سودانايل:
2025-01-29@14:45:07 GMT

ساتنا فى قيادتنا

تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT

مشكلة السودان كبيره وخير لنا ان نركز فى انفسنا وكنت من اكثر المؤمنين بالوحده العربيه وكفرت بها فدعونا من العرب ومآساتنا فى قياداتنا ويجب ان نحدد الداء لنجد له الدواء فكل هذه القيادات التى تتقدمنا عسكريه ومدنيه عديمة خبره وتجربه وبعضهم عديم تعليم واغلبهم مرتشين ياخوانا امثال هؤلاء العسكر الذين يديرون بلادنا اغلبهم ساقط ثانويه عامه وخريج الكليه الحربيه فقط وهل يصلح خريج الكليه الحريه لقيادة بلد ؟ هو يصلح كقائد كتيبه حربيه يحارب فى الميدان ولكن من اين له بالسياسه وميادين السياسه الواسعه ؟ ومن اين اكتسبها ؟وكذلك امثال اردول ومنى وخليل وابراهيم الشيخ وقيادات قحط هؤلاء لايصلحون لقيادة فرقة كشافه لضعف فى بنيتهم الشخصيه وفسادهم فهم يصلحون تبع وليس قياديين ومأساتنا فى قياداتنا وينبغى اولاً ان نزيح كل هذه القيادات مدنيه وعسكريه وناتى بقيادات جديده سواء فى الجيش او قياداتنا السياسه فصدقونى كلهم مانافعين وكلهم تركيزهم فى مصالحهم الشخصيه وعديمين خبره وتجربه وضعاف شخصيه وياليتهم غادروا بلا ضجيج ولكن ماساتنا كسودانيين ان حبنا للمناصب اقوى من حبنا حتى لابنائنا وهل سمعتم حتى بقيادى فى حزب استقال دعك ان يكون فى منصب تنفيذى ؟؟

محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.

com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

واشنطن تطرح صفقة طويلة الأمد مع إيران.. لا حرب ولكن!

بغداد اليوم - بغداد

كشف مصدر مطلع، اليوم الثلاثاء (28 كانون الثاني 2025)، عن رسالة شفوية مقتضبة من البيت الأبيض إلى طهران تتضمن رؤية الرئيس الأمريكي الجديد لطبيعة العلاقة مع إيران.

وقال المصدر، لـ"بغداد اليوم"، إن "رسالة شفوية وصلت مساء الأحد من البيت الأبيض إلى بغداد، ومنها إلى وسطاء عراقيين لنقلها إلى طهران، تضمنت نقاطًا محددة تمثل خلاصة موقف واشنطن تجاه إيران".

وأضاف المصدر أن "الرسالة أكدت أن الرئيس الأمريكي لا يسعى إلى الحرب مع طهران، بل يهدف إلى التوصل إلى صفقة طويلة الأمد تنهي حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، مع التشديد على حماية المصالح الأمريكية في المنطقة".

وأشار إلى أن "رؤية الرئيس الأمريكي تتركز على منع إيران من الوصول إلى القدرة على إنتاج أسلحة نووية، في إطار صفقة شاملة تضمن تفوق حليفته في المنطقة، في إشارة إلى إسرائيل".

ولفت إلى أن "إيران تضررت بشدة في العديد من المحاور الإقليمية، مما يتيح فرصة جديدة لواشنطن لتحقيق تفاهمات طويلة الأمد معها، رغم أن الرسائل الأمريكية لا تزال غير علنية وتعتمد على وسطاء متعددي الأطراف".

وفي 22 كانون الأول الجاري، كشف مصدر مقرب من حكومة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، أن الرئيس الامريكي المنتخب دونالد ترامب سلم طهران رسالة عبر سلطنة عمان في الأيام القليلة الماضية بهدف التفاوض على ملفات عديدة من بينها الملف النووي.

وقال المصدر مشترطاً عدم الإفصاح عن هويته لأنه غير مخول بالتصريح الرسمي لـ"بغداد اليوم"، إنه "في الأيام القليلة الماضية تسلمت إيران رسالة من الإدارة الأمريكية المنتخبة عبر سلطنة عمان وهي من القنوات المهمة في تبادل الرسائل بين طهران وواشنطن".

