مرض خطير يهدد مواليد الثمانينات وأوائل التسعينيات.. واليابان تحذر المواطنين
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
وجه المعهد الوطني الياباني للأمراض المعدية تحذيرا للمواطنين، وخاصة الشباب الذين تبدأ أعمارهم من 30 عامًا، من ازدياد حالات الإصابة بمرض متلازمة الصدمة السامة للمكورات العقدية بشكل ملحوظ خلال هذه الفترة.
مرض متلازمة الصدمة السامة للمكورات العقديةويأتي هذا التحذير بعد ارتفاع حاد في أعداد حالات الإصابة مرض متلازمة الصدمة السامة للمكورات العقدية بشكل أسرع مما كانت عليه في العام الماضي، إذ وصل عدد المرضى إلى 941، ما يعد أعلى رقم مسجل على الإطلاق، باستخدام طريقة حفظ السجلات الحالية.
كما تلقى المعهد الوطني الياباني للأمراض المعدية حتى 5 مايو الجاري تقارير أولية حول 801 حالة مصابة بالمرض هذا العام، وهو رقم أعلى بمقدار 2.76 مرة من الرقم المسجل في نفس الفترة من العام الماضي.
أعراض مرض متلازمة الصدمة السامة للمكورات العقديةكشف المعهد الياباني عن أعراض مرض متلازمة الصدمة السامة للمكورات العقدية الناتج عن بكتيريا تؤثر على مواليد أوائل التسعينيات والثمانينات، أي الذين تتراوح أعمارهم ما بين الثلاثين فيما فوق.
وأوضح المعهد الوطني الياباني للأمراض المعدية أنه رصد العديد من الأعراض للمرض القاتل، والتي تمثلت في الآتي:
-نخر الأطراف.
-فشل أعضاء متعددة.
اقرأ أيضاًفي يوم التمريض العالمي.. قصة فلورنس أشهر ممرضة عبر التاريخ
في اليوم العالمي للثلاسيميا.. تعرف على أسباب الإصابة بالمرض وأشهر أعراضه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اليابان مرض خطير
إقرأ أيضاً:
الهيئة اللبنانية للعقارات تناشد وزيرة البيئة: لعدم التساهل!
ناشدت رئيسة الهيئة اللبنانية للعقارات أنديرا الزهيري وزيرة البيئة تمارا زين في بيان، "عدم التساهل مع المخالفات البيئية وخصوصا إزالة الردميات لئلا يعيد التاريخ نفسه نتيجة التصرفات العشوائية غير المدروسة لازالة ومعالجة الردميات والمواد الخطرة والمستوعبات والمواد الخطرة وما تحتويه من مواد صلبة وبطاريات الليثيوم والنفايات الالكترونية السامة".وشددت على "أهمية وزارة البيئة في كافة القطاعات نظراً لدورها في الحد من التلوث والتأكيد على المواد الصديقة للبيئة وعدم إنتشار الغازات السامة التي ساهمت في إنتشار امراض السرطان وتسرب التلوث الى المياه الجوفية".
وذكرت "بالأبنية القديمة المهددة بالسقوط والتي أصبحت معظمها بيئة موبوءة غير صالحة للسكن وتحتوي على الفطريات والغازات المضرة بصحة قاطنيها".