دولة عظمى تدخل خط الحرب في اليمن.. وباحث سياسي: اقتراب وشيك للتسوية النهائية
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن دولة عظمى تدخل خط الحرب في اليمن وباحث سياسي اقتراب وشيك للتسوية النهائية، رياض هاشم 55 ثانية مضت أخبار اليمن الآن, الميدان اليمني 0 زيارةسلط باحث سياسي الضوء على التحرك الأخير لدولة عظمى بشأن ملف الحرب في .،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دولة عظمى تدخل خط الحرب في اليمن.
رياض هاشم 55 ثانية مضت أخبار اليمن الآن, الميدان اليمني 0 زيارة
سلط باحث سياسي الضوء على التحرك الأخير لدولة عظمى بشأن ملف الحرب في اليمن، مؤكدًا امتلاكها أوراق ضغط قوية، تستطيع من خلالها إنهاء الصراع وإنجاح عملية التسوية في البلاد.وقال الباحث السياسي عبدالستار الشميري، في مداخلة لقناة الحدث، تابعها “الميدان اليمني”، إن الصين تملك أوراق ضغط، لا نقدر أن نقدرها، ، مشيرًا إلى أنها “تستطيع الضغط إلى ما لا نهاية لإنهاء الصراع وإنجاح التسوية”.جاء ذلك، عقب لقاء رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، مساء أمس، بالقائم بأعمال سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى اليمن شاو تشنغ،أكد خلال ذلك تأكيده التزام المجلس والحكومة بنهج السلام الشامل والعادل القائم على المرجعيات المتفق عليها محلياً، واقليمياً، ودولياً، وعلى وجه الخصوص القرار 2216.وخلال ذلك، أبدى القائم بالأعمال الصيني، التزام بكين بدعم مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، والعمل على تقديم كافة أشكال المساعدة لتخفيف المعاناة الانسانية عن الشعب اليمني
وأكد دعم بلاده للجهود التي تقودها الامم المتحدة من أجل التوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن.ويعتقد الباحث الشميري، أن “الحديث الصيني يدخل في السياق العام، في الفضاء الدولي الذي يكثر من الحديث عن السلام وهناك ضجيج كبير في أروقة الأمم المتحدة وعند السفراء وفي وزارة الخارجية وحتى في الفضاء الإسفيري”.واضاف الشميري، أن “هناك اقتراب وشيك للتسوية”، مستدركًا أن “كل هذا الضجيج، سواء ما يطرحه الصينيون أو البريطانيون وما يطرحه الآخرون، حتى ما تطرحه الشرعية ودول الوسطاء، هو في الحقيقة جعجعة بلا طحين، وفرقعة بدون وليمة مشهودة”.ولفت إلى أن “هناك موانع حقيقية لأن يتم عملية تسوية، ربما أكبر من ضغوط الصين ربما لوحدها”.وكان الرئيس العليمي، لدى استقباله المسؤول الصيني، أشاد بجهود الاشقاء في المملكة العربية السعودية من أجل تجديد الهدنة، والبناء عليها لاطلاق عملية سياسية شاملة تحت رعاية الامم المتحدة.
شاهد أيضاً
يشهد الكون ظاهرة فلكية لها تأثيراتها على البحر واليابسة مساء هذا اليوم. وستكون سماء الوطن …
66.249.65.194
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دولة عظمى تدخل خط الحرب في اليمن.. وباحث سياسي: اقتراب وشيك للتسوية النهائية وتم نقلها من الميدان اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المیدان الیمنی
إقرأ أيضاً:
اقتراب استئناف التصدير .. بغداد تهدّد بخصم الكميات المهرّبة من حصة الإقليم
20 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: يبدو أن التوافق بين الحكومة الاتحادية في بغداد وحكومة إقليم كردستان على استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي قد فتح الباب أمام تسوية أحد أعقد الخلافات النفطية في العراق.
ويعكس هذا الاتفاق خطوة حاسمة نحو إعادة تنظيم إدارة الموارد النفطية بين الطرفين، بعد سنوات من التوترات التي أثرت على الاقتصاد الوطني والعلاقات السياسية.
ويأتي هذا التقارب في وقت حساس، حيث تسعى بغداد لفرض سيطرتها على صادرات النفط الكردستاني، بينما تحاول أربيل استعادة استقرارها المالي بعد توقف الصادرات لمدة تقارب العامين.
وينص الاتفاق على تسليم إقليم كردستان 300 ألف برميل يوميًا إلى شركة تسويق النفط العراقية “سومو”، وهو ما يمثل تحولًا كبيرًا في إدارة الموارد النفطية بالإقليم.
ويرى مراقبون أن هذه الخطوة قد تعزز من الشفافية في التعامل مع الإيرادات النفطية، التي ظلت لسنوات خارج إطار الرقابة المركزية.
وتؤكد هذه الكمية، التي تشكل حوالي 10% من إجمالي صادرات العراق اليومية البالغة نحو 3.3 ملايين برميل، على أهمية الإقليم كلاعب رئيسي في سوق النفط العراقي، لكنها تثير في الوقت ذاته تساؤلات حو ل قدرة بغداد على الالتزام بحصص “أوبك بلس” في ظل هذا التدفق الجديد.
ويتوقع أن يحد هذا الاتفاق من عمليات تهريب النفط التي ازدادت حدتها في السنوات الأخيرة، والتي شكلت تحديًا كبيرًا للاقتصاد العراقي.
وكشف النائب الكردي السابق أحمد الحاج عن تهريب 89 مليون برميل نفط من إقليم كردستان خلال عام 2024، وهو رقم مذهل يعادل حوالي 244 ألف برميل يوميًا على مدار العام.
وأوضح الحاج أن “النفط يتم تهريبه وبيعه عبر الصهاريج”، مشيرًا إلى تورط مسؤولين في حكومة الإقليم وغياب هذه الإيرادات عن الموازنة الرسمية. يشير هذا الكشف إلى استنزاف خطير للثروة الوطنية، مما يعزز الحاجة إلى رقابة صارمة على التدفقات النفطية.
وتعلق منظمة “أوبك بلس” آمالًا كبيرة على هذا الاتفاق للحد من التأثيرات السلبية للتهريب على السوق العالمية، حيث يرى أعضاؤها أن “تهريب النفط يضر بمصالح العراق الاقتصادية ويؤثر سلبًا على استقرار أسعار النفط”.
وتهدد بغداد بخصم الكميات المهربة من حصتها في الاتفاقات الدولية، وهو ما قد يضع ضغوطًا إضافية على الإقليم للالتزام بالتفاهمات الجديدة. يعتبر هذا التهديد بمثابة رسالة واضحة إلى أربيل بضرورة وضع حد للفوضى في إدارة مواردها.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts