السيد: مفوضية اللاجئين داست على سيادة لبنان
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
قال النائب جميل السيد إنه لا يحقّ لأحد أن يتعرّض يتعرّض لأي نازح سوري من خارج القوانين اللبنانية، مشيراً إلى أن هذا الأمر هو من مسؤولية الدولة. وفي كلمة له خلال الجلسة النيابية العامة لمناقشة ملف النزوح والهبة الأوروبية، قال السيد: "لو لم يُقتل باسكال سليمان وآخرون من بعده على يد سوريين ربما لما كانت تجري الجلسة اليوم وموضوع النازحين ليس موضوع أعداد أو موضوعًا سياسيًّا إنّما موضوع فوضى".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يستقبل المرشحة المصرية لمنصب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي
استقبل الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، مساء اليوم الاثنين، الدكتور حنان مرسي، المرشحة المصرية لمنصب نائب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، بحضور السفير أشرف سويلم، مساعد وزير الخارجية مدير إدارة المنظمات والتجمعات الإفريقية، لمتابعة سير حملتها الانتخابية والجولة الإفريقية التي تقوم بها للتواصل مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي.
دعم قضايا القارة الإفريقيةوأكد الوزير أهمية الدور المصري في دعم قضايا القارة الافريقية على كافة المستويات، موضحًا أن ترشح الدكتورة مرسي يأتي في إطار توجه الدولة المصرية لتعزيز حضورها في المنظمات الإقليمية والدولية، ودعم الكفاءات الوطنية المؤهلة لتولي مناصب قيادية للتأكيد على التزام مصر بدعم الاتحاد الأفريقي وتحقيق أهداف القارة الأفريقية والدفاع عن مصالحها.
تقدير للمرشح المصريوشدد الوزير على ما لمسه في اتصالاته من دعم واسع للدور المصري وتقدير كبير للمؤهلات العلمية والعملية للمرشحة المصرية، مؤكدا تواصل الجهود الدبلوماسية المصرية لتأمين لهذا الترشيح، بحسب البيان الصادر عن وزارة الخارجية.
واستعرضت الدكتورة حنان مرسي أبرز محطات جولتها الأفريقية الأخيرة، التي شملت العديد من اللقاءات مع الرؤساء والوزراء وكبار المسئولين في الدول الأعضاء بالاتحاد الأفريقي.
دور مصر الرياديوأشارت إلى النقاشات المثمرة التي أجرتها والتى ركزت على أولويات القارة الافريقية ورؤيتها لمسار الإصلاح المؤسسي وبناء القدرات وتعزيز الحوكمة في إطار الإتحاد الافريقي، فضلاً عن قضايا التنمية الاقتصادية، وتمكين الشباب والمرأة، وتعزيز التكامل الإقليمي.
وأكدت رغبتها في تمثيل مصر والقارة بأكملها في هذا المنصب القيادي للدفع بمصالح القارة الافريقية في الأطر متعددة الأطراف، والإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وأجندة 2036.