شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دولة عظمى تدخل خط الحرب في اليمن وباحث سياسي اقتراب وشيك للتسوية النهائية، رياض هاشم ‏55 ثانية مضت أخبار اليمن الآن, الميدان اليمني 0 زيارةسلط باحث سياسي الضوء على التحرك الأخير لدولة عظمى بشأن ملف الحرب في .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دولة عظمى تدخل خط الحرب في اليمن.

. وباحث سياسي: اقتراب وشيك للتسوية النهائية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دولة عظمى تدخل خط الحرب في اليمن.. وباحث سياسي:...

رياض هاشم ‏55 ثانية مضت أخبار اليمن الآن, الميدان اليمني 0 زيارة

سلط باحث سياسي الضوء على التحرك الأخير لدولة عظمى بشأن ملف الحرب في اليمن، مؤكدًا امتلاكها أوراق ضغط قوية، تستطيع من خلالها إنهاء الصراع وإنجاح عملية التسوية في البلاد.وقال الباحث السياسي عبدالستار الشميري، في مداخلة لقناة الحدث، تابعها “الميدان اليمني”، إن الصين تملك أوراق ضغط، لا نقدر أن نقدرها، ، مشيرًا إلى أنها “تستطيع الضغط إلى ما لا نهاية لإنهاء الصراع وإنجاح التسوية”.جاء ذلك، عقب لقاء رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، مساء أمس، بالقائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى اليمن شاو تشنغ،أكد خلال ذلك تأكيده التزام المجلس والحكومة بنهج السلام الشامل والعادل القائم على المرجعيات المتفق عليها محلياً، واقليمياً، ودولياً، وعلى وجه الخصوص القرار 2216.وخلال ذلك، أبدى القائم بالأعمال الصيني، التزام بكين بدعم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، والعمل على تقديم كافة أشكال المساعدة لتخفيف المعاناة الانسانية عن الشعب اليمني

وأكد دعم بلاده للجهود التي تقودها الامم المتحدة من أجل التوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن.ويعتقد الباحث الشميري، أن “الحديث الصيني يدخل في السياق العام، في الفضاء الدولي الذي يكثر من الحديث عن السلام وهناك ضجيج كبير في أروقة الأمم المتحدة وعند السفراء وفي وزارة الخارجية وحتى في الفضاء الإسفيري”.واضاف الشميري، أن “هناك اقتراب وشيك للتسوية”، مستدركًا أن “كل هذا الضجيج، سواء ما يطرحه الصينيون أو البريطانيون وما يطرحه الآخرون، حتى ما تطرحه الشرعية ودول الوسطاء، هو في الحقيقة جعجعة بلا طحين، وفرقعة بدون وليمة مشهودة”.ولفت إلى أن “هناك موانع حقيقية لأن يتم عملية تسوية، ربما أكبر من ضغوط الصين ربما لوحدها”.وكان الرئيس العليمي، لدى استقباله المسؤول الصيني، أشاد بجهود الاشقاء في المملكة العربية السعودية من أجل تجديد الهدنة، والبناء عليها لاطلاق عملية سياسية شاملة تحت رعاية الامم المتحدة.

شاهد أيضاً

يشهد الكون ظاهرة فلكية لها تأثيراتها على البحر واليابسة مساء هذا اليوم. وستكون سماء الوطن …

66.249.65.194



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دولة عظمى تدخل خط الحرب في اليمن.. وباحث سياسي: اقتراب وشيك للتسوية النهائية وتم نقلها من الميدان اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المیدان الیمنی

إقرأ أيضاً:

الفيتو الروسي ضد القرار البريطاني: مصالح استراتيجية أم خداع سياسي؟

عبدالله ديدان

استخدمت روسيا “الفيتو” أو حق النقض لتعطيل مشروع القرار البريطاني، بشأن الحرب السودانية، بعد أن تمّ التصويت بالموافقة عليه من جانب ١٤ دولة، بما في ذلك الصين، وهي من الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن، من أصل ١٥ دولة يتكوّن منها مجلس الأمن.

