شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صحيفة إسرائيل تدعو السعودية للتطبيع قبل الانتخابات الأمريكية، وقالت صحيفة هآرتس في الأشهر الأخيرة، بعثت إسرائيل ب رسائل إلى السعودية عبر عدة قنوات، وبموجبها أنه من الأفضل إضفاء الطابع المؤسسي على العلاقات .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحيفة: إسرائيل تدعو السعودية للتطبيع قبل الانتخابات الأمريكية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صحيفة: إسرائيل تدعو السعودية للتطبيع قبل الانتخابات...
وقالت صحيفة "هآرتس": "في الأشهر الأخيرة، بعثت إسرائيل برسائل إلى السعودية عبر عدة قنوات، وبموجبها أنه من الأفضل إضفاء الطابع المؤسسي على العلاقات بين الدولتين قبل التبادلات المحتملة في البيت الأبيض، خلال عام ونصف".وأضافت: "تخشى إسرائيل أنه إذا لم يفز الرئيس جو بايدن بولاية أخرى، فلن يتمكن خليفته الجمهوري، الذي قد يكون دونالد ترامب، من حشد الدعم الواسع في الكونغرس اللازم للموافقة على دور الولايات المتحدة في الاتفاق والمقابل الذي ستقدمه للسعودية".واستعرضت الصحيفة المطالب التي قالت إن الأمريكييين قدموها لواشنطن من أجل الموافقة على تطبيع العلاقات مع تل أبيب.وقالت إنها تشمل "أسلحة متطورة وتحالفا دفاعيا ودعما أمريكيا لبرنامج نووي سعودي".وتابعت "هآرتس": "في إسرائيل، تشير التقديرات إلى أنها (المطالب السعودية) ستواجه معارضة كبيرة في الكونغرس، وفرصة الحصول على دعم واسع من الحزبين أعلى مع بايدن في البيت الأبيض".وقال مسؤول أمريكي مشارك في المفاوضات للصحيفة: "هناك فرصة لتجنيد عدد كافٍ من الجمهوريين لدعم الاتفاق خلال ولاية بايدن بسبب دعمهم لإسرائيل".وأضاف: "سيكون من الأصعب بكثير إقناع الديمقراطيين بتأييد مثل هذا الاتفاق إذا كان الأشخاص الثلاثة الداعيمن له هم ترامب ومحمد بن سلمان وبنيامين نتنياهو".سيتطلب تلبية المطالب غير العادية للمملكة العربية السعودية أغلبية الثلثين في مجلس الشيوخ، وسيتطلب بعضها أيضا أغلبية مماثلة في مجلس النواب.مجلس الشيوخ منقسم اليوم بين الحزبين، إذ يتمتع الجمهوريون بأغلبية ضئيلة في مجلس النواب بينما يتمتع الديمقراطيون بأغلبية صوت واحد في مجلس الشيوخ.تشير التقديرات في تل أبيب إلى أن الدعم الكبير من اللوبي المؤيد لإسرائيل في واشنطن سيساعد في حشد ما يكفي من أصوات الجمهوريين لتحقيق الأغلبية المطلوبة.في أبريل/ نيسان الماضي، صرح السناتور الجمهوري، ليندسي جراهام، أنه سيدعم اتفاق تطبيع أمريكي سعودي إسرائيلي، إذا قامت إدارة بايدن ببلورته.من ناحية أخرى، في إسرائيل، يتوقعون أن تكون هناك صعوبة أكبر في تأمين الدعم الديمقراطي لاتفاق مماثل، في حالة دخول رئيس جمهوري إلى البيت الأبيض في أوائل عام 2025،و بالنظر إلى حقيقة هذه المرحلة، فإن المرشح الرئيسي في الحزب الجمهوري هو الرئيس السابق ترامب.يشار إلى أن اتفاقيات "أبراهام" التي توسطت فيها إدارة ترامب لم تتطلب موافقة الكونغرس، فيما تطلبت الصفقة الجانبية للاتفاقيات الخاصة ببيع طائرات "F-35" لدولة الإمارات العربية المتحدة، موافقة الكونغرس، لكن لم تتم الموافقة عليها حتى يومنا هذا، بعد ثلاث سنوات من توقيعها.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صحيفة: إسرائيل تدعو السعودية للتطبيع قبل الانتخابات الأمريكية وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: رسائل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مجلس

إقرأ أيضاً:

صحيفة لندنية: إسرائيل تحسم قرار مهاجمة اليمن وتطرح إيران أمام خيارين

قالت صحيفة لندنية إن إسرائيل حسمت قرار مهاجمة جماعة الحوثي في اليمن ردا على هجماتها طيلة العام الجاري، فيما طرحت إيران أمام خيارين.

 

وأضافت صحيفة "اندبندنت عربية" في تحليل لها أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وضع أمامه هدف ضرب المنشآت النووية في إيران، وقد ألمح في أكثر من مناسبة كما أكد مقربون منه أن إسرائيل حصلت على ضوء أخضر من ترمب لتنفيذ الهجوم، غير أن تل أبيب لا تستعجل في حسم توقيت وطبيعة الضربة.

 

وذكر أن الموافقة السريعة لقضاة المحكمة الإسرائيلية في تل أبيب جاءت على مطلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتأجيل جلسة محاكمته، الثلاثاء، "لوجود ظروف غير مألوفة"، بمثابة إنذار إسرائيلي لعملية آنية حسمت الأجهزة الأمنية في شأنها، وأوضحها وزير الدفاع يسرائيل كاتس في جلسة لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، الإثنين، بتوجيه ضربة قوية ورادعة لليمن مع تكثيف الاستعداد والجهوزية لضرب إيران.

 

وحسب الصحيفة فإن تل أبيب رفعت تهديداتها المتصاعدة تجاه إيران، وتحديداً من نتنياهو وكاتس، إلى جانب الحديث بشكل صريح وواضح وغير مسبوق، أن الظروف المواتية وبعد القضاء على وكلاء إيران في المنطقة، "حماس" في غزة و"حزب الله" في لبنان ونظام بشار الأسد في سوريا، خلقت الفرص لجعل مهاجمة إيران أقرب من أي وقت مضى.

 

وطبقا للتحليل فإنه منذ مطلع الشهر الجاري وحتى الإثنين الـ16 من ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أطلق الحوثيون من اليمن، بحسب الجيش الإسرائيلي، أربع مسيرات وأربعة صواريخ باليستية، ما اعتبره الإسرائيليون تجاوزاً للخطوط الحمراء ليحسموا بتوجيه الضربة.

 

وأكد أن الاستعداد الإسرائيلي لمهاجمة اليمن استُكمل الأسبوع الماضي، إذ وضع الجيش خطة عبر قصف مكثف سينتهي بالقضاء على مخازن الصواريخ الباليستية والمسيرات وكل ما يملكه الحوثيون من سلاح خصصه لإطلاقه على إسرائيل.

 

وذكرت أن الهجمات، وفقاً لعسكريين، ستشمل مختلف المنشآت الاستراتيجية والخطرة التي في حوزة الحوثيين. وبحسبهم، ستكون ضربة مختلفة عن ضربات سابقة بل أخطر وأعمق من الضربة التي وجهتها قبل نحو شهرين.

 

وبحسب ما نُقل في إسرائيل عن مسؤول أمني مطلع على سير مباحثات الهجوم على اليمن، فإن استمرار قصف المسيرات والصواريخ على إسرائيل يشير إلى أمرين: الأول أن المسيرات ما زالت تشكل تحدياً لإسرائيل، وهذا يتطلب تقويض قدراتها، والثاني أن استمرار إطلاق المسيرات والصواريخ على إسرائيل من دون رد يجعل المسألة أكثر خطورة، وصفها المسؤول الأمني بـ"تطبيع إطلاق النار على إسرائيل".

 

وأضاف "المحور الإيراني بات في الحضيض، لكن الحوثيين يعملون. لقد فقدوا حلفاءهم في (حزب الله) وسوريا، لكنهم لا يستسلمون، وتصريحات المسؤولين هناك تشير إلى أن إطلاق المسيرات والصواريخ سيستمر من اليمن لإثبات ولائهم لغزة".

 

وعلى رغم أن هذا المسؤول أشار إلى أن الهجوم على اليمن ليس بالأمر السهل الآن، فإنه أكد تنفيذه "بقوة وببنك أهداف أكبر من الهجوم الأخير وسيدفعون الثمن".

 

من جهته، أكد وزير المالية، بتسلئيل سموتريش، مهاجمة اليمن، بعد سقوط المسيرة والصاروخ الباليستي، الإثنين، ورد على أسئلة الصحافيين حول الموضوع قائلاً "الوكيل الوحيد في المحور الإيراني الذي لم يشهد بعد ضربات ذراع سلاح جونا هو الحوثيون في اليمن. نظراً إلى أننا قررنا أننا لن نترك أي ذراع لن تقطع بعد، أقترح عليكم جميعاً أن تنتظروا قليلاً، فهذه الذراع الحوثية ستحظى أيضاً بضربات ذراعنا الطويلة".

 

ووفقا للصحيفة فإنه على رغم هيمنة ملف اليمن في إسرائيل، فإن إيران تبقى الهدف الأكثر تحدياً لإسرائيل، ونتنياهو بشكل خاص، وهو ما يجري فيه التنسيق والمشاورات مع ترمب، لكنه في الوقت نفسه يشكل نقاشاً عقيماً في إسرائيل، جراء التحذير والإجماع حول تقدير يؤكد أن إسرائيل غير قادرة على توجيه ضربة للمنشآت النووية من دون دعم ومساعدة الولايات المتحدة.

 

وأكدت أن نتنياهو يضع أمامه هدف ضرب المنشآت النووية في إيران، وقد ألمح في أكثر من مناسبة كما أكد مقربون منه أن إسرائيل حصلت على ضوء أخضر من ترمب لتنفيذ الهجوم، غير أن تل أبيب لا تستعجل في حسم توقيت وطبيعة الضربة.

 

 


مقالات مشابهة

  • صحيفة عبرية.. إسرائيل تركز على 8 قادة في جماعة الحوثي
  • صحيفة بريطانية : إسرائيل حسمت قرارها لمهاجمة الحوثيين في اليمن 
  • الكونغرس الأمريكي يتوصل لاتفاق بشأن تمويل الحكومة الفدرالية
  • صحيفة لندنية: إسرائيل تحسم قرار مهاجمة اليمن وتطرح إيران أمام خيارين
  • الجزائر تدعو إلى إنهاء الانقسام في ليبيا
  • السعودية تدعو دول العالم في مؤتمر بنيويورك لتنفيذ حل الدولتين وتسوية قضية فلسطين
  • ترامب يقاضي صحيفة وشركة لاستطلاعات الرأي بسبب توقعات لنتائج الانتخابات
  • الخارجية الأمريكية: واشنطن تعتزم الإعلان عن عقوبات جديدة ضد جورجيا
  • أمام مجلس الأمن.. خوري تدعو إلى تشكيل حكومة توافقية تمهد الطريق للانتخابات الليبية
  • وزارة الخارجية الأمريكية تدعو رعاياها إلى مغادرة سوريا