مصادر أردنية: إحباط مؤامرة تقودها إيران لتهريب أسلحة إلى الداخل الأردني
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
المناطق_متابعات
قالت مصادر أردنية، يوم الأربعاء، إن السلطات أحبطت مؤامرة تقودها إيران لتهريب أسلحة إلى الداخل الأردني.
وذكرت وكالة “رويترز” نقلا عن المصادر، أنه “إحباط مؤامرة تقودها إيران لتهريب أسلحة إلى الداخل الأردني”.
أخبار قد تهمك السفير الإيراني في المملكة: 90 ألف حاج إيراني لهذا العام 23 أبريل 2024 - 9:12 مساءً إيران لإسرائيل: ردّنا التالي سيكون على أقصى مستوى 20 أبريل 2024 - 2:37 صباحًاوأشارت المصادر الى أن “ميليشيات موالية لإيران في سوريا حاولت تهريب أسلحة إلى خلية تابعة لتنظيم الإخوان في الأردن لها علاقة بالجناح العسكري لحركة حماس”، بحسب ما اوردته “سكاي نيوز عربية”.
وكان المسؤول الأمني لكتائب حزب الله العراق أبو علي العسكري قال يوم الإثنين 1 نيسان 2024، في منشور على قناته في تطبيق “تلغرام”، إن “المقاومة الإسلامية في العراق أعدت عدتها لتجهيز المقاومة الإسلامية في الأردن بما يسد حاجة 12 ألف مقاتل من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والقاذفات ضد الدروع والصواريخ التكتيكية وملايين الذخائر وأطنان من المتفجرات، لنكون يداً واحدة للدفاع عن إخوتنا الفلسطينيين”.
وأضاف، “جاهزون للشروع في التجهيز ويكفي في ذلك من حركة حماس أو الجهاد الإسلامي، لنبدأ أولا بقطع الطريق البري الذي يصل إلى الكيان الصهيوني”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إيران مصادر أردنية أسلحة إلى
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح:التحشيد العسكري على الحدود مع سوريا لمنع اختراق الجماعات الإرهابية
آخر تحديث: 22 دجنبر 2024 - 10:19 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في تحالف الفتح عدي عبد الهادي، الاحد، أن قرارا استثنائيا قطع “طريق الشر” على حدود العراق مع سوريا.وقال عبد الهادي في حديث صحفي، إن “العراق عقب سقوط سوريا في قبضة الجماعات المسلحة أدرك بأن الوضع سيذهب باتجاهات متعددة واتخذ قرارا استثنائيا بتعزيز أمن الحدود بشكل فوري من خلال ارسال المزيد من القطعات مع إعطاء الأمر اولوية استراتيجية”.وأضاف، أن “قرار بغداد الاستثنائي في التعامل مبكرا مع ملف أمن الحدود بكل تحدياته قطع طريق الشر على حدود العراق مع سوريا لانه لا يمكن الوثوق بتعهدات تنظيمات تحمل افكارا متطرفة ولو تأخرنا قليلا لحصل تسلل بعض الخلايا النائمة للعمق بهدف إثارة الفوضى”.وأشار الى أن “إبقاء زخم خطوط النار على الشريط الحدودي مع سوريا، قرار استراتيجي يجب عدم التساهل به لانه ملف أمن قومي ويجب الانتباه كون التحديات كبيرة”، مؤكدا، أن “مسك الحدود بقوة هو من أوقف مخططات واجندة خبيثة كان يراد تطبيقها ونقلها الى العراق”.وبينما تتعاظم مخاوف العراق من اختراق حدوده، بدأت بغداد في تحصين الحدود المشتركة مع سوريا، في ظل تسارع سيطرة الفصائل المسلحة على الأراضي في داخل سوريا.