العراق وأمريكا يبحثان تعزيز التعاون في مجال الطاقة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، مع مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشئون الطاقة، جيفري بيات، تعزيز التعاون في مجال الطاقة.
وذكر المكتب الإعلامي للسوداني -في بيان أوردته قناة (الإخبارية) العراقية، اليوم الأربعاء- أن رئيس الوزراء العراقي، استقبل اليوم مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الطاقة، في بغداد للتباحث حول عدد من ملفات تعزيز التعاون بين البلدين في مجال الطاقة والفرص الاستثمارية المتاحة في العراق.
وكان رئيس الحكومة العراقية، أكد أن زيارته لواشنطن، الشهر الماضي، جاءت لبدء صفحة جديدة من العلاقات بين بلاده والولايات المتحدة الأمريكية في مختلف المجالات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجال الطاقة العراق رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يبحث في بلجيكا الدعم العسكري لأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر اليوم "الثلاثاء" أن الوزير أنتوني بلينكن سوف يتوجه إلى بلجيكا لعقد اجتماعات على مدار اليوم وغدا مع نظرائه في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي لمناقشة الدعم المقدم لأوكرانيا في دفاعها ضد القوات الروسية.
وأوضح المتحدث - في بيان صحفي - أنه بعد زيارته لبروكسل، سوف يتوجه بلينكن إلى بيرو والبرازيل للانضمام إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن في حضور أسبوع القادة الاقتصاديين السنوي لمنتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ وقمة قادة مجموعة العشرين في الفترة من 14 إلى 19 نوفمبر الجاري.
وفي ليما ببيور، سيتواصل الوزير بلينكن والممثلة التجارية الأمريكية كاثرين تاي مع نظرائهم من اقتصادات الدول الأعضاء في منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ في الاجتماع الوزاري لمنتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ تحت شعار "تمكين. إدماج. نمو" كما سيؤكد الرئيس بايدن والوزير بلينكن التزام الولايات المتحدة بتعزيز النمو المستدام والشامل وتمكين المجتمعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
وبعد أسبوع قادة الاقتصاد في منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ، سيسافر الرئيس بايدن والوزير بلينكن إلى مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية لحضور قمة قادة مجموعة العشرين، حيث سيناقش القادة مكافحة الجوع والفقر، والتحول في مجال الطاقة والتنمية المستدامة، وإصلاح مؤسسات الحوكمة العالمية.
وستجمع قمة قادة مجموعة العشرين قيادات من أكبر 20 اقتصادًا، ودول أخرى مدعوة، والاتحاد الأوروبي، والاتحاد الأفريقي، والمنظمات الدولية، والمؤسسات المالية المتعددة الأطراف.