وأضاف، إن "رسالة ترامب التي كتبها إلى المسؤولين الإيرانيين يؤكد فيها استعداد للتفاوض مع طهران وإمكانية التوصل إلى اتفاق نووي غير الاتفاق الذي جرى التوصل إليه عام 2015 وانسحب منه ترامب شخصياً عام 2018".

وأوضح المصدر الإيراني إن "ترامب لن ينتظر أكثر من بضعة أشهر لتسلمه الرد من المسؤولين الإيرانيين بشأن استعدادهم للتفاوض على جملة من الملفات من أبرزها الملف النووي".

ووفق المصدر إن الرسالة الأمريكية توحي بأن "ترامب جاد للغاية لحوار مباشر ورفيع المستوى مع إيران في بداية عمله، وإذا قبلت إيران فإن هناك احتمالاً للتوصل إلى اتفاق، رغم أنه لن يكون هناك ما يضمن أنه حتى في حال التوصل إلى اتفاق فإن أمريكا ستلتزم به".

ويرى المصدر إن حكومة بزشكيان تعتقد بأن مواصلة التصعيد النووي من قبل طهران لن يؤدي إلى نتيجة وربما سيتم إحالة الملف إلى مجلس الأمن الدولي وعلى شكل فصول سبعة من مواثيق الأمم المتحدة باعتبارها تهديدا للسلم والأمن الدوليين، وستقع البلاد في فخ العقوبات الدولية واسعة النطاق، كما ستنضم روسيا والصين إلى الغرب في هذا الأمر، وللأسف ما كان يجب أن يحدث وخلال أقل من ثماني سنوات، انخفضت قيمة العملة الوطنية للبلاد بحوالي 300%".

وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي خلال الاثنين الماضي خلال مؤتمر صحفي على ما ذكرته "بغداد اليوم"، بالقول إنه "لا يعلم بتسلم طهران رسالة من ترامب".

وفي الأسبوع الماضي، سافر الوفد التجاري العماني برئاسة نائب وزير التجارة العماني إلى طهران والتقى وناقش مع وزير الصناعة والتعدين والتجارة.

من جانبه، قال سفير إيران لدى عُمان موسى فرهنك، أول أمس الأحد، "على أعتاب العام الجديد، ومع زيارة وزير خارجية سلطنة عمان إلى طهران، سنشهد مرحلة جديدة من العلاقات بين طهران ومسقط وجولة جديدة من التعاون الإقليمي بين إيران وجيرانها".

وفي نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن لدى إيران خلافات مع الولايات المتحدة "جوهرية وأساسية للغاية" و"قد لا يتم حلها، لكن يجب علينا إدارتها بحيث يتم تقليل التكاليف والتوترات".

وأكد على هامش لقاء الوفد الحكومي أن قناة سلطنة عمان نشطة، وقال إن هناك دائما قنوات اتصال بين إيران وأمريكا، مبيناً "إن إمكانية تبادل الرسائل بين البلدين عبر السفارة السويسرية وطرق أخرى لا تزال قائمة".

مقالات مشابهة

  • مكتوم بن محمد: برؤى قيادتنا مستمرون في مسيرة التطوير والإنجازات
  • معين الشعباني يترشح لقيادة منتخب تونس في الفترة المقبلة
  • منصور بن محمد: معرض الصحة العربي يهدف لقيادة الابتكار عالمياً
  • واشنطن تطرح صفقة طويلة الأمد مع إيران.. لا حرب ولكن!
  • عبدالله آل حامد: قيادتنا رسخت في المجتمع مبادئ العدل والمساواة واحترام حقوق الإنسان
  • عبدالله السعيد يعود لقيادة تشكيل الزمالك أمام الجونة
  • الزمالك يسعى لمصالحة جماهيره أمام الجونة.. والسعيد يعود لقيادة التشكيل المتوقع
  • بيت المال: البعثة الأممية لا تحل الأزمة الليبية ولكن تديرها فقط
  • سارة الأميري: إعلان "عام المجتمع" يعكس رؤية قيادتنا بأن المجتمع الإماراتي أساس التنمية والتقدم
  • تحالف الأحزاب: نرفض مقترح "ترامب" بشأن تهجير الفلسطينيين.. وندعم قيادتنا السياسية