أبو الليف وسعد الصغير وعصام كاريكا يشاركون في انتخابات المهن الموسيقية (صور)
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
حرص عدد من المطربين على حضور انتخابات نقابة المهن الموسيقية، وذلك للإدلاء بأصواتهم لأعضاء مجلس الإدارة، بعد فوز النقيب مصطفي كامل بالتزكية، والتي من المقرر أن تستمر حتى الساعة ٥ مساء بمقر نادي نقابة المهن التمثيلية.
أخبار متعلقة
اليوم.. انتخابات نقابة المهن الموسيقية في «التمثليين» بعد فوز النقيب مصطفى كامل
مواجهة قوية بين متحدث «الموسيقيين» وطارق الشناوي بعد إنشاء وحدة تكنولوجية للبحث عن المطربيين الأجانب (فيديو)
انتخابات المهن الموسيقية.
وحضر حتى الآن المطرب الشعبي أبوالليف وسعد الصغير والموسيقار مجدي الحسيني وعصام كاريكا.
وكانت بدأت، مساء، عمليه التصويت لانتخابات نقابة المهن الموسيقية على مقاعد مجلس الإدارة، والتي يتنافس عليها ٣٢ مرشحا على ١٣ مقعدا، ومن المقرر غلق باب التصويت الساعة ٥ مساء اليوم الثلاثاء، وذلك بعد فوز النقيب مصطفي كامل بالانتخابات، مؤخرا، بالتزكية، حيث تقام الانتخابات بمقر نقابة المهن التمثيلية بشارع البحر الأعظم.
وحرص الفنان مصطفى كامل النقيب العام للموسيقيين على الاجتماع بكل المرشحين، قبل بدء عملية التصويت وأقسم الجميع على رعاية مصالح الموسيقيين والحفاظ على أموال النقابة.
واختتم النقيب مصطفى كامل بقراءة الفاتحة ليسود جو من الألفة التنافسية بين المرشحين وبدء فتح الصناديق الانتخابات.
ويذكر أن مصطفى كامل فاز بمقعد نقيب المهن الموسيقية بالتزكية في واقعة هي الأولى في تاريخ النقابة. حيث لم يترشح أمامه أحد من الأعضاء، ومن المقرر أن تغلق صناديق الانتخابات في الخامسة مساء وتبدأ بعدها عمليه الفرز تحت إشراف قضائى كامل.
وكان طارق مرتضي المستشار الإعلامي لنقابة المهن الموسيقية، أعلن، أمس، فتح الانتخابات على مقعد مجلس إدارة النقابة، اليوم الثلاثاء، والتي أقبل على ترشحه ٣٢ عضوا، من المقرر اختيار ١٢ عضوا منهم حسب الأعلى تصويتا، وذلك بعد فوز الفنان مصطفي كامل بمقعد النقيب بالتزكية للدورة المقبلة.
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نقابة المهن الموسيقية انتخابات نقابة المهن الموسيقية انتخابات الموسيقيين الموسيقيين سعد الصغير عصام كاريكا ابو الليف زي النهاردة انتخابات نقابة المهن الموسیقیة مصطفی کامل مصطفى کامل من المقرر بعد فوز
إقرأ أيضاً:
خبراء من التضامن الاجتماعي يشاركون في المؤتمر الدولي الثالث للتوحد بالإمارات
شارك خبراء من وزارة التضامن الاجتماعي في المؤتمر الدولي الثالث للتوحد، الذي عُقد تحت رعاية الشيخ خالد بن زايد آل نهيان في مركز أبوظبي للطاقة بدولة الإمارات العربية المتحدة من 19 إلى 22 إبريل الجاري.
ونظم المؤتمر مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، بالتعاون مع شركة أدنوك ومركز اللوتس الطبي الشامل - أبوظبي وكلية فاطمة للعلوم الصحية.
وضم الفريق خليل محمد، رئيس الإدارة المركزية لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، هند عليان، مدير عام الإدارة العامة للخدمات التأهيلية.
واستقبلتهم في أبوظبي مها هلالي، المستشار الفني لوزيرة التضامن الاجتماعي لشؤون الإعاقة، بصفتها عضوًا في اللجنة العلمية للمؤتمر للعام الثاني على التوالي، حيث ساهمت بشكل فعّال في اختيار الموضوعات والمحاضرين، مما أضاف بُعدًا علميًا مميزًا للمؤتمر.
وترأست مها هلالي جلسات متعددة تناولت تعزيز دمج الأشخاص ذوي التوحد والتحديات والحلول الممكنة، بالإضافة إلى محاضرة عن التنوع العصبي والدمج في التعليم، وقد تم تكريمها كأحد الأمهات المتميزات على مستوى المؤتمر لعطائها بلا حدود لأبنائها ولقضية التوحد والإعاقة بشكل عام.
أما خليل محمد فقد قدم عرضًا مميزًا حول جهود الدولة المصرية في دعم الأشخاص ذوي اضطراب طيف التوحد، مشيرًا إلى أهمية حقوقهم في التعليم الدامج والرعاية الصحية والعمل والحماية الاجتماعية.
وأوضح كيف أن الدستور المصري والقوانين ذات الصلة قد ساهمت في تحسين وضع الأشخاص ذوي التوحد منذ عام 2014.
وشاركت هند عليان في جلسة نقاشية حول استخدام كاميرات المراقبة في مراكز التوحد، حيث شرحت خبرات الوزارة في هذا المجال وأكدت على أهمية التكنولوجيا في ضمان سلامة وخصوصية الأفراد ذوي التوحد.
وشهد المؤتمر مشاركة واسعة من خبراء دوليين وتناول أكثر من 63 محاضرة علمية و45 ورشة عمل تخصصية، بالإضافة إلى خمس جلسات حوارية.
وشارك في المؤتمر أكثر من 125 متحدثًا من الخبراء والمتخصصين، منهم 54 من خارج دولة الإمارات و71 من داخلها، حيث تم استعراض أحدث الأبحاث في مجالات علم الوراثة، وأبحاث الدماغ والأمعاء، والتصوير العصبي، واستخدام الذكاء الاصطناعي في التشخيص والتأهيل، واستراتيجيات التدخل المبكر وأساليب الدمج التعليمي والمجتمعي، إضافة إلى تمكين الأسر وتعزيز أدوارهم التربوية.
وفي ختام المؤتمر، تم تسليط الضوء على العديد من التوصيات الهامة، من أهمها تعزيز استخدام الذكاء الاصطناعي في توفير برامج مخصصة للأشخاص ذوي اضطراب طيف التوحد، وتوسيع برامج التأهيل المهني والتوظيف، وتوفير برامج وظيفية لذوي التوحد العميق الذين يحتاجون إلى دعم كبير، وتعزيز تكامل المناهج القائمة على أساليب التدخل المنهجي في تحليل السلوك التطبيقي (ABA).
كما تم تشجيع الأبحاث العلمية المتخصصة وتقديم الدعم لنشرها على نطاق عالمي، تعزيز استخدام كاميرات المراقبة في البيئات المختلفة لضمان سلامة الأفراد ذوي التوحد وحماية خصوصيتهم، فضلا عن إعداد وتدريب الكوادر التعليمية على استخدام استراتيجيات الذكاء الاصطناعي في التعلم المدمج والتقييمات التشخيصية، وإطلاق حملات إعلامية لرفع الوعي وتعزيز إدماج الأفراد ذوي التوحد في المجتمع.
ويعد المؤتمر منصة معرفية جمعت نخبة من الخبراء والباحثين من مختلف أنحاء العالم، وقدم فرصة لتبادل التجارب وأحدث ما توصَّل إليه العلم في هذا المجال الحيوي.