هل يمكن لمكملات الفيتامينات أن تساعد وحدها فى تعزيز جهاز المناعة؟ صحة وطب
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صحة وطب، هل يمكن لمكملات الفيتامينات أن تساعد وحدها فى تعزيز جهاز المناعة؟،يعتقد الكثيرون أنه عند نقص الفيتامينات أو المعاناة من انخفاض المناعة، فإن تناول .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل يمكن لمكملات الفيتامينات أن تساعد وحدها فى تعزيز جهاز المناعة؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتقد الكثيرون أنه عند نقص الفيتامينات أو المعاناة من انخفاض المناعة، فإن تناول مكملات الفيتامينات هو الحل الأسرع، حيث يوصى الأطباء وفقا لتقرير موقع healthsite بالمكملات الغذائية لأوجه النقص، لكن هذه الأقراص وحدها لا تستطيع تلبية متطلبات أجسامنا، أيضًا عندما يتعلق الأمر ببناء نظام المناعة لدينا، فمن المفهوم الخاطئ أن أقراص الفيتامين يمكن أن تساعد بطريقة سحرية فى بنائه، المصدر الرئيسي لأفضل العناصر الغذائية هو الأطعمة والفواكه وليس المكملات الغذائية.
ويقول الخبراء إنه على الرغم من أن بعض جوانب مساعدات الفيتامينات تعزز المناعة صحيحة، إلا أنها لا تزال غير موصى بها باعتبارها الحل الوحيد.
يمكن أن تساعد الفيتامينات فى تعزيز الطاقة ودرء العدوى والأمراض والقضايا الصحية الأخرى، لكن هذا لا ينطبق على الجميع، هذا مخصص للأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية والنقص الحاد، لن يكون لمكملات الفيتامينات نفس التأثير على الأشخاص الأصحاء بشكل عام.
ما الطرق الطبيعية الموصى بها لتعزيز المناعة؟
يوصى الأطباء المرضى الذين يعانون من ضعف المناعة باتباع نظام غذائى صارم ومتوازن للغاية.
التوتالتوت ملىء بالفيتامينات والمعادن، عندما يكون الشخص منخفضًا في الفيتامينات أو يعاني من ضعف في جهاز المناعة يوصي الأطباء بتناول الكثير من الفاكهة، خاصة التوت، كما أنها غنية بمضادات الأكسدة.
زيت السمكيوصى باستخدام الأسماك وزيوتها للجميع لأنها غنية جدًا بأحماض أوميجا 3 الدهنية، من المعروف أن هذه الأحماض الدهنية تعزز نشاط خلايا الدم البيضاء وبالتالي تساعدها على محاربة الالتهابات وتقوية المناعة.
الخضراوات الورقية
الخضراوات الورقية الملونة غنية بفيتامينات C ومضادات الأكسدة وبيتا كاروتين والمعادن. تساعد في محاربة الالتهابات وتقوية جهاز المناعة.
المكسرات والبذور
تحتوي المكسرات والبذور والفواكه الجافة على فيتامينات ومعادن تساعد في تنظيم جهاز المناعة لدينا والحفاظ عليه أيضًا.
الدواجن
ينصح بشدة الأشخاص الذين يعانون من انخفاض المناعة بالأطعمة مثل البيض والدجاج لأنها تساعد الجسم في الحصول على الكمية المطلوبة من الزنك، ما يساعد جهاز المناعة، بالإضافة إلى ذلك، تساعد الدواجن أيضًا في تقليل الالتهابات وتساعد على تكوين خلايا الدم الحمراء.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل يمكن لمكملات الفيتامينات أن تساعد وحدها فى تعزيز جهاز المناعة؟ وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مفاجأة علمية: الفطر قد يكون سلاحك السري ضد الإنفلونزا!
شمسان بوست / متابعات:
أظهرت دراسة حديثة أن الفطر الذي يُستخدم في العديد من الأطباق، قد يحمل في طياته فوائد صحية غير متوقعة.
وإلى جانب ما وصلت إليه دراسات سابقة أن الفطر يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب ويحسن نمو خلايا الدماغ ويعزز الحماية ضد السرطان، أظهرت دراسة جديدة أن الفطر قد يكون أيضا سلاحا فعالا ضد الإنفلونزا.
وأجرى فريق بحثي من جامعة ماكغيل في كندا دراسة على الفئران، حيث أظهرت النتائج أن الألياف الموجودة في الفطر، والمعروفة باسم “بيتا-جلوكان”، قد تساهم في تقليل التهابات الرئة الناجمة عن الإصابة بالإنفلونزا.
وعند إعطاء الفئران جرعة من هذه الألياف، لاحظ الباحثون تحسنا في وظائف الرئة وتقليلا في خطر الإصابة بمضاعفات خطيرة أو الوفاة بعد تعرضها للفيروس.
وأكد أخصائي المناعة في جامعة ماكغيل، مازيار ديفانغاهي لـ”ساينس أليرت” أن “البيتا-جلوكان موجود في جدران خلايا جميع أنواع الفطريات، بما في ذلك تلك التي تعيش داخل جسم الإنسان وعلى سطحه”.
وأضاف: “من الممكن أن تؤثر مستويات وتركيب الفطريات في جسم الإنسان على استجابة جهاز المناعة للعدوى، وذلك جزئيا بفضل تأثير البيتا-جلوكان”.
وقد أثبتت الدراسات أن البيتا-جلوكان يعزز من قدرة الجهاز المناعي، ولكن الدراسة الحالية ركزت على قدرته في تقليل تأثير العدوى الفيروسية بدلا من مكافحة الفيروسات بشكل مباشر كما تفعل الأدوية التقليدية.
وما يميز البيتا-جلوكان هو قدرته على تعديل سلوك الخلايا المناعية في الجسم، مما يساعد في التفاعل بشكل أفضل مع الإنفلونزا.
وأظهرت الفئران التي تم علاجها زيادة في عدد الخلايا المناعية المسماة العدلات، التي كانت تعمل بشكل منظم بدلا من الاندفاع العشوائي.
ومن المعروف أن العدلات قد تساهم في الالتهاب، ولكن مع تأثير البيتا-جلوكان، تمكنت هذه الخلايا من تقليل الالتهابات في الرئتين، وهي عملية أساسية لتجنب المضاعفات الصحية الناتجة عن الإنفلونزا مثل الالتهاب الرئوي.
وأكدت عالمة المناعة كيم تران، من جامعة ماكغيل، أن “العدلات عادة ما تسبب الالتهابات، ولكن البيتا-جلوكان يمكنه تغيير سلوكها لتقليل هذا الالتهاب”.
وأضافت أن الخلايا المناعية التي تمت معالجتها بالبيتا-جلوكان ظلت نشطة لمدة تصل إلى شهر، مما يشير إلى أن هذا العلاج قد يوفر حماية طويلة الأمد.
وعلى الرغم من المراحل المبكرة لفهم هذا العلاج بشكل كامل، فإن هذه الدراسة تفتح آفاقا جديدة لفهم كيف يمكن للبيتا-جلوكان أن يسهم في تعزيز المناعة ضد الأمراض التنفسية، مما يتيح للباحثين إمكانية استكشافه كعلاج محتمل للإنفلونزا وأمراض مشابهة في المستقبل.
المصدر سكاي نيوز عربية
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس