استثمار روسي صيني في مشروع لبناء محطة طاقة بحرية في الشرق الأقصى الروسي
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أعلن الصندوق الروسي للاستثمارات المباشرة عن استثمار مشترك مع شركة صينية في مشروع لبناء أول محطة بحرية لنقل الغاز البترولي المسال في الشرق الأقصى الروسي.
وبحسب بيان صدر عن الصندوق السيادي الروسي عشية زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الصين، فإنه يستثمر مع شركة البتروكيماويات الصينية "هايوي" (Haiwei) في مشروع شركة "ريمستال" (Remstal) في الشرق الأقصى.
وتبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع الذي تنفذه شركة "ريمستال" حوالي 30 مليار روبل (نحو 328 مليون دولار) وسيستثمر الصندوق الروسي مع الشركة الصينية ما قيمته 7 مليارات روبل في المشروع.
وستستقبل المحطة، التي تقع في الشرق الأقصى الروسي، غاز البترول المسال (البروبان والبيوتان ومخاليطهما) المنتج في روسيا، ثم تقوم بتخزينه وإعادة تحميله إلى ناقلات غاز وتصديره.
وأسواق التصدير المستهدفة للمحطة هي الصين ودول أخرى في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وسيكون بمقدور المحطة إمكانية التصدير على مدار العام.
(الدولار = 91.4 روبلا بتاريخ 15 مايو 2024)
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستثمار بكين فلاديمير بوتين موسكو فی الشرق الأقصى
إقرأ أيضاً:
مدير محطة بحوث البساتين بالقناطر الخيرية: نتميز بأنواع المانجا وخاصة القديمة المحلية
أجرى الإعلامي محمد مصطفى شردي، خلال تقديمه برنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"، جولة داخل حدائق القناطر الخيرية بعد تطويرها.
وسلط الإعلامي محمد مصطفى شردي، الضوء على أسرار الحفاظ على الأشجار الأثرية العملاقة والنادرة داخل مشاتل الري وبحوث البساتين بالقناطر الخيرية.
وقال الدكتور عصام الدين الأطرش، مدير محطة بحوث البساتين بالقناطر الخيرية، إن تاريخ إنشاء المحطة يعود لأكثر من 100 عام، وتم تطويرها في عهد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر عام 1961، ونعتبر المحطة مركز بحوث مُصغرا.
وأضاف أن المحطة تضم جميع الأقسام البستانية بالإضافة إلى الإنتاج الحيواني والفاكهة بجميع الشعب الممثلة فيها، لافتا: جميع الشتلات متاحة في المحطة.
واسترسل: نساعد في عملية الإنتاج الحيواني، ونستفيد منه في المزرعة من خلال الأسمدة العضوية، موضحا: "نتميز بأنواع المانجا وخاصة الأنواع القديمة المحلية، والتي من المتوقع أنها ستعود عودة رهيبة".
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين