جوارديولا: لولا تصدي أورتيجا لكان أرسنال بطلا للبريميرليغ
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أثنى جوسيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، على حارس مرمى الفريق البديل ستيفان أورتيجا، بعدما قاد فريقه للفوز على توتنهام.
وقال جوارديولا عقب المباراة، إن تصديه المذهل من الممكن أن يكون هو الفيصل في سباق التتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأكد جوارديولا:" كيف يكون الفريق فريقا؟ بفضل تصدي أورتيجا، لولاه لأصبح أرسنال هو بطل الدوري".
وأضاف:"هذه هي الحقيقة، الفوارق متقاربة للغاية".
وأردف:"هل تعلم كم مرة عاقبنا سون في السبع، ثماني سنوات الماضية؟ هل يمكنني أن أقول لك عدد الأهداف التي سجلها ضدنا مع هاري كين؟"
وأردف:"يا إلهي، وقلت ليس مرة أخرى، ولكن ستيفان قام بتصد مذهل. كان مذهلا ولكن هذه هي ميزته".
دويدار: نهضة بركان فريق قوي.. ولست مع انتقاد لاعبي الزمالك حاليًا عاجل.. الزمالك يقدم عرضا تاريخيا لـ "زيزو"وأكد:"في الإنفرادات، فهو أحد أفضل الحراس الذين رأيتهم في حياتي، لا يسقط ويظل واقفا إنه جيد للغاية".
وأكمل:" لعب في كأس الاتحاد الإنجليزي، وفي كأس رابطة الأندية المحترفة، حتى هذا الموسم تعرض إيدرسون لانتكاسات أربع مرات وكان يمكن الاعتماد عليه دائما".
وأكد:"هو حارس مذهل، لذلك، كان قرارا رائعا من النادي ومدرب الحراس في التعاقد معه ضمه للفريق".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
خسائر فادحة تهز ثروات البرازيل وسط انهيار العملة وتضخم العجز المالي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تكبد أغنى أثرياء البرازيل خسائر فادحة هذا الأسبوع تجاوزت 12 مليار دولار، حيث أدى البيع المكثف في الأسواق إلى هبوط العملة إلى أدنى مستوى لها على الإطلاق وتراجع تقييمات بعض الشركات بأكثر من 60% خلال العام الحالي.
وشهد مليارديرات مثل روبنز أوميتو وأندريه استيفيس انخفاضًا في ثرواتهم بالفعل هذا العام، مع استمرار الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في رفض تقليص الإنفاق، مما أدى إلى تضخم العجز المالي للبلاد إلى ما يقرب من 10% من الناتج المحلي الإجمالي.
وانكمشت صافي الثروة بشكل أكبر هذا الأسبوع بعد أن خفف الكونجرس من التخفيضات المقترحة للإنفاق وقام البنك المركزي بعدة محاولات فاشلة لوقف انهيار العملة. وخسرت بورصة الأوراق المالية القياسية في البلاد حوالي 230 مليار دولار هذا العام - 60 مليار دولار في الأسبوع الماضي وحده.
وتدخل صناع السياسات مرة أخرى يوم أمس الجمعة ببيع فوري ومزاد لخطوط الائتمان بلغ إجماليه 7 مليارات دولار. وقد أدى ذلك إلى انتعاش الأسواق، حيث ارتفع الريال بنسبة 1.4%، مما أدى إلى محو خسائر الأسبوع لفترة وجيزة.
وتزيد الأزمة المتصاعدة من تفاقم المخاوف في مختلف أنحاء "فاريا ليما" ــ التي تعتبر وول ستريت في البرازيل ــ من أنه على الرغم من النمو الاقتصادي القوي نسبيا، فإن لولا سيشل قرارات الاستثمار الطويلة الأجل عندما كان يحاول جذب الشركات الأجنبية لإحياء الصناعة.
ومن المتوقع أن ترتفع أسعار الفائدة إلى 15% العام المقبل، مع توقعات ضئيلة أو معدومة بأن الحكومة اليسارية سوف تستسلم لمطالب السوق بالتقشف. هذا، إلى جانب تقلبات السوق، يترك المستثمرين دون أي سبب للتفاؤل بشأن آفاق الأمد القريب.
وقال أوميتو، الملياردير الذي يقف وراء شركة كوسان العملاقة لإنتاج الإيثانول والخدمات اللوجستية، لصحيفة "فولها دي ساو باولو" في مقابلة هذا الأسبوع إن المشكلة سياسية في معظمها، حيث يرفض أعضاء حزب الرئيس لولا التراجع عن مواقفهم، وأن الشركات توقف استثماراتها.