علماً بأنّ حق النقض أو الفيتو، هو أحد أقوى الأسلحة في السياسة الدولية، بيد الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن، ولا يتم استخدامه من جانبها، إلّا لأهداف وأغراض إستراتيجية تتعلّق بأمنها القومي ومصالحها الدولية الكبيرة.

بهذا يعتبر استخدام روسيا للفيتو ضد تمرير مشروع القرار البريطاني بشأن السودان، محل تساؤل كبير، وذلك لأن القرار يتضمن نقاطاً أساسية للوصول لوقف إطلاق النار في السودان: حماية المدنيين، توصيل المساعدات الإنسانية، إيقاف القتال في بعض الأقاليم التي تشهد انتهاكات صارخة، وتمّ تحديدها بالاسم، الفاشر وكل ولاية شمال دارفور، الجزيرة والخرطوم، وهي الولايات التي تشهد مواجهات عسكرية ضارية، يدفع ثمنها المدنيون، إضافة إلى المساءلة والمحاسبة بحق أطراف الحرب جرّاء الجرائم والانتهاكات التي ارتُكبت ضد المدنيين في الحرب.

إذن، مشروع القرار هو في صالح الشعب السوداني تماماً، ويهدف إلى حمايته وإغاثته وإيقاف الحرب وتوصيل المساعدات الإنسانية له، فهل يريد الشعب السوداني غير ذلك!

فلماذا استعملت روسيا حق النقض؟ ولماذا أعلنت وزارة الخارجية في بورتسودان ترحيبها به والإشادة بالموقف الروسي؟ هل تريد حكومة بورتسودان استمرار الحرب وعدم حماية المدنيين ومنع المساعدات الإنسانية عن السودانيين المهدّد نصفهم بالموت جوعاً وإفلات أطراف الحرب من العقاب؟ علما بأن مشروع القرار البريطاني، قد مضى في الاتجاه الذي تتبنّاه حكومة بورتسودان، ألا وهو الامتثال لما تمّ التفاهم عليه في جدة بين طرفي الحرب، فلماذا ترفضه بورتسودان إذن؟

أعتقد أنّ الأمر أشدّ تعقيداً مما يظهر للعيان. واضح أنّ استخدام روسيا لحق النقض والوقوف في وجه كل أعضاء مجلس الأمن، لم يتمّ من فراغ، وإنما نتاج اتفاقات إستراتيجية مع حكومة البرهان والحركة الإسلامية المسيطرة عليها من أجل أهداف محددة، وهي في اعتقادي كالآتي

حصول روسيا على قاعدة عسكرية في الساحل السوداني للبحر الأحمر، وهذا يشكّل أحد الأهداف الإستراتيجية لروسيا، لفرض سيطرتها في المنطقة بصناعة طرطوس أخرى، وربط تمدّدها بدول الساحل الإفريقي ونفوذها بين البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط، بما يحقق لها السيطرة على هذا الحزام الغني بالموارد المعدنية، على رأسها الذهب واليورانيوم ومعادن أخرى، إضافة إلى الضغط على أوروبا بهذا التمدد في مناطق نفوذها. كما أن روسيا تتحسّب لاندلاع حرب إقليمية في محيط البحر الأحمر، حيث إيران، حليفتها الرئيسية في الإقليم والمستهدفة بهذه الحرب، مما يمكّنها من التواجد في المنطقة لحماية مصالحها عن طريق السيطرة على السواحل السودانية، وفرض ضغوط عسكرية على حلفاء أمريكا الخليجيين، مقابل أمن إيران..

 

الحركة الإسلامية السودانية وعبر سيطرتها على قيادة الجيش ومركز صناعة القرار في بورتسودان، تسعى إلى استمرار الحرب مع الدعم السريع، ولا تريد إيقافها، وتعمل على صب المزيد من الزيت لاستمرارها، وذلك لأنها تسعى إلى الوصول إلى النموذج الليبي، أي تقسيم السودان إلى دولتين، دولة للدعم السريع في دارفور وكردفان ودولة الحركة الإسلامية، المخطط لها منذ التسعينيات تحت مسمّى “مثلث حمدي”. فروسيا هي أنسب شريك لتحقيق هذه الغاية، خصوصا أن روسيا هي من مهندسي تقسيم ليبيا عبر دعمها الكبير للجنرال حفتر ومعها آخرون، مشروع التقسيم الذي تسعى إليه الحركة الإسلامية، يخدم تماماً الإستراتيجية الروسية من السيطرة على الساحل السوداني في البحر الأحمر، لأنها ستكون هي من صنع دولة الكيزان في هذا الجزء من السودان؛ ومن ثم تكون قد وضعت غرماءها الأوربيين والأمريكيين أمام واقع جديد وأكثر تعقيداً.

تبقى هنالك الكثير من الأسئلة الكبيرة من شاكلة: كيف ستكون ردود أفعال الأوربيين والأمريكيين والخليجيين، تجاه هذه السيناريوهات التي تتولد من بين طيات الفيتو الروسي؟ وكيف ينظر الشعب السوداني لتداعيات هذا الفيتو المستخدم ضده تماماً، ويؤكد الرغبة الروسية الكيزانية في استخدامه كوقود بلا قيمة لتحقيق أهداف ليس من بينها مصلحته بكل الأوجه؟

تهليل حكومة بورتسودان والحركة الإسلامية للفيتو الروسي، يؤكد شيئاً واحداً فقط، هو أن بورتسودان تمارس كذباً وخداعاً وتدليساً كبيراً بحق الشعب السوداني، وتستخدمه كمطية موت وتشريد لتبرير مشروعها الرامي لتقسيم السودان باستمرار الحرب وعدم إيقافها بدعوى القضاء على الدعم السريع، وهي دعوى تبدو بعيدة المنال وغير ممكنة حسب مجريات الواقع.

هنالك جانب آخر، هو أنّ مشروع القرار البريطاني، وفي كل حيثياته، يصب في صالح حكومة بورتسودان، ويعتبر الدعم السريع الخاسر الأكبر منه، حال أن تمّت إجازته يوم أمس بدون فيتو روسي. إذن، لماذا تهلل بورتسودان؟ في حين أن من عليه أن يهلل لهذا الفيتو، حقيقة، هو الدعم السريع الكاسب الأكبر في إطار هذه الحرب من هذا الفيتو العجيب.

الوسومعبدالله ديدان

مقالات مشابهة

  • تأجيل التسوية الى الاسبوع المقبل.. الفرصة الاخيرة في الميدان
  • أكاديمي يمني يسخر من وعود الحوثيين بتحويل اليمن إلى دولة عظمى
  • محلل سياسي: قرار «الجنائية العليا» سيدفع نتنياهو للوصول إلى صفقة
  • خبير سياسي: إسرائيل تريد اقتطاع جزء من لبنان لتأمين نفسها من الصواريخ
  • مصدر سياسي:طهران أبلغت واشنطن بأ
  • باحث سياسي: مفاوضات إنهاء الحرب خارج قاموس الحكومة الإسرائيلية المتطرفة
  • الولايات المتحدة تقرر نشر قوات أمريكية في اليمن بناء على طلب دولة خليجية!!
  • بمشاركة 16 دولة.. محافظ الفيوم يناقش الاستعدادات النهائية لمهرجان الفيوم السينمائي
  • الفيتو الروسي ضد القرار البريطاني: مصالح استراتيجية أم خداع سياسي؟
  • شاهد: تصعيد عسكري أمريكي في البحر الأحمر.. قاذفات استراتيجية ومدمرات صواريخ ”كول” تدخل الميدان