موقع فرنسي: انقلاب النيجر المسمار الأخير في نعش سياسية فرنسيا في الساحل الأفريقي
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن موقع فرنسي انقلاب النيجر المسمار الأخير في نعش سياسية فرنسيا في الساحل الأفريقي، ذكر موقع لو بوان الفرنسي، اليوم الثلاثاء، أن انقلاب النيجر هو المسمار الاخير في نعش السياسية الفرنسية في الساحل الافريقي.وأوضح الموقع .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موقع فرنسي: انقلاب النيجر المسمار الأخير في نعش سياسية فرنسيا في الساحل الأفريقي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ذكر موقع "لو بوان" الفرنسي، اليوم الثلاثاء، أن انقلاب النيجر هو المسمار الاخير في نعش السياسية الفرنسية في الساحل الافريقي.
وأوضح الموقع أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أكد عام 2018 أنّ فرنسا ستظل منخرطة في مواجهة المسلحين في منطقة الساحل "حتى يكتمل النصر" لكن بعد خمس سنوات وضع الانقلاب حدا لهذا الطموح.
وأشار الموقع إلى أنّ فرنسا تدفع ثمن "فشلها في اتخاذ القرار المفجع بالتقاعد مرفوعة الرأس عندما حان الوقت، بعد نجاح عملية سيرفال في عام 2013 التي حرّر خلالها الجيش الفرنسي، مدن شمال مالي التي وقعت تحت نير المسلحين"، مؤكداً أنه "لم يتمّ التعلّم من دروس العراق وأفغانستان وليبيا".
وتابع الموقع بأنه لم يكن لدى الرئيس الفرنسي السابق، فرانسوا هولاند، الذي أطلق التدخل في منطقة الساحل، ولا خليفته إيمانويل ماكرون، القائد الأعلى للقوات المسلحة لمدة ست سنوات، "الشجاعة لإصدار الأوامر بالإخلاء الكامل، حتى عندما أصبح الفشل السياسي العسكري لفرنسا أكثر وضوحاً".
وبحسب ما تابع، فإنّ السلطات الفرنسية "أغرقت نفسها في الخطأ" لعدة أسباب، منها أنّ هذه السلطات "استسلمت لفكرة أنّ دوراً عسكرياً كبيراً في أفريقيا من شأنه أن يزيد من الوزن الدبلوماسي لفرنسا في أوروبا وفي العالم".
كذلك، اعتقدت السلطات الفرنسية أنّ التدخل العسكري من شأنه أن يقلل من ضغط الهجرة على المدى المتوسط، في حين أنّ أمثلة العراق أو ليبيا تظهر عكس ذلك.
وأشار الموقع إلى أنّ "الأعلام الروسية التي رفرفت في العاصمة نيامي بعد الانقلاب، وهتاف "عاش بوتين" الذي أطلقه الحشد الذي هاجم السفارة الفرنسية، يشهد على نجاح موسكو في الشارع الأفريقي".
وأضاف أنه على الرغم من أنّ قوات "فاغنر" لم تؤدي أي دور على ما يبدو في الانقلاب في النيجر، فإنّ روسيا "تستفيد من المشاعر المعادية لفرنسا".
وشدّد الموقع أيضاً على أنّ "مماطلة باريس لمدة عشر سنوات تترك فرنسا الآن مع خيارات مهينة في منطقة الساحل"، موضحةً أنّ "التواصل مع سلطات الانقلاب الجديدة أمر لا يمكن تصوّره".
واعتبر الموقع الفرنسي أنّ "من شأن مواصلة التدخّل العسكري أن يمهّد الطريق لمزيد من الإخفاقات"، مشيراً إلى أنّ "الأمر بالانسحاب الكامل يعني الاعتراف بالهزيمة".
وبحسب ما تابع، فإنّ "النصر الكامل" الذي حلم به إيمانويل ماكرون في عام 2018 ليس أكثر من "وهمٍ قاسٍ".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موقع فرنسي: انقلاب النيجر المسمار الأخير في نعش سياسية فرنسيا في الساحل الأفريقي وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس موقع فرنسی
إقرأ أيضاً:
وفد قضائي فرنسي للقاء البيطار
بعد عودة المحقق العدلي القاضي طارق البيطار إلى ممارسة مهماته في ملف تفجير مرفأ بيروت، وإعادة التحقيق إلى الواجهة في ظل اهتمام دولي، يزور وفد قضائي فرنسي بيروت في الأسبوع الأخير من نيسان الجاري، للقاء البيطار وتبادل المعلومات التي توصّل إليها الطرفان في هذا الملفّ.وأوضحت المصادر أن قاضيين من دائرة التحقيق في باريس سيحضران إلى بيروت، مع تقرير مفصّل بالمعطيات التي توصّل إليها التحقيق الفرنسي الذي انطلق بعد أيام قليلة من وقوع الانفجار في 4 آب 2020، بسبب سقوط 3 قتلى وعدد من الجرحى الفرنسيين، إضافة إلى أضرار مادية لحقت بفرنسيين مقيمين في لبنان.
يذكر أن وفداً قضائياً فرنسياً زار بيروت مطلع عام 2023، والتقى البيطار طالباً الحصول على مستندات لبنانية، واعلن الأخير أنه لم يسلّمهم إياها بسبب كفّ يده جراء دعاوى الرد ضده.
وفي إطار استكمال التحقيقات، يعقد البيطار غداً جلسة لاستجواب المدير العام السابق للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، الذي أُبلغ شخصياً موعد الجلسة بواسطة النيابة العامة التمييزية، والمدير العام السابق لأمن الدولة اللواء طوني صليبا الذي أُبلغ بواسطة زوجته لوجوده خارج لبنان.
وكتبت" الاخبار": دعت مصادر قضائية متابعة إلى متابعة «ما سينتج عن هذا المسار. إذ يوجد على ما يبدو اتفاق غير محدد المعالم حتى الآن، يهدف إلى إيصال رسالة سياسية إلى الخارج بأن العهد الجديد أعاد فتح الملف ولو بشكل غير قانوني، إذ أتاحت السلطة السياسية والقضائية للبيطار العودة إلى استئناف مهماته من دون البت في دعوات الردّ المرفوعة ضده». ويبدو أن التوجه حالياً يقضي بعدم إصدار أي قرارات توقيف في حق المشتبه بهم قبل القرار الظني.
وستبدأ المشكلة تحديداً حين يرسل البيطار الملف غير المكتمل إلى المجلس العدلي، حين سيعود الانقسام حول هذا الملف وتثار إشكالية عدم قانونيته باعتبار أن القاضي أصدر قراره الظني في وقت كان ممنوعاً من ممارسة مهماته، «ما يعني أن المقصود اليوم تمرير الشق التنفيذي من الملف، أي إنهاء القاضي ما هو مطلوب منه، وتأجيل الشق السياسي حوله إلى مرحلة لاحقة».
مواضيع ذات صلة قائد الجيش عرض مع وفد عسكري فرنسي العمل المستمر على تطبيق وقف النار Lebanon 24 قائد الجيش عرض مع وفد عسكري فرنسي العمل المستمر على تطبيق وقف النار