رضوى الشربينى تدعو لوقف خدمات شركة "أوبر" بعد تعرض فتاة للتعدي: "دم حبيبة لسه مبردش"
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
طالبت الإعلامية رضوى الشربينى بوقف خدمات شركة أوبر داخل مصر، تضامنًا مع أحدث ضحايا شركة أوبر بعدما حاول السائق التعدي على راكبة جسديًا وهددها بالقتل، وذلك بسبب ما تتعرض له الفتيات والسيدات من عدم الشعور بالأمان عبر ذلك التطبيق؛ ولم تكن هذه هى الضحية الأولى؛ بل تكررت الواقعة قبل شهرين وراحت ضحيتها حبيبة الشماع، المشهورة إعلاميًا بـ«فتاة الشروق».
وقالت الإعلامية رضوي الشربينى، من خلال بث مباشر عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «دم حبيبة لسه مبردش وبردو من أوبر»، وأضافت أنها وقت تفاعلها مع قضية حبيبة الشماع أبلغتها والدتها بأنها قامت برفع دعوى قضائية ضد الشركة، ولكن دوي جدوى، ولم يتغير شىء».
وأضافت، عن معايير عمل الشباب في شركة أوبر ومعايير السلامة والأمان، قائلة: «إشمعنى أوبر مبيحصلش فيها كده حول العالم؟!.. مين الشخص المسؤول عن إدارة هذه الشركة؟.. فين مجلس الإدارة وهما شايفين الحوادث دي كل كام يوم؟!، وليه مش بنعملهم تحاليل مخدرات ولا بنطلب منهم صحيفة جنائية؟!!».
كما تابعت «الشربينى» أن الجانى في قضية حبيبة الشماع تم اكتشاف عدد كبير من المحاضر التي تم تحريرها ضده من قبل أثناء عمله في شركة أوبر، ولم تتحرك الشركة تجاهه، وظل يعمل كما هو حتى واقعة وفاة حبيبة الشماع والحكم عليه بالسجن 15 عامًا، مضيفة «أنا بتخيل بناتى مكانكم علشان مش لاقية توصيلة تنزل بيها ويحصل فيها كده!!».
مقاطعة شركة أوبر
وعن بيان شركة أوبر للرد على هذه الوقائع، قالت: «إنتوا إزاى ساكتين؟.. إحنا في دولة قانون، وأطالب بمقاطعة أوبر وحذف الأبليكشن».
وشددت على ضرورة محاسبة ومساءلة شركة أوبر عمن يتم تعيينه من السائقين لديها، وانفعلت قائلة: «هنفضل مستنيين إيه؟.. كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته»، وخاصة أن شركة أوبر من أغلى شركات التوصيل في السعر، ورغم ذلك الأقل أمانًا ولا بد من تركيب كاميرات داخل كل سيارة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أوبر رضوى الشربيني رضوى مقاطعة أوبر حبيبة الشماع فتاة التجمع حبیبة الشماع شرکة أوبر
إقرأ أيضاً:
مسلسل قلبي ومفتاحه الحلقة الأولى .. مي عز الدين ترفض دياب .. وآسر سائق أوبر
شهد مسلسل “قلبي ومفتاحه” الحلقة الأولى، تصاعد الأحداث بين ميار (مي عز الدين) وطليقها أسعد (دياب).
وتبدأ القصة عندما تستيقظ ميار على صوت غريب يأتي من المطبخ، فتظن في البداية أنه لص يحاول التسلل إلى منزلها، ولكنها تفاجأ عند دخولها بالمشهد الذي لا تتوقعه، وهو طليقها أسعد. ينفجر من الغضب في وجهها، وتندلع بينهما مشادة حامية، حيث يحاول أسعد إقناعها بالعودة إليه.
ولكنه يواجه رفضًا قاطعًا من ميار، التي توضح له أن الطلاق قد وقع ثلاث مرات، وبالتالي لا يجوز لهما العودة معًا وفقًا للشريعة. ورغم محاولاته المستميتة، تظل ميار ثابتة في موقفها.
وفي جانب آخر من الحلقة، يظهر آسر ياسين في دور محمد عزت، سائق أوبر الذي فقد عمله السابق بسبب أزمة مالية. يظهر محمد في مشهد يجمعه مع خاله شناوي (أشرف عبد الباقي)، حيث يخبره بتبديل سيارته بسيارة قديمة بعد الأزمة التي مر بها.
في الوقت نفسه، يكشف عن رغبة في إخفاء حقيقة وضعه عن والدته، التي ما زالت تعتقد أنه يعمل في الشركة كما كان من قبل. هذه التوترات العائلية تعكس الصراع الداخلي لمحمد الذي يواجه تحديات الحياة الصعبة في صمت.
الحلقة الأولى من المسلسل تضع الأسس لعلاقات معقدة مليئة بالمشاعر المتناقضة بين الشخصيات، كما تفتح أبوابًا لتسليط الضوء على صراعات الحياة الشخصية والمهنية التي تواجهها الشخصيات، مما يعد بتطورات درامية مشوقة في الحلقات القادمة.