الوفد تكشف محاولات الوقيعة بين لاعبى الاتحاد والعشرى
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
يحاول البعض إشعال الفتنة بين لاعبى الفريق الاول لفريق كرة القدم بنادى الاتحاد السكندرى وبين طارق العشرى المدير الفنى الذى يتعرض لموجه من الهجوم الجماهيرى مما دفعه الى تقديم استقالته عقب الفوز على فريق المقاولون والذى أثناه عنها محمد مصيلحى رئيس نادى الاتحاد السكندرى وجدد الثقة فيه لاستمراره مع الفريق من منطلق العقل والحكمة الادارية خاصة فى ظل هذه الظروف والتوقيت من عمر الدورى ولكن عاد الهجوم على العشرى مجددا عقب هزيمة الاتحاد من سموحة بهدفين نظيفين .
فى المقابل حاول فريق من أنصار مدرب درجة ثانية يحلم بقيادة زعيم الثغر الوقيعة بين العشرى ولاعبيه للضغط عليه مرة أخرى ليبتعد عن النادى خاصة وانه يمر بظروف نفسية سيئة أيضا بعيدا النادى بسبب مرض أحد المقربين إليه وذلك حتى لا يجد مجلس ادارة النادى مدرب فى هذا التوقيت سوى مدرب المظاليم وذلك بنشر حواديت على عكس الحقيقة تقول ان اللاعبين بيلعبوا ضد العشرى وأن واقعة عدم ارتدائهم “ الشنكار ” أثناء عملية التبديل مسئولين عنها بالاشارة لتآمرهم على العشرى وهذا ليس صحيح لأن المسئول عن تلك الواقعة هو المدير الادارى الذى يجهز الشنكار الخاص بكل لاعب مع طاقم اللعب الخاص به معا ولكن يبدو ان المسئول الادارى لم يفعل ذلك خاصة وان اللاعبين لا يأخذون الشنكار معهم لمنازلهم لكى يخفوه ويتآمروا على المدير الفنى ..!
بالإضافة إلى أن هناك واقعتين آخرتين تكشف تكاسل المسئول الادارى عن عمله بل وإهماله ففى مباراة الاهلى الماضية كان يجب ان يجهز علم الاتحاد ويمنحه لكابتن الفريق لإهدائه لكابتن الاهلى مثلما آخذ علم الاهلى فى موقف لا يليق بأسم وزعيم الثغر.
ثالثا قيام المسئول الادارى بكتابه أسماء اللاعبين المقرر تبديلهم على يده بطريقة أشبه بالغش فى الامتحانات والقيام بإملاء الحكم أسماء اللاعبين من يده بدلا من الكتابة على ورقة او اجنده مخصصة لذلك فى شكل يليق ليستغل البعض نقاط تخاذل المسئول الادارى وبث روح الفتنة بين اللاعبين والعشرى لفتح الطريق أمام العرض على مدرب آخر وهذا العرض “سارى” حتى الان من وجهة نظرهم
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفريق الأول المدير الفني محمد مصيلحي رئيس نادي الإتحاد حكم ساري طارق العشري
إقرأ أيضاً:
«آس» تكشف مستجدات مفاوضات أنشيلوتي لتولي قيادة منتخب البرازيل
كشفت تقارير صحفية إسبانية اليوم الثلاثاء مستجدات مفاوضات الاتحاد البرازيلي لكرة القدم مع مدرب ريال مدريد كارلو أنشيلوتي، لتولي قيادة المنتخب البرازيلي لكرة القدم.
وذكرت صحيفة (آس) الإسبانية الثلاثاء أن الاتفاق بين كافة الأطراف بات مكتملاً عملياً ويتبقى فقط توقيع أنشيلوتي على العقد الجديد الذي وصفته الصحيفة بـ "التاريخي".
وأوضحت الصحيفة أن العقد لم يكن ليتم لولا تدخل الوسيطين ألفارو كوستا ودييجو فيرنانديز والذان كانا على اتصال مباشر مع إيدنالدو رودريجيز، رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم والدائرة الداخلية للإيطالي أنشيلوتي.
وأشارت الصحيفة إلى أن البحث عن مدرب جديد لقيادة البرازيل بدأ بعد رحيل دوريفال جونيور المدرب السابق للمنتخب أوائل شهر مارس الماضي، وكان من المفترض أن يتولى خورخي جيسوس المدرب الحالي للهلال السعودي منصب المدرب الجديد للمنتخب البرازيلي.
ووفقاً للصحيفة، فإن الاتفاق تم على كل شيء مع خيسوس وكان من المقرر أن يتولى المدرب الجديد القيادة في يونيو المقبل، لكن الأزمة في مدريد أوقفت كل المفاوضات مع خيسوس الذي توارى عن المشهد.
وألمحت الصحيفة إلى أن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم استغل الموقف المعقّد في ريال مدريد بخروج الفريق من دوري أبطال أوروبا وتراجعه في الدوري الإسباني وتزايد الانتقادات لأنشيلوتي، ليستعين بوسطاء موثوقين لاستئناف المحادثات مع المدرب الإيطالي.
واختار الاتحاد الاستعانة بالوكيل الإسباني صاحب العلاقات القوية بالبرازيل ونجمها نيمار ألفارو كوستا ودييجو فرنانديز الشخصية الإعلامية البارزة ووصل الاثنان إلى العاصمة الإسبانية مدريد قبل أسبوعين وأجروا بشكل سري محادثات أولية مع أنشيلوتي في مباراة أرسنال كللت في النهاية بالنجاح لصالح الاتحاد البرازيلي لكرة القدم.