الأهلي طرابلس والنصر يتصدران تصفيات كأس ليبيا لكرة السلة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تأهل فريقا الأهلي طرابلس والنصر إلى مرحلة الدور قبل النهائي من منافسات كأس ليبيا لكرة السلة في صدارة المنطقتين الغربية والشرقية.
وبتصدر فريق الأهلي طرابلس لمرحلة تصفيات المنطقة الغربية في منافسات كأس ليبيا لكرة السلة سيلاقي ثاني ترتيب المنطقة الشرقية فريق المروج مطلع شهر يوليو القادم بقاعة طرابلس الكبرى.
وبدوره سيلاقي فريق النصر الشباب العربي بمجمع سليمان الضراط مطلع يوليو المقبل.
وسيلتقي الفائز من الدور النصف النهائي الأول والثاني في نهائي كأس ليبيا الذي سيقام في شهر يوليو بمجمع سليمان الضراط بمدينة بنغازي.
وأنهى الأهلي طرابلس تصفيات الكأس متصدرا للمنطقة الغربية بفوزه على فريق الشباب العربي بنتيجة 74-48 في حين تصدر فريق النصر فرق المنطقة الشرقية بفوزه على المروج بقاعة نادي الهلال بنتيجة 104 مقابل 56
المصدر قناة ليبيا الأحرار
الأهلي طرابلسالنصر Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الأهلي طرابلس النصر
إقرأ أيضاً:
العرفي: السلطة المتمترسة في طرابلس هي المعرقل الحقيقي للحل في ليبيا
ليبيا – العرفي: تيتيه تواجه ملفًا شائكًا في ليبيا مع ضرورة التركيز على الملف الأمني وتوحيد المؤسسات خبرة في إدارة النزاعات
أكد عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، أن المبعوثة الأممية الجديدة إلى ليبيا، حنا تيتيه، تمتلك خبرة عميقة في الشؤون الأفريقية، مما يعزز قدرتها على التعامل مع النزاعات وتعزيز الحوار بين الأطراف المتنازعة. وأشار العرفي في تصريح لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا وتابعته صحيفة المرصد، إلى أن تيتيه ستبدأ عملها من حيث انتهت ستيفاني خوري، لكنها ستواجه عقبات كبيرة.
توافق دولي وتحفظ روسيوأضاف العرفي أن هناك توافقًا بين القوى الكبرى على تعيين تيتيه رغم القلق الروسي، مشيرًا إلى أن الإجماع الدولي على تعيينها يمثل خطوة إيجابية، لكنه تساءل عن مدى قدرتها على إدارة ملتقى الحوار بين الأطراف الليبية، وتحقيق تقدم في ملفات حساسة مثل تشكيل حكومة تنفيذية موحدة وتوحيد المؤسسات، خاصة الأمنية، في ظل الانفلات الأمني الراهن.
الملف الأمني والمصالحة الوطنيةوأشار العرفي إلى أن الملف الأمني يمثل التحدي الأكبر أمام المبعوثة الجديدة، نظرًا لخصوصية الوضع الليبي المتمثل في انتشار السلاح وتعدد التشكيلات المسلحة، وهو ما يعقد عملية خلق أرضية للتوافق. كما أكد أن ملف المصالحة الوطنية من الملفات الشائكة التي تحتاج إلى أدوات فعالة لتحقيق التوافق بين الأطراف المختلفة.
فرض سيادة القانونوأوضح العرفي أن نجاح تيتيه يعتمد على مدى قدرتها على تبني آلية مغايرة تمامًا لنهج المبعوثين السابقين، مشددًا على أهمية فرض سيادة القانون واحتكار السلاح بيد الدولة. ولفت إلى ضرورة التعامل بحزم مع الأطراف المعرقلة للعملية السياسية، مع إمكانية استخدام أدوات العقوبات بدعم من الدول الكبرى.
تحديات المنطقة الغربيةوبيّن العرفي أن الفوضى السائدة في المنطقة الغربية تُعد من أبرز العقبات أمام تحقيق الاستقرار، مشيرًا إلى أن الحكومة الحالية في طرابلس هي العائق الحقيقي، بحسب رأيه. وأضاف: “يجب أن تتعامل تيتيه بحزم مع الحكومة التي وصفها بالمغتصبة للسلطة، وأن تستخدم نفوذها ودعم المجتمع الدولي لمعاقبة العائلات التي تمتلك أرصدة في الخارج وتسهم في تعقيد المشهد”.
توحيد المؤسسات ودمج التشكيلات المسلحةواختتم العرفي حديثه بالتأكيد على أهمية العمل على تشكيل سلطة تنفيذية موحدة وتوحيد المؤسسات، مع دمج التشكيلات المسلحة واحتكار السلاح بيد الدولة، مشددًا على ضرورة وجود حلول جذرية لمنع التدخلات الخارجية وضمان استقرار ليبيا.