولكنها في نفس الوقت قد تتعرض للتلف بسبب العديد من العوامل المختلفة، ومن بينها الوقوع في الماء أو البحر.
في هذا التقرير، سنتحدث عن كيفية إصلاح الهاتف الذكي الذي وقع في البحر.
أولًا: يجب الاستجابة بسرعة بمجرد وقوع الهاتف في الماء أو البحر.
يجب إيقاف تشغيل الجهاز على الفور وإزالة البطارية إذا كانت قابلة للإزالة.
يجب تفكيك الهاتف وإزالة أي أجزاء قابلة للإزالة، مثل بطاقة SIM وبطاقة الذاكرة والأغطية الخلفية.
يجب تنظيف الأجزاء بشكل جيد باستخدام قطعة قماش جافة أو منشفة ناعمة.
ثانيًا: يجب وضع الهاتف في وعاء مليء بالأرز الناشف وتركه لمدة 24-48 ساعة.
يمكن أيضًا استخدام مادة السيليكا جل لامتصاص الرطوبة.
يجب تغطية الوعاء بإحكام بغطاء وإبقاء الهاتف في مكان جاف ودافئ.
ثالثًا: بعد تجفيف الهاتف، يجب تركيب الأجزاء المزالة وتشغيل الجهاز للتحقق من أي أضرار وإصلاحها.
إذا كان الهاتف لا يعمل، يمكن محاولة إصلاحه باستخدام برامج إصلاح الهاتف الذكي المتاحة على الإنترنت أو بزيارة متجر صيانة الهواتف المحمولة.
وفي حالة عدم النجاح في إصلاح الهاتف بنفسك، يمكن الاتصال بالشركة المصنعة للهاتف أو بالمتخصصين في إصلاح الهواتف المحمولة للحصول على المساعدة المطلوبة.
في النهاية، يجب الحرص على الوقاية من تلف الهاتف بسبب الوقوع في الماء أو البحر، وذلك عن طريق استخدام الأغطية المقاومة للماء والحفاظ على الهاتف في مكان آمن وجاف.
وفي حالة وقوع الهاتف في الماء أو البحر، يجب اتباع الإجراءات الأساسية لإصلاح الجهاز بسرعة، وذلك بإزالة الأجزاء القابلة للإزالة وتجفيف الهاتف بطريقة صحيحة وإعادة تشغيل الجهاز بعد التأكد من عدم وجود أي أضرار.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اعرف إزاي تنقذ موبايلك لو وقع في البحر وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهاتف فی
إقرأ أيضاً:
واشنطن تنقذ لبنان بالقوة
كتب طوني عيسى في" الجمهورية": في الحقيقة، فوَّت اللبنانيون، خلال 20 عاماً، فرصتين كبيرتين للإنقاذ:
1- خروج القوات السورية من لبنان في العام 2005 ، من دون "ضربة كف"بدعم أميركي. وقد تمّ إحباط هذه الفرصة النادرة، ولم تنجح القوى اللبنانية في تأسيس حياة سياسية طبيعية
وسلطة مستقلة بعد خروج السوريين، إذ نجح "حزب الله" في تعويض الخسارة السورية والإمساك بالقرار مباشرة في السنوات التالية، فيما ضعفت منظومة خصومه وتفككت.
2- انتفاضة 17 تشرين الأول 2019 التي تمكّن "الحزب" أيضاً من إحباطها، معتبراً أنّها أساساً من تدبير الأميركيين وحلفائهم بهدف إضعافه وانتزاع حضوره من داخل السلطة.
على مدى عقدين، تبادل الأميركيون وحلفاؤهم رمي المسؤوليات عن الفشل في مواجهة "حزب الله" في لبنان. بل إنّ قوى 14 آذار و "التغيير " استاءت من أنّواشنطن أبرمت في العام 2022 صفقة ترسيم الحدود بحراً بالتفاهم مع "حزب الله" دون سواه، وكانت تحاول إبرام صفقة مماثلة معه في البرّ لولا انفجار الحرب في غزة، خريف 2023 . وأما موفدها عاموس هوكشتاين فبقي يتوسط بين "الحزب" وإسرائيل أشهراً ويغريه بالتسهيلات لوقف "حرب المساندة"، ولكن عبثاً. في المقابل، تعتبر الولايات المتحدة أنّها كأي دولة أخرى مضطرة إلى التعاطي مع الأمر الواقع لإنجاز التوافقات الإقليمية، وأنّ مفاوضة "الحزب" لا بدّ منها لأنّه هو صاحب القرار الحقيقي في بيروت، ومن دون رضاه لا تجرؤالحكومة على اتخاذ أي قرار. هذه الحلقة المفرغة التي بقيت تدور فيها واشنطنوحلفاؤها الغربيون والعرب ومعهم خصوم "حزب الله" انكسرت في الأسابيع الأخيرة نتيجة الحرب الطاحنة في لبنان والتطورات الانقلابية في سوريا. وللمرّة الأولى منذ تأسيسه في العام 1982، يبدو "حزب الله" معزولاً عن أي دعم خارجي ومحاصراً، فيما قدراته العسكرية الباقية موضوعة تحت المراقبة، في جنوب الليطاني كما في شماله.
عملياً، تبدّلت اليوم طبيعة "حزب الله". فهو لم يعد نفسه الذي كان في 2005 و 2019، وباتت قدرته على استخدام السلاح محدودة جداً، فيما المحور الذي يدعمه من دمشق إلى طهران تلاشى تقريباً. وهذا الواقع سيسمح بإحداث تغيير لم يكن ممكناً، لا قبل 20 عاماً ولا قبلها ب 20 عاماً. وهو ما سيستغله الأميركيون في الأسابيع والأشهر المقبلة، لتكون "الثالثة ثابتة"، فينجحون في 2025 بعدما فشلوا في 2005 و 2019 .