مركز الأعمال الروسي يكشف عن استثمارات زراعية وصناعية في أفغانستان
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أعلن رئيس مركز الأعمال الروسي في أفغانستان رستم حبيبولين بدء تدفق الاستثمارات الروسية على أفغانستان لإطلاق مشاريع زراعية وصناعية، وخلق فرص عمل كبيرة للأفغانيين.
إقرأ المزيد ما السلع التي تستوردها روسيا من أفغانستان وماذا تصدر له؟وقال في حديث لوكالة "نوفوستي" إن الاستثمارات الروسية بدأت تتدفق على أفغانستان لتوظيفها في بناء المصانع وإطلاق المشاريع الزراعية، وشق قناة كوش-تيب، حيث توقع شركات روسية عقودا طويلة الأمد لاستئجار الأراضي الزراعية على ضفتي القناة.
كما أشار إلى أن أن روسيا تشارك بنشاط في العمل الإنساني في أفغانستان، مشيرا إلى أن الصندوق الخيري الوطني الإسلامي الروسي وزع العام الماضي أكثر من 250 ألف حصة من الأدوية على سكان أفغانستان.
وتابع: "نهدف إلى خلق فرص عمل وجذب المستثمرين الروس إلى المشاريع الأفغانية".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
يويفا: نحو 30 مليون يورو استثمارات الاستدامة في يورو 2024
الوحدة نيوز/ أعلن الاتحادان الأوروبي (يويفا) والألماني لكرة القدم الليلة الماضية، أن بطولة كأس الأمم الأوروبية الأخيرة (يورو 2024)، التي استضافتها ألمانيا صيف العام الحالي، واكبتها استثماراتٌ بقيمة 6ر29 مليون يورو (2ر32 مليون دولار) في الاستدامة.
وقال الإتحادان في بيان مشترك: إن هذه الاستثمارات سمحت ليويفا بتنفيذ أكثر من 120 إجراء للاستدامة وتحقيق 95 في المائة من أهدافه قبل انطلاق المسابقة القارية.
وأضاف البيان: إن السفر بالجو انخفض بنسبة 75 في المائة مقارنة بنسخة أمم أوروبا عام 2016 في فرنسا، كما تقلص معدل انبعاثات الكربون بنسبة 21 في المائة والنفايات بنسبة 36 في المائة.
بدوره قال رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم بيرند نويندورف: “نجحنا في جعل الاستدامة قضية رئيسية في يورو 2024 ونحن فخورون بذلك”.. مضيفاً: “سنواصل دفع قضية الاستدامة، وستكون بطبيعة الحال جزءًا لا يتجزأ من عرضنا لاستضافة بطولة أمم أوروبا للنساء عام 2029”.
بالإضافة إلى ذلك، قدم صندوق المناخ سبعة ملايين يورو لدعم 272 مشروعًا للبنية الأساسية المستدامة للأندية الهواة والجمعيات الإقليمية في جميع أنحاء ألمانيا.
ورغم ذلك، انتقدت الجمعيات البيئية الإجراءات التي تم اتخاذها في بطولة أمم أوروبا الماضية، وخاصة فيما يتعلق ببعض الرحلات القصيرة التي تقوم بها الفرق، واستخدام الكثير من البلاستيك لبضائع يويفا وعدم وجود ما يكفي من العبوات القابلة لإعادة التدوير للأطعمة والمشروبات.